أراكَ مبتهل ... تنزف العبيرالى متى ... تهرق دم القوافيأما للقلم نهيٌ .. ولا يجف لك حبرُقُلت ... حتى ينتهى الحب من حروفيربما لا تلقاها ... و ربما .. نسيتكو النسيان لك ... فيه بعض التعافيأمثلي يَنسى .. من ربته بواديهاو سقته من لبنها.. و أستقام للمعانيو هل يُنكر التفاح ... غَرب غوطتهاو هل تُنكر العرب .. شَقَبها المروانيلًعمركَ .. الأرض تتباهى بأحلى وردهاو فخرها .. فحل يمجد ضاد القرآنيقالوا ... تسلى .. قلت بمن .. و بهاتحلو الذكرى .. و يَلَين الاغتراب منيفشارب الخمر.. ليس كشارب حبهايتوب الأول... و مثلي بمثلها .. زدنيقالوا أعييتنا ..كم حب لك فيهاآوه دمشق .. أم بناتها الحَور تعنيسألت ... من أين لدمشق نسيمهاو الحياة لوردها ... قالوا الجنوب ظنيو جبل الشيخ ... صبابتهُ على حِماهاعلى وَهنً يُرضعها ... الأعوج و يغنييَعُزُّ عَلَي .. أَن يعود ربيعهاو تعود أنهارها .. فلا ترانيكاف كوثر ... سين سرور .. و وردتباهى ... آهً .. على لبيب بإيحاء منيقالوا ... لك الله .. للكسوة شجونهاعندها ... ضحكت وجناتي و عيوني
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.