أغري قلبي في ماء الشعرالغارقة أحرفةولها في مريمأقول لهبيروت كباقي الحوريشيخ الزمن المقهوروتبقى في فتنتهاتتمثل في نقل خطى مريمفي عينيها النجلاوينفي قامتهاكالنخل المترعتشتاق إليه الريحتمرغ في السعف حرارتهاوتهب نسيماأسطوريا يبلغ سمع اليسمينشذاهاوصفاء سريرتهاوأديما تتمنى كل سواقيلبنان مسامات عبيرهيقول سأدعوك إلى محرابالحب تعمد شعرك فيهيفضي فيك إلى مدنتلقى فيها مريمفي شال ورديتسقي المسكونين بوهج الحريةثمالة كأسأقول حنانك خذنيفي رحلتكالأكديةنحو قلاع غادرها الجندوكان دليلي معهملم يترك أثرالكن حدثني عن رسمبالقلم الخشبيلوجه سامرائيمدفونا تحت ترابالعتبةوعلى ظهر الرسم خرائط توصلنيلسواحل ترتادحصاها مريمفي برج الوركاء على الزاوية اليمنىكانت في نفق منقوش تحت الدرجملامح وجه يشبههايغرق عينيها عمق محفوف بالأحزانلا يعرفه إلا(طه باقر)هربها تجار الحربوما علموا أن النسخة في الأصلهي القلب النابض في شريانصبايا العشّاروإذا وعدت مريمأن لقانا قرب النبععلى بئر في( زمّار)ولم تأتتفرد جنحيها الأحرفوتصطف لتدعوهاتلقي باقات من ورد الشعرعلى إطراف لماهافتضوّع موسيقى عينيهافي أوتار الهدبوتأتيتسأل عني في درب (الملاّيات)أرأيتن فتى يحمل باقات من ورد الجوريينثر في أحرفها عبقاتتنسمه الريح المزجاة من الشامنعم مرّ وكان شذى غطى زمارتلفت حول البئربكى مرغ بالدمع ترابالحوض وخط بحرف عربيسأعودإلى شيخان
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.