وَبَعِيدَةٌ كَالنَّجمِ لَيسَ تُطَالُقَد حَفَّهَا الإِشرَاقُ وَالإِجلَالُ!تَبدُو لِعَينِ النَّاظِرِينَ قَرِيبَةًوهي السُّهَا فِي عِلوِهَا تَختَالُ!يَزهُو ويَخبُو في السَّمَاءِ بَرِيقُهَاتَدنُو وَتُبعِدُ، كَم لَهَا أَحوَالُ؟!كَم ظَلَّ يَرصُدُهَا الفُؤَادُ تَوَلُّهَاًومَحَبَّةً، في هَمسِهَا يَحتَالُ؟!شعر: صالح عبده الآنسي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.