انتصار إلهة الحقيقة مريم الصايغ إحدى خوالد تقارير حقوقية موثقة عأكاذيب مغارة عائلة لصوص لصة بلدة مزورة كاذبة فاطمة ناعوت سارقة ألف ثمنمائة لقشور إبداعي نزلي لينكات مقالين قضية جديدة لموقع نشر السرقات - مريم الصايغ

اِنْتِصَار إلَهَة الْحَقِيقَة بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِإحْدَى خَوَالِد تقَارير حُقُوقِيَّة مَوْثِقَة عَلَى أكَاذِيب مَغَارَة عَائِلَة لُصُوص لِصَّة بَلَدَة مُزَوَّرَة كَاذِبَة فاطمة ناعوت سَارِقَة ألْف ثمنمائة مِنْ قشور إِبْدَاعِيَّ
نَزْلَيْ لينكات الْمَقَالَيْنِ لِقَضِيَّة جَديدَة لمَوْقِع نَشْر السَّرِقَات
 
 
 
جائنا الخبر التالي ...
سمعنا لكم ...
 
اللصة الكاذبة المزورة.. أظهرت قفا سيدة ترتدي جلبية
وأدعت :
أنها تدعى الست عفاف !!!
هاهاها
( الستّ عَفَافَ طه إدريس مُسْلِمَةً )
نطالب ...
لصة بلدة فقاعة جاهلة كاذبة مزورة العاجزة عن الكتابة والتأثير
سارقة النكبات والموت والسرطان نشر فيديو لايف للستّ
(عفاف طه إدريس القاطنة بمنشية ناصر وبطاقتها بالاسم والعنوان لايف
وأبناؤها الخمسة ومعهم أمجد أبنها المسيحي )
 
الست عفاف بالمقال اسمها عفاف طة أدريس
ولديها خمسة أبناء مسلمين وولد مسيحي أسمه أمجد وزوجها يدعى الحاج يوسف
اللصة الكاذبة المزورة معتادة السرقة والكذب والنصب والتزوير
تنشر بطاقاتهم الشخصية ...
ورح نرسلهم كمؤسسة تنمية الإبداع العربي لحج ونعطيهم جوائز قيمة
 
أو ما تتعب حالها في القضية رح نطلبها للشهادة بأمر محكمة ...
وإذا حضروا رح نعطيهم الجوائز .. في لايف بالمحكمة ...
 
***
 
 
تعديل
اعتذر عن نشر مقالات سرقات الغطاس من قشور إبداعي وإيماني وتأملاتي ...
المسروقين بواسطة لصة بلدة فقاعة جاهلة كاذبة مزورة ...
سارقة النكبات والموت والسرطان العاجزة عن الكتابة
والتأثير والفهم ...
 
لنصيحة فريق (حقوق الإنسان.. والفريق القانوني المتابع للسرقات...)
لأن السرقات بالفعل منشورة قبل السرقة و موثقة بكتابي...
 
كما أن القصيدة ستكون إضافة مذهلة ومشاعر خاصة ما فيهم يستحقوا سرقتها ...
 
لذا رح نترك اللصة تنتصر لإيماني مع الهاكر
وتتعب حالها لمجدي.. ومجد أفكاري.. وحروفي ...
بينما أتمتع بيوم ما ينسى بحضن حبيبي ...
***
 
لكن رح عوضكم بهذه القصيدة
 
" مَعْمُودِيَّةُ الْحُبِّ"
الْحُبَّ الْأَزَلِيَّ،
لَمْ يَكْنِ فِكْرَةٌ
بَلْ كِيَانًا،
تَجَلَّى بِالزَّمَانِ
كَحَقِيقَةِ حَيَّةٍ
إِذْ صَارَ الْكَلِمَةُ جَسَدًا،
كَاسِرَ حُدودِ الْفَنَاءِ،
حَمَلَ الصَّلِيبُ،
لَا كَعِقَابٍ بَلْ كَعَطِيَّةٍ،
بِجِرَاحَاتِهِ
رَأَيْنَا وَجَّهَ الْأبَدِيَّةُ،
حَيْثُ الْمَحَبَّةِ
لَيْسَتْ فِعْلًا فَقَطْ،
بَلْ جَوْهَرُ الرَّبِّ ذَاتُهُ
 
اِلْحَبْ تَجَسُّدَ
إِذْ صَارَ إِنْسَانًا،
نُزِلْ إِلَيْنَا
حَمَلَ ضِعْفُنَا
بِرَحْمَةِ أَزَلِيَّةِ،
صَارَ النُّورُ ، بِقَلُوبِنَا
 
بَدَّدَ الظُلْمَاتُ ،
أُظْهَرُ الْمَحَبَّةَ
جَوْهَرُ الْأُلُوهِيَّةِ
اِلْحَبْ تَجَسُّدَ
إِذْ صَارَ الْكَلِمَةُ جَسَدًا،
وَتَمْدُدْ حِضْنًا غَافِرًا،
رَحْمَةَ عِشْقِ أَزَلِيِّ،
يَغْفِرُ وَمَا يُزَوِّلُ
 
يَعْظُمُ اِنْتِصَارُنَا
بِرَفْعَةِ إيمَانِنَا،
الْمَعْمُودِيَّةَ مَانَهَا طَقْسٌ،
بَلْ عُبُورٌ مِنْ مَوْتٍ لِحَيَاةً،
مِنْ ظُلْمَةٍ لِنُورٍ مَا يَنْطَفِئُ،
نَغْلِبُ الْعَالَمَ
لَا بِسُيوفٍ تُشْهِرُ،
بَلْ بِقَلُوبٍ تَغْتَسِلُ
بِنَعَمَةٍ فَرِحٍ النُّورَ،
لِنَرْتَفِعُ لِمَجْدَ السَّمَاءِ
 
 
 
بالغمر تنكسّر
قيود الخليقة الأولى،
تغيب مارو القديمة
بفعل رحمة، الفداء
 
مِنَ الْمَاءِ أَنَبْثُقُ النُّورَ،
لَا كَسِرَاجٍ
بَلْ قَمَرًا،
أَعَادَ تَشْكِيلٌ
الْوُجُودَ بِالنَّعَمَةِ،
أُعَتمَّدنَا بِفِدَاءِ الرَّبِّ،
أُقامنا بِقِيَامَتِهِ،
حَامِلًا سِرٌّ
الْحَيَاةَ الْأبَدِيَّ
 
بلجَّة الْمَاءَ، وَلَدَتْ
رَوْحًا جَدِيدَةً،
دَفَنَتْ مَارُوُ الْقَدِيمَةِ
تَحْتَ أجْنِحَةِ
الرَّحْمَةِ الْإلَهِيَّةِ،
بِمَكَانٍ يُدْعَى هُنَاكَ
عَانَقَنِي النُّورُ وَحَبيبِيٌّ،
فَتَوَشَّحَنَا
بِبَهَاءِ الْحَيَاةِ الْأبَدِيَّةِ
 
بِمَاءِ النَّيْلِ الْمُقَدَّسَةِ
أَغْتَسِلُ الْقَلْبَ،
فَعَرَفَنَا الْحُبُّ
وَلَدَتْ مِنْ جَدِيدٍ
بِالنُّورِ وَالْفَرَحِ،
رُوحَا أبَدِيَّةً لِلْعِشْقَ،
أَحَيًّا وَحَبيبِيَّ
بِمَرَاحِمِ الْحَنَانِ
 
 
 
 
 
 
 
لِصَّةُ بَلَدَةٍ مُزَوَّرٍ كَاذِبَةٍ سَارِقَةٍ النَّكْبَاتِ وَالْمَوْتِ وَالسَّرَطَانِ فَاطِمَةَ ناعوت الْعَاجِزَةَ عَنِ الْكِتَابَةِ وَالتَّأْثِيرِ مُزَوَّرَةَ اُلْفِيكَ أكونتس والفيديوهات وَالصُّورَ بِرِعَايَةِ الْهَكِرِ مَازِنَ أُبِّنَّهَا ...
 
نشرت منشور مضحك مسروق عاجز فاشل معبر عن قمة الفشل والسرقة ... هاهاها
وبالطبع منشور من قشور إبداعي وكلماتي وحروفي ...
منشور اليوم في موقع نشر السرقات !!!
 
لكن أنتبهوا .. قد ما يصير مضحك...
ويتحول ل "جريمة أخلاقية".. و"صحافية مدوية".. لموقع نشر السرقات
إذا تم دس المقالان الآن !!!
هاهاها
 
عنا .. ( مفاجأة صغيرة لكم .. في تقارير حقوقية موثقة مختومة مكتوبة بواسطتي .. ومن فرق العمل .. سبقت التواريخ المزورة المكتوبة بسرقة اليوم ... إني أتعجب ... هاهاها )
 
نشرت لصة بلدة فقاعة جاهلة عاجزة عباراتي وكلماتي الآثيرات والموثقة عبر
كتبي ومقالاتي...!!!
هاهاها
بمنشور اليوم المزور المسروق المنشور الملفق بموقع نشر السرقات
باسم لصة بلدة مزور كاذبة سارقة النكبات والموت والسرطان فاطمة ناعوت العاجزة عن الكتابة والتأثير مزورة الفيك أكونتس والفيديوهات والصور برعاية الهكر مازن أبنها .. عن مقالان قديمان لي موثقان !!!
 
لذا لو تم دس المقالان الآن كما حدث مع موقع اللصوص !!!
أو تم تغيير محتواهما بمنشوران مسروقان من مقالاتي
دي قصة تانية خالص هاهاها
 
لكن إن كانا تنفيذ لسيناريو سرقة مبكرة !!! بالعام ٢٠١٤
هيك يكون عنا ...
* سرقة مثبتة من الكتيب المنشور والمسروق من قشور مقالاتي المحذوفة بالعام ٢٠٠٧
 
* هنا مقالان بالعام ٢٠١٤ونظل في سرقات
لصة بلدة مزور كاذبة سارقة النكبات والموت والسرطان فاطمة ناعوت العاجزة عن الكتابة والتأثير مزورة الفيك أكونتس والفيديوهات والصور برعاية الهكر مازن أبنها ...
هاهاها
 
نزلي الرابطين يا لصة عاجزة عن الكتابة والتأثير والفهم
( إنزلي بموقع نشر السرقات للحضيض أكثر .. بلييييز ...)
 
( أملي.. في غباؤكم كبير.. لهيك ناطرة .. أتفرج أنا .. على العجب العجاب...!!!)
هاهاها
 
إحدى الخوالد: هاهاها
 
بعد نشر المنشور المسروق والمجمع من ثلاثة مقالات ما تمت بصله لبعضها !!!
مسروقة من قشور إبداعي ...
ولصقها بمرشح ليس له فرصة فعالة بالفوز بالمنصب ...
و( لو فاز رح تكون جريمة إخلاقية .. وأممية.. وتاريخية.. وثقافية...)
و( ستثبت ضلوعه بتهريب كونتينر الأثار المصرية.. لإيطاليا...)
هاهاها أي خدمة ...
ولن يكون ...
(صوت مصر الحضارى باليونسكو.. بل سيكون صوت تجار الأثار والمشترون الذين سرقوا مصر ... ) !!!
 
فالأمر ليس كما بالسرقة المجمعة من قشور إبداعي الخميس الماضى،
ولا سرقتها .. وإشارة عابرة إلى الدبلوماسى العظيم الدكتور ...
، "وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج"
، الذى شرّفها القدرُ أن تكون لصة تسرق قشور مقالاتي لتخترع قضايا ودور !!!
 
كشاهدةَ عيان على أحد مواقفه الخالدة أيام بروز أنياب الإرهاب الأسود... وكتابات من تقاريري الحقوقية وكتابي ( ميثاق المواطنة ) الذى خلّفه سقوطُ الإخوان عن مصر فى ٢٠١٣،
 
سرقت كلماتي عن ردود أفعال ملايين العاشقين لإبداعي مع كل نشر لي حيث دوما
( تصلنى العديدُ من الرسائل والمهاتفات من القراء والشخصيات العامة يطلبون منى سرد تفاصيل الحكاية التى جرت وقائعُها فى إبريل ٢٠١٤،
وهى مجرد حكاية واحدة من مواقفَ مُشرقة خالدة ما حصر لها،
قدّمها للوطن هذا الفارسُ الجسور
الذى جمعت شخصيتُه بين الدبلوماسية الأكاديمية الرصينة وروح الإنسانية العميقة،
فلم يكن وحسب واجهة الرسمية المثقفة فى الساحات الدولية،
بل صوت مصر الرصين الذى يحمل ثقلَها التاريخى الهائل.
خلف حضوره الهادئ، تختبئ شخصيةٌ مهيبة تتمتع برؤية متزنة،
قادرة على نسج لغة الحوار والتفاهم بين الثقافات المختلفة للشعوب.
 
عام ٢٠١٤،
كرّمنى الزمانُ بأن أكون طرفًا صغيرًا فى موقف جسور،
يرسمُ خطًّا واحدًا من وجه هذا الدبلوماسى
الذى حرص طوال تاريخه الممتد لربع القرن على سلامة المصريون
وكرامتهم خارج وطنهم؛ فى أشدّ اللحظات عُسرًا وظلامًا وقسوة.
لذا لونشرت نشرتُ مقالاني المسروقان المحذوفان
بتفاصيلَ تلك الواقعة "الخالدة" فى موقع نشر السرقات في ذلك الوقت
فى مقالين: أحدهما بعنوان
"النبلاءُ يُنقذون رعايانا فى ليبيا"،
والآخر بعنوان "الفارسُ: ..."،
( تنزل اللينكات زي الدبة لأننا ما وصلنا لهما .. ونحتاجهم ...)
واليوم تعيد سرقة قصّ تلك الخالدةَ اليومَ، نزولا على طلب مَن فاتتهم متابعةُ المقالان،
قبل عشر سنوات.
هاهاها
( اللينكات محفوظة لو تم نشرهم .. نزلي اللينكات يا كاذبة مزورة لصة بلدة سارقة النكبات والسرطان والموت فاطمة ناعوت فقاعة جاهلة عاجزة عن الكتابة والتفكير والتأثير .. .
عندنا قضية جديدة كدا يا دبة قتلت مغارة لصوصها هاهاها)
 
أكتفي بهذا القدر من الغثاء.. لأن عنا حب وأعياد.. وبالطبع
سرقات من العام ٢٠١٩ والعام ٢٠٢١
ما بدي أرهق حالي
وأبعد لحظة من حضن حبيبي
 
 
( كُلُّ الْأَيَّامِ وَنَحْنُ جَمِيعَا بِخَيْرٍ وَسَعَادَةِ وَرُقِيٍّ ونَبْلٍ كَوَدِّ الْأخْلَاقِ الرَّفيعِ ...
مُنْتَصِرِينَ عَلَى لُصُوصِ الْمَقَالَاتِ وَالْفِكْرِ وَكُلُّ دراكولات الشَّرَّ وَالْفَسَادَ وَالْإِجْرَامَ
وَالْإِرْهَابَ وَالتَّنَطُّعَ
مُنْتَصِرِينَ بِالْحُبِّ وَالْحَقِّ وَالْخَيْرِ وَالرُّقِيِّ وَالنَّبْلِ )
 
يُعْظِمُ اِنْتِصَارِيٌّ بِالرَّبِّ الْقَدِيرِ ...
فِي كُلُّ كَشْفٍ لِسَرِقَةً مِنْ قشَوَّرَ إِبْدَاعِيٌّ...
الرَّبُّ عَظِيمُ قَدِيرُ متحنن صَانِعَ الْعَجَائِبِ...
 
* لأن كل كلمة حسنة
تقال، عني ، وعن إبداعي
هى
( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)
( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،
مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)
 
لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِ
 
كليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِ
شَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكايا
الْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِي
إلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَ
إلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِ
إلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِ
مَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ
إلَهَةَ الطبشور
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّ
تُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِ
وَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِي
إلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
إلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
وقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِي
مَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام
“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”
إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّ
أَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِ
أَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ
حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،
إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِ
انْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
لِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّة
إلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِ
الطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَ
إلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِ
إلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِ
إلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَ
حَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِ
خَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَ
إلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَ
إلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَ
إلَهَةٍ إتيكيت الْإِبْدَاعَ لها خَفْقُهُ بِكُلُّ قَلْبِ
إلَهَةٍ الشِّعْرِ حَفِيدَةٌ العمياء التي أَبْصَرَتْ
إلَهَةُ دُوَارِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
إلَهَةُ الْقَمَرِ وَزَهْرَةِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
الْإلَهَةُ مَالِكَةُ بَهَاءٍ أَفَرَاحِ الْحَقْلِ فَتَاةَ الْحَقْلِ الْمُنْتَصِرَةُ
اِنْتِصَارُ إلَهَةٍ الحِكَايَا الرِّوَائِيَّةُ الْحَكَّاءَةُ بروفيسورمَرْيَمَ الصَّايِغِ
وَ حِكَايَا الْمَرْأَةُ وَ الثُّعْبَانُ الْحَكِيمُ وَالْعَقْرَبُ
الْكَاهِنُ الْمُؤْمِنُ وَ بَائِعُ الْجَرَائِدِ اللَّاعِنُ
 
مَرْيَمُ الصَّايِغِ الْإِلَهَةُ الْخَلَاسِيَّةُ الْأَرْمِينِيَّةُ الْفِينِيقِيَّةَ الْفِرْعَوْنِيَّةُ
الشَّاعِرَةَ الْحَكَّاءَةَ
إلَهَةِ االْعِشْقَ الْمَعْشُوقَةَ الْفَاتِنَةَ بِأَشْعَارِ الْفَتَى اللِّصَّ
 
عَبْقَرِيَّةَ قَانُونِ الْحُبِّ شَارِحَةَ مُحَلِّلَةَ مَرَضِ نَقْصِ الْحُبِّ
الشَّاعِرَة الْأَدِيبَة الرِّوَائِيَّة إلَهَة فَعَلًّ قَانُون الْحُبّ
بِالْمَحَبَّة الَّتِي ماتسقط
 
انتصارإلهة النَّدْوَاتِ الشَّاعِرَةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ أَحَدَى تَجَسُّدَاتُ الْإلَهَةِ أَثَيْنَاأَثَيْنَا ب123 سَنَةً
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ النِّضَالِ غوانيين الشَّاعِرَةَ مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِنِضَالِ رُعَاةَ الثَّقَافَةِ
 
اِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ السِّيَاسِيَّةِ إلَهَةَ النِّضَالِ الثَّوْرِيِّ التَّحْلِيلَ الْإِبْدَاعِيَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
عَلَى سَارِقُو الثَّوْرَاتِ وَالثَّرْوَاتُ عَبْرَ الزمكان
 
شَاعِرَةَ الفرنسيسكا إِبْنه مَحَبَّةَ سِلَامِ الْقِدِّيسِ فَرَنْسِيسَ الأسيزي
الْمُنْتَصِرَةَ بِعَامِ كَهْلًا يَتَوَكَّأُ ع عَصَاهُ
 
و كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ تُغَنِّي عَلَى لِصَّةِ الْمَوْتِ
اِنْتِصَارَ إلَهَةٍ أوركسترا الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَسْبِيحِ كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الضَّمِيرِ مَاعَتْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ.
لَمْ أَتَسَبَّبْ فِي دُموعِ إِنْسَانٍ.
بُورْسَعِيدٌ وَتَأْرِيخُ الْحَافِظِ الْعِرَاقِيِّ عَلَى لِصَّةٍ تَعِظُ
 
الرَّبِّ الْعَدْلَ يَنْتَصِرُ لِحَقَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِ قشور إِبْدعهَا
اِنْتِصَارَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ حَفِيدَةَ آلِهَةِ الْحَقِّ آرامازد وَرَعٌ
بِذِكْرَى مُفِيدِ فَوَزِّيٍّ وَأَمَالَ الْعُمْدَةُ
 
اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِهَا لِمُبَادَرَاتِ التَّنْمِيَةِ السِّيَاحِيَّةِ أتوبيس الْإِبْدَاعَ
وَإهْدَاءَ الْجَائِزَةِ لِلْفَاعِلُونَ بِمَدْرَسَةِ إِحْيَاءِ التُّرَاثِ الْحَضَاَرِيِّ مُنْذُ الْعَامِ 1955
 
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ السِّيَاسِيِّ تَكْشِفُ فَضِيحَةُ لِصَّةِ نَكْبَاتٍ سَارِقَةٍ أَلْفِ ثَلَاث مِئَة مَقَالٌ
وَفَشِلَتْ جَاهِلَةُ فَاطِمَةُ ناعوت فِي كتابة حَادِثَةٍ سقيلبية حَمَاةَ الْمُفْتَعَلَةِ وَالْإِرْهَابِ مِنْهَا برَاءً
 
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ تَكْوينِ الإستنارة لِتَحْرِيرَ الْعُقُولِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
قَلُوبُنَا أَخَبَرَتْنَا: مَيْرُي كريسماس مِنْ كِتَابِهَا مِرْآةَ الذات بِغَرْبَةِ الْآخِرِ
وَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ
 
إنتصار إِبْنَة إلَهَ الْمُوسِيقَى وَالشِّعْرِ أبوللو الفائق الصائغ
بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ خَلِيفَةَ بوثيوس وأَفَلَاطُونَ وأرسطو وَبَطْلَيْمُوسً
وَتَأْرِيخَ سَيْرَةٍ نَادِرٍ الْعَبَّاسِيَّ قَائِدُ الْأَنْغَامِ بَيْنَ أَوْتَارِ الْأَرْوَاحِ
 
اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إِبْنَة الْإلَهَ أبوللو الْفَائِقَ الصَّائِغَ
(بِكِتَابِهَا فَنُونُ السَّحَرِ.. بِعَيِّنَا صَغِيرِي كُوكِيٌّ.. لكَسَّارَةُ الْبُنْدُقِ بِدَهْشَةِ عَصَا نَادِرِ عباسى )
عَلَى لِصَّةٍ بَلَدَةَ جَاهِلَةَ فَاطِمَةَ ناعوت اِسْتَلَبَتِ النُّوتَةُ الموسقية
 
اِنْتِصَارَ مَاعَتْ نَائِبَةُ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ إلَهَةَ خَفَايَا وَخَبَايَا الْأبْجَدِيَّةِ
بِكِتَابِهَا حكايا جِدَّتَي المارولا الْفَاتِنَةَ
وَفَضِيحَةَ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فَاطِمَةٍ ناعوت وَمَوْقِعَ نَشْرِ السَّرَقَا الْعُنْصُرِيَّةِ ضِدَّ الْيَهُودِ.
الْكَذِبُ عَلَى النَّاسِ
 
 
اِنْتِصَارُ خِدْمَةِ مِسَنَّيْنِ حَامِيَةَ مَلَاَئِكَةِ صَغَارِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ
بِسَنَةِ حلْوَةِ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍ
وَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ بَلَدَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطمة ناعوت
وَنُطَالِبُهَا بِفِيدْيُوِ لايف لِلسَّيِّدَةَ عَفَافٌ
وَأَبَنَهَا أَمْجَدُ الَّذِي رَبَّتِهِ وَأَبْنَاؤُهَا الْخُمُسَةَ وَسَنُكَرِّمُهَا وَنُكَرِّمُهُمْ بِأَنْفُسِنَا
سَنَةَ حلْوَةَ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍ
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْكَوَّدِ الْأخْلَاقِيِّ الْإعْلَاَمِيَّةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ كِتَابَ مِيثَاقِ الْمُوَاطِنَةِ.
مِيلَاَدُ مَجِيدُ مِحْرَابٌ وَمَذْبَحٌ.
فَضِيحَةُ لِصَّةٍ بَلَدَةً.
مَغَارَةُ لُصُوصِ سَرَقَا ألْفُ ثَلَثِمِائَةٍ مَقَالٌ.
السِّتُّ عَفَافٌ.
أساطيرى.
قشور إيمَانِيَّ نِضَالِي.
مَوْتٌ.
سَرَطَانُ فَاطِمَةُ ناعوت
( فَضِيحَةُ سَرِقَةِ قشور إِبْدَاعِيٌّ لِلنِّفَاقَ.. صَارَتْ مُرْتَدَّةٌ فِي قَلُوبُ عَائِلَةُ وَمَغَارَةُ اللُّصُوصِ)
 
اِنْتِصَارَ الْمُفَكِّرَةِ الْيَسَارِيَّةِ إلَهَةَ الطبشور بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِمَشْرُوعِ إيجي لاند المبهرة نَزْلَةَ السَّمَّانِ.
عَمُودُ نِيُوتُنِ الْمَسْرُوقِ.
فَضِيحَةُ سَارِقُو الْأَسَاطيرُ و الْمَوْتِ مَغَارَةَ لُصُوصٍ
فَقَاعَةُ جَاهِلَةُ دُبِّهِ تَسْتَمِرُّ بِالْهُبُوطِ بِالْوَحْلِ سَارِقَةً حَتَّى الْأَسَاطيرِ وَالْمَوْتُ فاطمة ناعوت
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ دِفْءِ فَرَحِ تَنْمِيَةِ مُسْتَدَامَةٍ بِرُوفِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ أينشتاين بِفِكْرِ نَقْدِيِّ تَنْمَوِيِّ تَحْلِيلِيِّ.
شَهَادَةُ حَقِّ تَأْرِيخٍ لِهَزِيمَةَ عَائِلَةَ مَغَارَةِ لُصُوصٍ.
لِصَّةُ بَلَدَةٍ جَاهِلَةٍ فاطمة ناعوت تَجْتَرُّ قشور سَرِقَاتٍ صُفْرٍ الْمُونْدِيَالَ لِتَنْشُرُهَا بِالْعَامِ 2025
 
اِنْتِصَارُ حَفِيدَةٍ وإِبْنَة الصَّائِغَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
إِبْنَة خِدْمَةَ عَطَاءِ نُجُومِ الْفَرَحِ ثَلَاثَةٌ وَعِشْرُونَ عَامٍ بِخَطْوَاتِ وَالِدِي.
وَالْيَوْمُ عَلَى مَغَارَةٍ وَعَائِلَةٍ لِصُوصَ لِصَّةٍ بَلَدَةً فَقَاعُة جَاهِلَةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ فاطمة ناعوت
إلَهَةُ الْعِشْقِ الْأبَدِيِّ مَرْيَمَ الصَّايِغِ...
 
جَزَاءُ زَوْجِ لِصَّةٍ يَحْصُدُ الْخِيَانَةُ..
بَيْنَمَا الْعِشْقِ مَا لَدَيْهُ وَقْتٌ لِيَتَسَلَّى بِالْأَوْهَامِ،
فَاِلْحَبْ لَيْسَ ثَمَرَةً تُقْطَفُ فِي غَفْلَةٍ،
وَلَا سَرَابًا يُلَاحِقُهُ اللُّصُوصُ وَلَا مَقَالَاتُ مَسْرُوقَةُ نَرْدٍ عَلَيْهَا
 
خَبِيرَةَ اتيكيت برتوكولات الْإعْلَاَمَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ مُدَرِّبَةَ الْأُمَرَاءِ وَالعُقُولِ الدِبْلُومَاسِيَّةِ السِيَاسِيَّةِ والاِقْتِصَادِيَّة ِ:
هَدْمُ الْمَقَابِرِ ... تَهْرِيبَ الْآثَارِ.. وَأَزْمَةِ الصَّحَفِيِّينَ ...
وَصَوْتُ مِصْرَ الحضارىُّ الْمَفْقُودَ باليونسكو
وَلِصَّةَ فُقَّاعَةِ جَاهِلَةِ فاطمة ناعوت والشو الْغَلَطَ
 
نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ مريم الصايغ الْمُنَاضِلَةِ الْحُقُوقِيَّةِ لِمَنْعَ الْإِتْجَارِ بِالْبَشَرِ
وَرَدِّ حُقوقِ الْإِنْسَانِ عَبْرَ عصورها وَحَيَوَاتَهَا
رَدَّتْ عَلَى مَنْ هَدَّدُوهَا وَاِسْتَبَاحُوا دِمَاؤُهَا بِالْعَامِ 2004 وَالْآنَ
 
اِنْتِصَارُ خَبِيرَةُ اتيكيت الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِقِصَّةِ غَرَامِ نَسِيمِ الصَّائِغِ وَالْفَاضِلَةِ جيسكا علي
مَغَارَةً عَائِلَةُ اللُّصُوصِ ولِصَّةُ بَلَدَةٍ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِ فاطمة ناعوت تَخْتَرِعُ عَائِلَةُ لُصُوصٍ بَعْدَ السِّتُّونَ بِسَرِقَةِ قشور غَرَامَ عَائِلَةَ فَوَارِسَ صَهْوَاتِ الْخُيُولِ
 
اِنْتِصَار إلَهَة الْحَقِيقَة بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِإحْدَى خَوَالِد تقَارير حُقُوقِيَّة مَوْثِقَة عَلَى أكَاذِيب مَغَارَة عَائِلَة لُصُوص لِصَّة بَلَدَة مُزَوَّرَة كَاذِبَة فاطمة ناعوت سَارِقَة ألْف ثمنمائة مِنْ قشور إِبْدَاعِيَّ
نَزْلَيْ لينكات الْمَقَالَيْنِ لِقَضِيَّة جَديدَة لمَوْقِع نَشْر السَّرِقَات

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2025 - موقع الشعر