صحبتُكَ في الشَّبابِ ، وفي المشيبِوعشنا وردتين على قضيبِوما كانتْ منضَّرة الأمانينصيبكَ في الحياةِ ولا نصيبيولمْ تتكدَّس العثراتُ إلَّالينشرَها الشَّقاءُ على دروبيوما اتّخذ الشَّقاءُ رفيقَ دربٍيُسامرهُ سوى قلم الأديبِ !أتذكُرُها عشيّاتٍ ندایاعلی بردی ... علی بردى الحبيبِ ؟نعمنا بالجمالِ، وبالقوافيوما في الكأسِ من ألقٍ وطيبِومن مُلَح ِ الدُّعابةِ ما تندَّىبه ظمأ المسامعِ والقلوبِ !سكبتَ نديَّهُ غزَلاً لعوباًعلی شفةِ المبَّرأةِ اللَّعُوبِفلم تتمرَّغ النَّجماتُ يوماًبأطهر من ذنوبك ، أو ذنوبي !كأنَّك ماعبرتَ بنا، ولكنطلعتَ هُنيهةً قبلَ الغُروبِأخفُّ إليكَ بعد غدٍ لهيفاًإذا اختصرَ المدى خطأ الطَّبيبِستبقى في الحكاياتِ النَّداياوفي الغزلِ الضَّحوكِ ، وفي النَّسيبِونزرعُ من عهودكَ ألف ذكرىعلی شفةِ المحدِّثِ ، والخطيبِ
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
في الغزل والوصف
في روايات وقصص
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.