إلى أميماذا أقولُ بها وَهيَ التي رَسَمتْدربي لأجلِ رضاءِ الله تَحْتَسِبُلأنَّ ما أرتجي دوماً تُحَقِّقهُفليس صعباً لأجلي عندها الصَّعِبُفكَمْ وكَمْ مَهَّدتْ لي عثرتي ورمتْكلَّ الصعابِِ ورائي وهْيَ تحتَجِبُتذودُ عَنّي صروفَ الدهرِ إنْ عَصَفَتْوَتَحتويني إذا ما أنتابني رَهَبُوتفتديني بروحٍ وهيَ ترقُبُنيإذا شَعرتُ ببؤسٍ قلبَها تهبُتقولُ لي نمْ : رعاكَ اللهُ يا ولدييحرُسْكَ ربّي إذا ما هدَّكَ النَّصَبُتظلُّ قُربيَ طولَ الليلِ ساهرةًتعيدُ فوقي غطائي حينَ ينقلبُهيَ الحنانُ بحبٍّ لا حدودَ لهُمأواي إن أشتكي لي صدرها الرَّحِبُيا ربِّ عفوَكَ فارحَمْها بعطفِكَ يامَنْ في رضاكَ جنانُ الخُلْدِ تُرتَقَبُد. محفوظ فرج
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.