يا حُزنُ عفواً؛ فإنَّا مِنكَ نعتَذِرُإن عنكَ غِبنَا، ضَحِكنَا، سَرَّنَا خَبَرُيأتي لِماماً، فما اعتادت جوانِحُناسِوَاكَ ضيفاً ثقيلاً، ليسَ ينصَدِرُسِوَاكَ والهمُّ مِمَّا لا يُغادرُناإلا ليرتدَّ حتى يشتكي الضَّجَرُسنكتبُ الشِّعرَ مهما قَلَّ باعِثُهُأو غامَ في ليلِنا الإلهامُ والفِكَرُرغمَ المآسي التي ألقتْ كآبتَهاعلى النُّفوسِ، وعَنَّا ليسَ تنحَسِرُسنكتبُ الشعرَ رغماً عن مواجِعنانحنُ اليمانونَ، لن نذوي وننكَسِرُشعر: صالح عبده الآنسي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.