أيا فجري المُطِلُّ مِنَ البعيدِمتى إشراقُ نُورِكَ فوقَ بِيدِي؟!إلى رُؤيَاكَ يهفو قفرَ قلبيلتمحُ بالضِّياءِ دُجُا شُرُوديتُكَبَّلُني الحياةُ بكلِّ قيدٍعَصَيٍ مُوغِلٍ حتى وَرَيدي!يضيقُ بهِ المدى في رحبِ أُفقيفتدمعُ أحرُفي ، يبكي نَشِيديمتى ألقى الأماني باسِمَاتٍ؟!ويُمطرُ ثغرُها لي بالسُّعُودِ؟!متى ينفكُّ همُّ العيشِ عنيويصطلِحُ القريضُ مَعَ النُّقُودِ؟!إلى صنعاءَ قد كانَ ارتحاليحملتُ لها الجَوَاهِرَ مِن عُقُوديحشدتُ لسحرِها الأخاذِ عِشقيوحُبي للمنابرِ والقصيدِلعلَّ بها أُعانقُ سِفرَ حرفيويحضرُ فوقَها صُبحًا وُجُوديشعر: صالح عبده الآنسي
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.