ماذا أقولُ ولم أعرفْ سجاياكِفراحةُ الروحِ تبدو عند مرءاكِلي كل يومٍ على عينيكِ أشرعةٌيذوبُ في ظلّها قلبي لنجواكِبنتَ العمارةِ ردّي بعض أسئلتيإنْ كانَ في مسر حٍ عِلّيِّ مرعاكِفقد عَييتُ انتظاراً دونما خبرٍوقد بليتُ بقولي كيفَ ألقاكِأدعوك والطهر يسمو فوق أخيلتيدعوى مُعَنّى قتيلٍ في مُحيّاكِفلتسألي الليلَ كم لي فيه أجنحةٌهامتْ بشوقٍ تُروّي سقمَ مضناكِيا معبدَ الحسنِ يا محرابَ قافيتيمهلاً فإني شخصٌ من ضحاياكِماضيّ لا تسألي عمّا مضى فأناولدتُ مذ قطَّعتْ عيناك أشراكيإذا نظرتِ فقد أودى بنا حَوَرٌوإن خطوتِ هوتْ للقاعِ أفلا كيحلَلْتِ بغدادَ فالآدابُ ساحرةٌمن الجنوبِ أتتْ بالبشر للباكيد. محفوظ فرج
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.