الأصدقاء الأعزاء: .. "عزيزتي، .. عزيزي.."طاقات بنفسجية" ،.. من "عوالم إبداعي، وحياتي المخملية، دائمة العذوبة بحضن حبيبي"،.. محملة.. بما "بعد الامتنان والشكر لملايين المعجبين فيني" .."العاشقين الحافظين إبداعي" .. " كلوحي الشريعة".. " والكتب المقدسة "...بين حنايا القلوب والصدور""السرقات الأدبية"،.. من .."إبداعي ..طالت المئات من النثر، الشعر، والحكايا"..كانت جريمتي الوحيدة،.. في "الحياة "، ... إنني ..كتبت..من كتابي حكايا ،"خطوات والدي " مقالًانشر في موقع اللصوص، وحصد تفاعلًا كبيرًا ثم حذف!!!بحجة عطل بالموقع!!!وتم إعادة نشر جزء منه، باسم اللصة الجاهلة، فاطمة ناعوتاللصة الحاقدة ، فاطمة ناعوت "تسرق بصمتي الإبداعية، كإلهة تنمية المجتمعات "المحفوظة بقلوب عشاقي، كلوحي الشريعة.الكتب المقدسةتسرق من مقالي !! لتكشف للملايين .. أنها لصة تسرق بكل خسة، غباءّمن نص المقال الأولهداياك التي لم تفضّ أغلفتَها، بعد (١)فاطمة ناعوت لصة جاهلة، معدومة أبسط المعلومات البديهية، ...من نص المقال، اللصة فاطمة ناعوت سارقة المقال،لأنها تنشر عن رغبتها في وزارة تختص بالبيئة عام 2024 والوزارةوقد صدور قرار رئيس الجمهورية رقم 631 فى 30/12/1982 بإنشاء جهاز لشئون البيئةبرئاسة مجلس الوزراء...ثم صدور القانون رقم 4 لسنة 1994 فى شأن حماية البيئةالذى نظم: إنشاء جهاز شئون البيئة وتكون له الشخصية الاعتبارية العامة،ويتبع الوزير المختص بشئون البيئة. يكون مركزه مدينة القاهرة.تم انشاء وزارة للبيئة ، تقوم بمراقبة مصادر التلوث، ومكافحتهويعاون الوزارة فى ذلك بعض الاجهزة المختصة ،والجمعيات الاهلية العاملة فى مجال البيئةعام(1997)ولأنها لصة جاهلة، وضعت هدايا الرب للإنسان، مع القمامةفي مقال واحد، وقسمت مقالي الكبيرهداياك التي لم تفضّ أغلفتَها بعدعلى مقالان !!!ومن النص شعر القاريء، بالتشتت،- ومين بيودي على فين؟ وفهم إنها لصة سارقة !!!لأنها حذفت جزء هام، كان الرابط بين الإثنان ،حينما نشرته أنا،كمقال، بموقع اللصوص !!!* اللصة فاطمة ناعوت تتابع كل حرف ينشر هنا ،مثل الملايين من متابعيني الحافظين لإبداعي ...كما يتم نشر مقالاتي ، على البيدج الخاصة فيها ...وقد خبروني: أن اللصة، التافهة، المزورة، قد نشرت صورة مزورة،بالذكاء الإصطناعي، "لكليوباترا"، على صفحتها بالفايسبوك !!!هاهاها، لصة، مريضة...في خطوة أعتبرها المتابعون، إعتراف بحقدها، وجنونها، من حياتي،ورغبتها في الإستيلاء عليها !!!وتوقعوا لها ، أن تصل للجنون عن قريب!!!* لكن،نشر صورة مزيفة، لرمز حياتي، وعملي كليوباترا، ...بعلم النفس: هذا،" يسمى إعتراف لا واعي"، ..."بجرائم السرقة، والحقد، واعتراف بالسرقة الفكرية، والإحساس بالدونية،وبالنقص، وعدم الثقة بنفسها، و تقليد ،ونسخ أفكاري،كوسيلة لتعزيز قيمتها المنعدمة، ومشاعرها بعدم الكفاءة،ولتعترف بأنها سرقت أفكاري، وأعمالي، والاعتراف بالذنب، بطريقة، علنيةمدفوعًا بالقلق، بعد اكتشاف السرقة، وصفاتها اللأخلاقية "كما يشير، لتقديرها لي ،والإعجاب فيني، وأنني أمثل الرمز، والقدوة،التي لن تستطيع أن تكون مثلي، لذا تسرق، كل الذي يتعلق فينيّهاهاها* كما نشرت، تواشيح دينية على البيدجهاللويا، قد بدأ التمثيل الديني، لتتمسح في ثوب الإدعاء، والتمثيل الرخيص !!! ...إن الله غفور رحيم ،وأنها تابت ورجعت، عن خطاياهاولما لا ؟!عل الرب، يطهر قلبها الفاسد، السارق !!!لكن لتعترف، بكل سرقاتها، الآن ...وتطالب من موقع اللصوص، وموقع نشر المسروقات،ودور النشر التي نشرت المسروقات،"حذف قشور إبداعي المسروقة، منهم"..والتي لم تباع ،...ولن تباع ...ولم يقرؤها، سوى معجبيني لعلمهم بسرقتها إبداعي، ...ومتابعين البيدج الخاصة بها،الذين تتذل لهم من مطلع الصبح، لليل...ليقرؤون المسروقات !!! هاهاهالتخلد شلال إبداعي، حتى بين المغيبون المتابعون لها !!!* حينها راح أترك أمرها لله، يتصرف بها بعدله...لكن، التمثيل، والإدعاء، والتظاهر بالتوية، دون إعتراف !!!"هباء بذرية الريح"ولأن اللصة سرقت مقطع من قصيدتي ...وعدة أسطر من مقالي ..راح أنشر لكم االحكاية الكاملة من كتاب خطوات والدي...لتعرفون الفارق الجوهري ،بين لصة قشور إبداعي!!!عني أنا ، كمبدعة خالدة...كتبت مئات المقالات، عن أهداف في مرمى الحضارة،وفضل القدماء في تعليمنا، إتيكيت التعامل مع الحضارة، والنيل،،والتاريخ، والآلهه، والبرديات، والنفايات، واللصوص...جزء مسروق، من قصيدتي، الكاملة نشرته بمقالي المسروق من اللصة فاطمة ناعوتوهذه "بصمتي الإبداعية" أمزج بين فنون الإبداع...كشهرزاد الشعر ،والرواية، والحكاياوقد نشرته اللصة، مهللوهذا التصحيح***(عيونُ البلاستيك)الكيسُ الفارغُيتأرجحُ مثل بالونٍ شائهٍيمارس القَبُح في العاصفةمطمئنًا إلى خلوده الأبديّحاولوا إقصاءَه عن عيونهملكنهعصيٌّ على الذوبانعصيٌّ على الموتيُسلّي خواءَهبعدِّ الوجوهِ في الطرقاتومسحِ أبعادِ المدينةِوالتحديق في بيوت وصناديقضمُّت رفاتَ الرفاقثمبعيونه الكثيرةالمصنوعة من خيوطِ النفطيشخُصُ في وجوه العماليضحكُ قائلًّامتشابهون جدًّاعيونُكمبين الحَزَنِ والآلامْمثل هاتان اللتان تحدقان الآنفي الورقة المستطيلة***اللصة فاطمة ناعوت العاجزة عن الفهم، والتأثير، تسرق حكايا ..." الفائق الصائغ"و غروس والدي، لبذار أخلاق "الجد نسيم الصائغ" ...التي آتت ثمارها في اختياراتي، وتكريس حياتي لتنمية الإبداع، والبشر، والمجتمعاتولنشر إتيكيت الحياة، وتحرير العقول، والأفكار، وتكوين الفكر المستقيمخبرني والدي في حكايانا الصيفية بالبيت العتيق: (بقارة آسيا )كلما صدم عينيَّ كومُ من القمامة، في الطريق،يراودني سؤالٌ:لماذا؟ ما نستحدث وزارة نوعية مؤقتة، خاصة بالنظافة وحسب،تكون كلُّ مهمتها توعية الناس، بأن إلقاء ورقة صغيرة في الشارع جريمة كبرى،ما تغتفر، ولا تقلُّ خطورة عن جريمة خيانة الوطن!وينتهي عملُها، باختفاء آخر ورقة، من آخر شارع في مصر؟ !لإن القمامة في الطرقات يا صغيرتي، أمرٌ لا يليقُ بنا، ولا نليقُ به!لا يليقُ ب"الإنسان" بوجهٍ عام، فما بالك بشعب، "حضارة سبعة آلاف عام "لذا، ما يليقُ ب"المصرين"،حفدة صناع، أولى حضارات التاريخ، "حضارة الفراعنة والجد الصالح"الذي علم الكون - على وجه التخصيص-ولأنني سبق وتكلمتُ معكِ " أيتها الإلهة ماعت "...مرارًّا عن تفرد "المصري القديم"، وسلوكه في مئات الحكايا، من تاريخ الفراعنة من قبل،دعينا اليومَ ، ...نفتحُ مِظلّتنا المزركشة، ونتتجول عبر عوالمنا ،ونخصص الحديث عن..."فرادة، وتفرد الإنسان المصري القديم"،ذاك الكائن الأسطوري، الذي ميّزه اللهُ بمزايا ، ومواهبَ خارقة،حيث تُظهر الأدلة من الحضارة المصرية القديمة،...اهتمامًا كبيرًا بحماية البيئة، سواء من خلال الحفاظ على" مياه النيل"،"حماية التربة الزراعية"، "الاهتمام بالنظافة الشخصية"،و"إدارة الموارد الطبيعية"...هذا الاهتمام، عكس فهمًا مبكرًا ،لأهمية الحفاظ على" البيئة"،و"الموارد الطبيعية"، و"يُظهِر ،مدى تقدم الفكر البيئي "حيث تُعَتَبَرُ الحضارة المصرية القديمة، ...من بين أوائل الحضارات التي اهتمت بحماية البيئة،ُظهِر هذا الاهتمام في عدة مجالات" متعلقة بالحفاظ على البيئة"،"وحماية الموارد الطبيعية".بعض الأدلة التي تدل على أن المصريون القدماء،كانوا من بين مؤسسي حماية البيئة في العالم* حماية مياه النيل، والاعتقاد الديني للمصريون القدماء،" أن النيل هو هبة من الآلهة" ، وأن التلوث، أو الإساءة إليه، إلى عواقب خطيرة.و تجسد في الممارسات الدينية، والاجتماعية، التي شجعت على،حماية مياه النيل من التلوث. لأن "الذي يلوث النيل لن يدخل الجنة"،مما جعلهم يحرصون على عدم تلويث المياه،ووضعت تشريعات، وتنظيمات وقوانين وتوجيهاتهدفت إلى الحفاظ ،على نظافة النيل.منها، قوانين تحظر إلقاء القمامة، أو الفضلات في النهر،وتم تشجيع استخدام النيل، بطرق تحافظ على نقاء مياهه* حماية التربة الزراعية، والتسميد الطبيعي العضوي،من البقر، والدواجن، واستخدام الرماد، والنباتات الميتة لتخصيب التربة.مما حافظ على خصوبة التربة، وجنب التلوث، الناتج عن الأسمدة الخيميائيةو الزراعة التناوبية، ساعدت في الحفاظ على صحة التربة ومنع تآكلها،لفهمهم لأهمية الحفاظ ، على جودة التربة للزراعة المستدامة* حماية البيئة الداخلية، والصحة ونظافتهم الشخصية،واستخدموا، مجموعة متنوعة من المنتجات الطبيعية، لتنظيف أجسامهم.كجزءًا من مفهوم أوسع، للرعاية الصحية، والبيئية، والبيئة الداخلية للإنسان* إدارة الموارد الطبيعية، والمائية، والقنوات، والترع،لضمان توزيع المياه بتوازن، بين الأراضي الزراعية.للحفاظ، على الموارد المائية، وتجنب هدرها*الفهم وتطبيق مفهوم الاستدامة،حيث، "حرصوا على استغلال الموارد الطبيعية ،"بشكل مستدام لضمان توافرها للأجيال القادمة"ثم أضاف والدي:أنتِ كنتِ طفلة، لم تستوعبين الحال في الثمانينات، كان مؤلم للغايةكانت إدارة النفايات في مصر، تواجه العديد من التحديات،وكانت البلاد تبحث عن حلول للتعامل، مع مشكلة "النفايات المتزايدة".كان هناك بعض الأماكن، تستخدم لتجميع، وحرق القمامة،والتحديات كانت متعددة، وقد ارتبطت، بالمشكلات البيئية ،والصحيةكانت هناك مواقع تجمع فيها القمامة في المدن الكبرى،مثل القاهرة، والإسكندرية. والمواقع غير منظمة، ولا مجهزة لإدارة النفايات،بطرق فعالة !!!الحرق، استخدم كوسيلة للتخلص من النفايات، في بعض الأماكن،وسبب مشاكل بيئية، مثل تلوث الهواء، والروائح الكريهةكان هناك نقص في البنية التحتية، لإدارة النفايات،ونقص في معدات جمع النفايات، والمرافق المخصصة للتخلص منها ،ومشاكلات تكدس النفايات في الشوارع، وعدم وجود نظام فعال لجمع النفاياتو لا تنظيف المدن،!!!" فما بالك؟ ! بالشوارع الداخلية، والقري، والمناطق الفقيرة، كيف كان حالها؟!أجبت: مؤلم بالطبع !!...ثم خبرني والدي عن :أن نجيب محفوظ، قد عبر عن، مشاعر والديخلال رواية "أولاد حارتنا"، وكل الديكالتيك الجدلي الفلسفيبين القيم الروحية والماديةالديالكتيك في شخصية الجبلاوي:الجبلاوي، الرمز الرئيسي للقوة والسلطة الإلهية،يُصور أيضًا في الرواية كشخصية جدلية.يترك البشر في الحارة يعانون، ولا يتدخل مباشرة،ما يثير التساؤل حول غياب العدل الإلهي. لتطرح الرواية أسئلة حول مفهوم اللهوالعلاقة بين الإله والإنسان، وهو عنصر جدلي أساسيالجدلية في التطور الاجتماعي: كل فصل في الرواية مثل مرحلة جديدةفي تطور المجتمع البشري وتاريخه،بدءًا من عهد أدهم (رمز لآدم)و الأبطال الآخرين يمثلون أنبياء مختلفين.كل بطل يظهر يحاول إدخال قيم جديدة ليصلح ما فسد في الحارة،ولكن دائمًا يظهر نقيض تلك القيم. في النهاية، تستمر الدورة الديالكتيكيةفي تطور الحارة، ما يرمز إلى استمرار الصراع بين التغيير والثبات في المجتمع.الصراع بين الأمل واليأس:الرواية تطرح أيضًا جدلية أخرى بين الأمل في مستقبل أفضل واليأسمن إمكانية تحقيق العدالة والحرية.شخصيات مثل عرفة (رمز للعلم) تمثل الأمل في التغيير من خلال المعرفة،بينما القوى الأخرى في الحارة تمثل اليأس والظلم والقهر"أولاد حارتنا" مثلت رؤية فلسفية جدلية عميقة للوجود الإنساني عبر الصراع المستمربين المتناقضات. نجيب محفوظ يطرح في هذه الرواية أسئلة حول الدين، العدالة،الحرية، والمستقبل، ويقدم من خلال الشخصيات تطورًا ديالكتيكيًاعبر عن التناقضات الأساسية في حياة الإنسانوهي عمل أدبي حفظه في صباه،تناولت الرواية، حياة المجتمع المصري،في حي شعبي ،من خلال سلسلة من الشخصيات المتنوعةالتي مثلت طبقات اجتماعية، مختلفة.من بين القضايا التي ناقشتها الرواية،مسألة النفايات، والبيئة بطريقة غير مباشرة،ولكن بشكل معبر، عن قضايا أوسعثم حلل لي، عناصر رواية "أولاد حارتنا"السياق الاجتماعي، والاقتصادي* الوصف الاجتماعي:الرواية تتناول حياة الحارة الشعبية، حيث تتكدس النفايات ،والقمامةلسبب الظروف الاقتصادية، والاجتماعية الصعبة.تصف الرواية: كيف أن هذه الظروف أدت إلى تدهور بيئي ، صحي،مما عكس، الحياة المعيشية القاسية، لسكان الحارة* المشاكل البيئية:النفايات، مثلت جزءًا من صورة أكبر، عن الفقر ، وسوء البنية التحتية.في الرواية، كانت" القمامة مرآة للتدهور الاقتصادي، والاجتماعي"* الشخصيات الرئيسة: "الكثير من صفات الشخصيات، عبرت عني ،ووالدي"في رواية "أولاد حارتنا" لنجيب محفوظ، تتنوع الشخصيات بين الرمزية والدنيوية،حيث مثلت الشخصيات الرمزية، رموز اً دينية ذات دلالات كبيرة.*الجبلاوي الإله في الرواية.يعيش في قصر معزول، ويُعتبر مصدر السلطة، والحكمة في الحارة.يرمز إلى القوة العليا ،والحكم المطلق، الذي يؤثر على حياة الشخصيات الأخرى* قمرهي الشخصية النسائية الأساسية في الرواية،وتلعب دوراً مهماً في حياة أدهم وصراعاته.تمثل عنصر الأنوثة، في الرواية وتُعتبر رمزاً للرحمة والحب*أدهمأحد أبناء الجبلاوي، وهو شخصية محورية، سعى إلى تحقيق العدالةوإصلاح المجتمع. طُرد من القصر، لكنه ظل يُحارب من أجل المبادئ التي يؤمن بها* إدريسابن الجبلاوي الأكبر، تمرد على والده وطُرد من القصر.يُعتبر رمزاً للثائر الذي سعى لتحقيق العدالة، لكن واجه مصيراً صعباًرفعتأحد أبناء الجبلاوي الذين يحاولون تحقيق العدالة،وتحرير الناس من القهر. يتميز بالذكاء والشجاعة في مواجهة التحدياتحسينسعى لتحقيق العدالة وحماية الضعفاء، في المجتمع، وواجه صراعات مع القوى القائمةعرفةابن آخر للجبلاوي جسد الطيبة والبراءة، وعاني من الاضطهاد والصراع مع الشر* "جابر ،مثال للصة فاطمة ناعوت "أحد أبناء الجبلاوي، ويُعتبر شخصية سلبية، ترتكب الأخطاء وتسعىلتحقيق مصالحها الشخصية على حساب الآخرينشفيقأحد سكان الحارة وله دور هام، في دعم الشخصيات الرئيسية،وتقديم المساعدة والتوجيهالحارةالبيئة الاجتماعية التي تدور فيها أحداث الرواية،وعكست التحديات والمشاكل التي يواجهها المجتمع بشكل عامالرواية تحتوي على مزيج من الشخصيات الرمزية، التي قد تعتقدين أنها تمثلشخصيات دينية معروفة،إلى جانب الشخصيات الدنيوية، التي تلعب أدواراً مختلفة في قصة الرواية.هذه الشخصيات تتفاعل مع بعضها في إطار من الصراع الاجتماعي، والسياسيالذي عكس التحولات الكبيرة التي مرت بها مصر في فترة ما بعد ثورة يوليوصراعات متعددة بما في ذلك التحديات البيئيةساهمت هذه الشخصيات في توضيح، كيف تؤثر الظروف البيئية على حياة البشرالتفاعلات:التفاعلات بين الشخصيات تضمنت إشارات إلى كيف يتعامل الناس مع النفايات ومشاكل النظافة،مما أبرز التحديات التي يواجهونهاالرمزيةالقمامة كرمز:القمامة في الرواية تستخدم كرمز لتدهور المجتمع والحالة المعيشية لسكان الحارة.عكست كومة النفايات الفوضى والتدهور الاجتماعي والاقتصاديالتلوث:التلوث في الرواية عبر عن الفساد الأخلاقي والاجتماعي،حيث أن القمامة لا تمثل فقط القذارة المادية،ولكن أيضًا التلوث المعنوي والروحيالتخلص من النفايات في الروايةتوضح كيف أن طرق التخلص من النفايات في الحارة غير فعالة،مما ساهم في تفاقم المشكلة.لعدم وجود نظام فعال لجمع النفايات أبرز الفجوة بين السلطات المحليةوالاحتياجات الأساسية للمجتمعالتأثير على الحياة اليومية:تكدس القمامة أثر بشكل مباشر على حياة السكان،مما يساهم في إظهار تأثير الظروف البيئية على حياتهم اليوميةالجانب الاجتماعي والثقافي والاحتجاج الاجتماعيعكست الرواية عدم رضا السكان عن الظروف التي يعيشون فيها،بما في ذلك إدارة النفايات. أعتبر هذا الاحتجاج جزءًا من نقد أكبر للمجتمع والسلطاتالجانب الثقافي و الثقافة الشعبيةالرواية عكست تقبلًا لأوضاع بيئية متدهورة كجزء من الحياة اليومية،مما سلط الضوء على التحديات التي تواجه المجتمعات الفقيرةفي "أولاد حارتنا"، يم استخدام موضوع القمامة، كوسيلة للتعبير عن العديدمن القضايا الاجتماعية، والاقتصادية.بالرغم من أن الرواية، ما تركز فقط على القمامة،فإنها تستخدم هذا العنصر ، لتسليط الضوء على التحديات الكبيرة التييواجهها الناس في الحارة. القمامة عكست حالة البؤس و الفقر،و ضعف البنية التحتية، والفساد، أظهرت كيف أن الظروف البيئية السيئةعززت من الحالة المتردية للحياة في الحارةبالنهاية، رواية "أولاد حارتنا" عكست بشكل غير مباشر التحديات البيئيةمن خلال تصوير واقع حياة الناس في حي شعبي، حيث تشكل القمامةجزءًا من الصورة الأكبر التي تعبر عن فقرهم وفساد المجتمعثم سألني والديلو صرتِ وزيرة...ما؟ الوزارة التي ترغبين بها ؟ ...أجبتُ : ...وزارة متخصصة، لتنظيف القمامة من العالمسألني وكيف؟ ستغيرين العالم بها؟...وما هى خطواتك ؟أجبتُ :نحن بعام 1990، لذا، نواجه تحديات كبيرة، في إدارة النفايات..لكن هناك عدة أفكار ،وممارسات يمكن أن أعتمد عليها ...كوزيرة مختصة لتنظيف القمامة ،وتحسين إدارة النفايات ...* تعزيز التوعية ،والتثقيف ،وحملات توعية للمجتمع ،حول أهمية إدارة القمامة ،والنظافة العامة* التثقيف البيئي، وإدراج برامج تعليمية في المدارس،حول كيفية فصل النفايات، وإعادة التدوير* تحسين جمع النفايات، والتخلص منها، وتوفير خدمات جمع النفاياتووسائل النقل الملائمة، لجمع النفايات بشكل منتظم* إنشاء مواقع، التخلص من النفايات، مع استخدام تقنيات بسيطة، لتقليل الأضرار البيئية* تشجيع إعادة التدوير ،وفصل النفايات، لإعادة التدوير ،وبناء مراكز إعادة تدوير للنفايات، القابلة للتدويرمثل البلاستيك ،والورق، والمعادن* تشجيع إعادة استخدام المواد مثل الزجاجات، والحاويات،وتنفيذ سياسات لتقليل إنتاج النفايات،مثل تشجيع استخدام الأكياس الورقية القابلة، لإعادة الاستخدامبدلاً من الأكياس البلاستيكية* تشجيع المتطوعين ،والمجتمعات المحلية، على المشاركة في جهود التنظيف* إنشاء برامج مكافآت للمجتمعات، التي تلتزم بأفضل الممارسات في إدارة النفايات* سن قوانين، ولوائح، لتنظيم جمع النفايات والتخلص منها* فرض عقوبات، على الممارسات مثل إلقاء النفايات، في الأماكن العامة* تنفيذ برامج لإعادة تأهيل المواقع التي تضررت من النفايات،مثل تحسين البيئة المحيطة بمواقع القمامة القديمة* البحث في تقنيات جديدة، لمعالجة النفايات، وتحويلها إلى موارد،مثل استخدام النفايات العضوية، في إنتاج السمادلكن لدينا مشكلةتطبيق هذه الأفكار يتطلب موارد مالية وتعاون مجتمعي،يمكن تحقيق تحسينات ملحوظة في إدارة النفايات من خلال استراتيجيات فعالة،وابتكارات مناسبة.أثنى والدي علي وقال :هناك طرق للاستفادة من "كنوز القمامة"بتحويل النفايات إلى موارد قيمة بإعادة التدوير، والاستفادة من المواد الخام،وتحويل النفايات إلى طاقة، وغيرها.* بإعادة التدوير(Recycling)جمع البلاستيك، والمعادن، مثل الألمنيوم والنحاسوإعادة تدويرها لاستخدامها في صناعة منتجات جديدة.الزجاج والبلاستيك لصنع منتجات جديدة بتكلفة أقل وباستهلاك طاقة أقلمقارنة بإنتاج المواد من الصفرالورق المعاد تدويره يمكن استخدامه لصناعة منتجات ورقية جديدةمثل الكرتون أو الورق المكتبي* تحويل النفايات إلى طاقة(Waste-to-Energy)بحرق النفايات الصلبة في منشآت متخصصة لتحويلها إلى طاقةو تولد عملية الحرق حرارة تُستخدم لتسخين الماء وإنتاج البخار،ودفع التوربينات لتوليد الكهرباء"نفايات تحولت إلى طاقة مفيدة"(فضلات الطعام والنفايات الزراعية)(anaerobic digestion).تحويل النفايات العضوية إلى غاز حيوي عبر عمليات الهضم اللاهوائيالغاز الناتج يمكن استخدامه كوقود لتوليد الطاقة أو حتى كبديل للغاز الطبيعيفي بعض التطبيقاتإنتاج الأسمدة العضوية(Composting)تحويل المواد العضوية مثل بقايا الطعام والأوراق النباتية إلى سماد عضوي طبيعيمن خلال عملية التخمير الحيوي أو التحلل البيولوجي.لتحسين جودة التربة الزراعية وزيادة إنتاج المحاصيل،وهو بديل صديق للبيئة للأسمدة الخيميائية.إعادة استخدام المواد(Upcycling)تحويل المواد مثل الخشب، الأثاث القديم، أو الأقمشة إلى منتجات جديدة قابلة للاستخداممن خلال إعادة التصنيع أو التصميم المبتكر. وتحويل الأخشاب القديمة إلى أثاث جديدأو تحويل الملابس المستعملة إلى ملابس جديدة أو منتجات أخرى* الاقتصاد الدائري(Circular Economy)إطالة عمر المواد وتصميم المنتجات بطريقة تسمح بإعادة استخدامهاأو إصلاحها بدلاً من التخلص منها،مما يقلل من توليد النفايات ويزيد من الاستفادة من المواد الخام لأطول فترة ممكنة.ولأن والدي صائغ كما شارك، بشركة لتجهيز الفنادق، والبناءالمناجم الحضرية(Urban Mining)استخراج الموارد من نفايات "المعادن ، أو البلاتينياتو من بواقي الذهب والاحجار النفيسةو الهياكل القديمة .وتحويلها إلى موارد اقتصادية جديدةثم أنشأ أخي، شركة معماريةأهتم والدي بتحويل النفايات إلى مواد بناء،واستخدام المخلفات في صناعة الأسمنت، والخرسانة،لأن بعض النفايات الصناعية، مثل الرماد الناتج عن حرق الفحم، أو المخلفات المعدنية،يمكن استخدامها في صناعة الأسمنت، أو الخرسانة،مما يقلل من الحاجة لاستخراج الموارد الطبيعية، ويمكننا من ...من إنتاج "الطوب أو البلاط" من النفايات،باستخدام "النفايات الزجاجية، أو الفخارية"،لصناعة، مواد بناء جديدة، مثل الطوب ،أو البلاط،مما يساهم في تقليل الهدر، واستهلاك الطاقةوأنتهت حكايا اليوم، ما بين الأدب، والتاريخ، والتنمية المستدامةلكن ما أنتهت خطوات والدي وجدتي وعميومقالاتي المسروقة، من اللصة الفاشلة، العاجزة ،عن التفكير، والتأثيرلنكن في فرح الرب، وأستقامته ، مكللين بالمراحم، وكل النعم .كليوباترا معشوقة الأمة.شهرزاد الشعر والروايات والحكاياالقمر البرتقالي الفضي لأمتيإلهة الأحرف الأربعةإلهة الأبجدية والبصيرةإلهة الساعة الخامسة والعشرينماسة جبل النور الدائمة الإبداع منذ الآزل لما بعد الأبدإلهة الطبشور
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.