أيا مَن حُبُّهُ يَكوِي فُؤَادِيويُحرِقُ كُلَّ حِينٍ فِي ازدِيَادِوبالي عِندَهُ المَشغُولُ فِكرَاًيُفَارِقُ أعيُنِي طِيبُ الرُّقَادِعَرَفتُكَ أَجمَلَ الأَروَاحِ حُسنَاًوَجَدتُكَ كَامِلَاً بَينَ العِبَادِشَمَمتُكَ عَاطِرَ الأَنفَاسِ بَوحَاًسَمِعتُكَ أَعذَبَ الأَلحَانِ شَادِيعَلِقتُكَ، فاصطَفَيتُكَ لِي خَلِيلَاًسَقَيتُكَ طُهرَ حُبِّي بالوِدَادِأَتُوقُ إِلى لِقَاكَ نَدَىً لَعَلِّيبِقربِكَ أَرتَوِي بَعدَ البِعَادِشعر: صالح عبده الآنسي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.