اِنْتِصَارَ الْمُفَكِّرَةِ الْيَسَارِيَّةِ إلَهَةَ الطبشور بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِبِمَشْرُوعِ إيجي لاند المبهرة نَزْلَةَ السَّمَّانِ.عَمُودُ نِيُوتُنِ الْمَسْرُوقِ.فَضِيحَةُ سَارِقُو الْأَسَاطيرُ و الْمَوْتِ مَغَارَةَ لُصُوصٍفَقَاعَةُ جَاهِلَةُ دُبِّهِ تَسْتَمِرُّ بِالْهُبُوطِ بِالْوَحْلِ سَارِقَةً حَتَّى الْأَسَاطيرِ وَالْمَوْتُ فاطمة ناعوتنشنت حَبيبِيٌّ..دِيرَ بَالُكَ عَلَى حَالِكٍبِحَرَّانٍ،!حَيْثُ تَتَنَاغَمُ الْأَمْوَاجُمَعَ هَمْسَاتِ الْعَوَاصِفِ،لَيْسَا مَكَانًا لِلْفَرَحَ!وَلَا لِحُبٌّ يَحِي..كُلُّ الرَّوْحِ بِالْآفَاقِ.هُنَاكَ، تَتَعَثَّرُ الْأحْلَاَمُوَتُغْرِقُ بِأَعْمَاقِ المياة،حَيْثُ تَتَلَاقَى الْأَمْوَاجُلَيْسَ لِتَحْتَفِلُ بِدِفْءِ فَرَحِ الْحَيَاةِبَلْ لِتُغَطِّي جثثًَا...لِعُمَّالُ فَقُرَّاءُ مُلْقَاِهِ بِالظَّلَامِ.هُنَاكَ، حَيْثُ التِّجَارَةِ...مَا تُقَاسُ بِالذَّهَبِ،بَلْ بِالْأَرْوَاحِ الْمَفْقُودَةِ،وَالْآمَالَ الْمَكْسُورَةَ،يُفْقَدُ الْإِنْسَانُ ذَاتُهُ...عَلَى الشَّوَاطِئِمَا فِينَا غَيْرَ...نُغَنِّي أَلَحَّانًا مِنَ الْألَمِ وَالْخِذْلَاَنِ***الأصدقاء الأعزاء.. عزيزتي.. عزيزي*كعادتها لم تفي بوعدها...( لآل فوزي أولياء نعمتها الذي أعطوا جائزة لقشور إبداعي المسروقات المغلوطات ) !!!ولم تكتب عن حفل أولياء نعمتها الجدد المقهى ولا الحفل الذي نشذت فيه بالأمس !!!ولم تنشر بقية أشعاري المسروقة !!!ولم تنشر الجوائز حول العالم وحتى الصين يا ياسر !!!وياسر له دور عظيم معنا بالحقيقة في القضية والمحكمة ...ولم تنشر الكتاب الأمريكي للمناهج الأمريكية!!!المنشور به ربع قصيدتي التي سرقتها!!!( العمياء التي أبصرت وأدعت حصولها على جائزة عنها وترجمتهاونشرها بالكتب الأمريكية بالعام 2018 !!!ولم تنشر محاضراتها المسروقة من كتبي أمام المدارس الأمريكية بالعام 2018 وحتى اليوم)لكنها مستمرة فقط في السرقة والتشوية والكذب والتزوير وتجيش الهكر أبنها مازن !!!والفيك أكونتس .. للإعجاب بقشور إبداعي المسروقات المغلوطات!!!هاهاها أتعجب أنا .. ونشاهد ونضحك ونسخر ونتسلى ...***المنشور المسروق المشوة المزيف المنشور اليوم بموقع نشر السرقات باسملصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت !!!جريمة بكل المقاييس...لأننا طالبناهم بالسرقة قبل السابقة بأن يظهرون...( " الست عفاف طه أدريس" !!! و"أولادها الخمسة المسلمون"وزوجها "الحاج يوسف" و "أبنها المسيحي أمجد" ولم يحدث) !!!وهذا موثق ومسجل أمام العالم الحر ...وليس في حارة بلدة اللصوص الضيقة !!!المنشور اليوم فاجعة مأسوف عليهم وعلى أكاذيبهمهاهاهالكنني توقعتها.. وأرسلت ملفاتها منذ الأول من ديسمبر...هاهاهااليوم .. صار إجرام عجز اللصة وموقع نشر المسروقاتجلي لطفل ...بينماكنت أنتظره ولم يخيبون إنتظاريمنشور من كتابي خبيرة التنمية المستدامةوهنا دليل على الذي سأكتب عن بعضه بالمقال القادم !!!وبعضه موثق سأتركه بناء على نصيحة لجنة حقوق الإبداع للقضية***نبدأ المهزلةو( تطرّق الحوارُ بالطبع إلى عمود نيوتن وتجربة إنشاء موقع نشر السرقات!!!أحد أهم منابر الفكر الحر والصوت الجسور فى الصحافة المصرية والعربية )هاهاهاأرجو قراءة المقالان والذي سأفسر بعض من الحقيقة عنهما بالمقال القادملكن سأحتفظ بالكثير والكثير والكثير من الحقائق للقضية ...سأشرح هذه الجزئية المقال القادمهنا .. للأسف قد خففوا الحقيقة لكن ذكروا لمحة منهاكتابة آخرون.. تفاصيل وكواليس عمود نيوتنالقاهرة 24https://www.cairo24.com › أخبار - القاهرة 24١٨/٠٤/٢٠٢٠ — وتابع أن فكرة “عمود نيوتن”، منذ سبع أو ثمان أعوامبالصحفي عبد الله كمال، وكانت عبارة ...الحرة تكشف هوية "نيوتن" بعد مقالاته المثيرة للجدل في مصر18 أبريل 2020https://www.alhurra.com/egypt/2020/04/18/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A9-%D8%AA%D9%83%D8%B4%D9%81-%D9%87%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%86%D9%8A%D9%88%D8%AA%D9%86-%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D9%87-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AB%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%AC%D8%AF%D9%84-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%B5%D8%B1احتفظوا بالرابطان لانهم قد يختفيان***هاهاها طارت منكم يا عائلة ومغارة اللصوصيظهر حتى لطفل جريمة اليومأسلوب المنشور والعبارات مسروق من فكري وعباراتي!!!وحرق عدة مقالات على طريقة أهم فكرة في المقال !!!ومن كل فيلم أغنية!!!هاهاها***والمتن يكشف سياسة السلب والسرقة التي دأب عليها موقع نشر المسروقاتوقد سبق وأثبت أناحينما كسبت قضيتي على مؤسسة صحفية كبرى ...أن اللصوص من رؤساء التحرير ورؤساء مجالس الإدارةوأن الجهلة من أصحاب الأعماللديهم من الفشل الكامن والكامل وعدم الفكر والرؤيةالذي يجعلهم يختارون موت أنفسهم الفاشلةوتجعلهم يسرقون جهد وفكر وعمر الصحفيون المفكرون( واو مؤلم يا إلهي أي حياة يحيون اللصوص )وبعد أن سرقوه بالحياةوتسببوا في فضيحة له بعد موتهواليوم يبنون ترعة ملوثة على انقاض جهده !!!**** (نظريات فلسفة المصادافات)المسروقة من أصيل إبداعي ...لم يضعها محمود العالم يا لصة بلدة فقاعة جاهلة سارقة النكبات والسرطان والموت يافاطمة ناعوت بل استخدمها فقط !!!لكن لصة بلدة فقاعة جاهلة سارقة النكبات والسرطان والموت كاذبة مزورة فاطمة ناعوتعاجزة عن الكتابة والتأثير والصدقتستخدم مساحة ما يقرأها أحد لتنشر المسروقات المشوهة المغلوطةمن قشور إبداعي ما فيها هى أو موقعها لنشر الأكاذيب والسرقات ...تعرف !!!ما فيها غير تسرق قشور كلماتي وتلصقها بالطرقات !!!هاهاهاΦιλοσοφίες της Τύχης (Φιλοσοφίες των Συμπτώσεων)أرسطو (٣٨٤–٣٢٢ ق.م)باروخ سبينوزا (١٦٣٢–١٦٧٧)فريدريك نيتشه (١٨٤٤–١٩٠٠)**** اللصة الجاهلة ناشره كلاميهاهاها( وبدورى، أقترحُ أنا)وخالطة ودامجة كلام وعبطوأسامي وعك !!!هاهاهاAvon-Projet تفصيلى لهذا المقترحوتقديمه إلى مجلس الوزراء، وبعد الموافقة عليه يقدّم الرسومات التنفيذية.وهذا رابط يحمل الاسم الذي لطعته بلا فهم اللصة الفقاعة الجاهلةوقالت إنه مشروع رجل الأعمال المقترح لتطوير نزلة السمانهاهاهاhttps://www.avon.com.eg/avon-ma/en/Avon-On-Guide.htmlhttps://www.facebook.com/avonprojectconsultants/***وبسؤاله عن تخوّف الناس من مآل الوضع الاقتصادى فى مصر،أن المتخوفين يغفلون أن تحويل "المال" إلى "أصول"هو لون من الاستثمار فى المستقبل.من أدفأ وأمسِّ ما ورد فى الحوارتخوّف الناس من مآل الوضع الاقتصادى فى مصر يكمن فى غياب الرؤية الشاملة،حيث يغفل المتخوفون أن تحويل "المال" إلى "أصول"ليس مجرد خطوة اقتصادية، بل هو انتقال من التراكم المادى إلى استثمار دائم يخلق قيمة حقيقية.وناشرة أنا السلسلة كاملة بكتابي !!!هاهاها***نبل الرئيس الراحل "محمد حسنى مبارك"، رحمه الله عليه،حينما سمعتُ هذا تذكرتُ موقفًا نبيلًا مشابهًا صنعه معى الرئيس مبارك،معه أثناء حكمه.هاهاهاأومال بتدعوا أنكم شاركتم في ثورة مجيدة وشيلتوه ليه !!!لما هو نبيل !!!وسارقة كلامي ليه معقولة نبله مخلاش عقلك البطال يعمل ويكتب جملتين في حق الرجل النبيل !!!***جزء موثقمن "حكايا فائق الصائغ من..( كِتَابِيُّ خَطْوَاتِ وَالِدِي)عبر حوار ثرى مع والدي "الفائق الصائغ " بالبيت العتيق،استغرق ليلتاننجحت فى .. استخراج لآلئ الأفكار والأحلام والرؤى من صدفات المحار،لكى نتعرّف على ...(رِحْلَةُ نجَاحِ رِجَالِ أَعْمَالِ عَالَمِيُّونَ تَرَكُوا بِصِمَّاتٍ وَاضِحَةٍ فِي مَجَالَاتِ مِثْلُ الْبِتْرُولِ وَالزِّرَاعَةِ وَالصِّنَاعَةِ وَالصِّحَافَةِ )، .عبر تشريح عقل عِماده "الخيال"،الذى إن جُدِل بالعلم والعمل الجاد، أنتج أفكارًا نابهةً من خارج الصندوق.لنُبحر بين النجوم،تماوج الحوارُ فوق دروب شتى الرؤى الفكرية الاقتصادية والمواقف الإنسانية،وتنقّل بين لحظات الضعف والانكسار، فى مقابل لحظات القوة والحصاد.رجال أعمال تركوا بصماتهم فى مجال البترول والزراعة والصناعة والصحافة،واضعًين صوب أعينيهم الشعار الفلسفيFailure is Not an Option، وهو الدرس الأول الذى يتعلّمه طالبُ النجاح بالحياةجون روكفلر وله حكايا مع من كتابي خطوات والدي والمقال مع اللصة !!!وهنري فوردوالده يُعتبر ذا شخصية فريدة في نظر الكثيرون...ويلز فورد،كان يُعرف بشخصيته الجدلية، حيث كان يتمتع بآراء قوية حول الحياة والعمل.يُعتبر "فوضيًا جامجًا" ،إلا أن أسلوبه في التعامل مع العمل كان صارمًا ومتحفظًا،خاصة في ظل تربيته لابنه هنري. وُصف والد هنري فورد بأنه كان يميل إلى الحفاظ على منهج تقليدي في الحياة،وكان له تأثير واضح على نشأة هنري فورد وتوجهاته الفكرية.ومع ذلك، هنري فورد نفسه كان يختلف عن والده،حيث جلب أفكارًا مبتكرة وغير تقليدية في صناعة السيارات،مما جعله رائدًا في تطبيق أسلوب الإنتاج المتسلسل.لكن لا يُمكننا أن نغفل تأثير والدته، التي كانت أكثر تأييدًا له في متابعة حلمه وابتكار أفكارهوله عدة حكايا في كتابي !!!جورج سوروسجورج سوروس مستثمر ورجل أعمال عالمي، معروف بتأثيره الكبير في الأسواق المالية العالمية. إضافة إلى استثماراته في البترول والصناعة،سوروس لديه مشاريع مختلفة في مجالات أخرى مثل الصحافة والتعليم.وله عدة حكايا في كتابي !!!تحدّث "والدي" عن مجموعة من "المصادفات" تداخلت لتُشكّل مسارات حياتهم،وهنا أُقِرُّ بإيمانى الكامل بنظريات "فلسفة المصادفات"والتي نشرت عنها كتابي خبيرة التنمية المستدامةكمفكرة يسارية أينشتاين عصوري وحيواتيوخلصت من خلالها إلى ديالكتيك وجدلية نظرية الاحتمالات ونظرية الفوضى،لكى تتحوّر الأحداثُ الصغيرة إلى نتائج كبيرة،قد ما يستوعبها المنطق الرياضى،كما فى نظرية "تأثير الفراشة"أيها اللصوص الجالسون على عروش الحبر والورق،يا من تزينون كراسيكم بسراب وزيف الحكمة،كيف تسرقون أعمار المفكرون وتحتسون أحلامهم كأنها كأس نبيذ معتق؟بلا فكر أنتم ، ...جبال من فراغ تتسلقها أرواح الصحفيون الشرفاء،فيسقطون في هاوية نسيانكم.، بلا ضمير أنتم، يا من تديرون الصحف والمجالس بفكر من صقيع،كيف ستدركون أن الصحافة ليست تجارة أو سلعة تباع وتشترى؟بل أرواح تُصاغ بالكلمات، وأفكار تُنسج بالأمل، وكلمات ترفرف فوق أفق الحقيقة.***مسك الختامليست فضيحة واحدة !!!بل فضيحتان !!!خيييير ربنا كتييير ...هاهاها( فضيحة الفضائح)كما فعلت من قبلسرقت أسطورة وألصقتها بقصة عن القديسة سانت تريزاهاهاهاسرقت جزء من( حكايا أَسَاطير مَعْبَد كَالّي)سرقته من أساطير كتابي عن أن الآلهةحوّلت معبدًا هنديًّا يسمى "معبد كالى"،وهو إله الموت والدمار عند الهندوس،هاهاهالساحة للشفاء !!!تثبت ببساطة سرقة كل حروفي المنشورة باسمها بموقع نشر المسروقاتوتثبت كل السرقات المزيفة المشوة من قشور إبداعي...( ومعبد كالي هو معبد شهير مخصص لعبادة الإلهة كالي،و موقعًا دينيًا مهمًا بالهندوسية).)ولصقتها بالأم تريزا هاهاهامش مؤثر أوي لناس كتير ...لكن للمسحيون هذا صميم فكرنا المسيحيومرة سابقة ...لصة بلدة فقاعة جاهلة سارقة النكبات والسرطان والموت فاطمة ناعوتالعاجزة عن الكتابة والتأثير سارقة قشور إبداعيولا فكر ولا معرفة ولا أخلاقما قادرين نمسك أنفسنا من الضحكسرقت مدبرة منزل عائلتي التي ربتها عائلتي ...(نبلاء فوارس صهوات الخيول والتي صارت أم ثانية ومربية لصغيري " كوكي"وأطفالنا بمؤسسة تنمية الإبداع العربي)واليوم هاهاهابَيْنَمَا تَتَنَاثَرُ قَصَصُ الْوَاقِعِ عَلَى الطُّرْقَاتِ،تَظِلُّ حكاياي الْأدَبِيَّةَ الْمَنْسُوجَةَ بِإِبْدَاعِيٍّهِى الْأَعْظُمَ،لِأَنَّ أَسَاطيرَي مَنْ أَعْمَقَ الْأَعْمَاقَ،حَيْثُ أَنَسْجَ خُيُوطِ الحكايا الْقَدِيمَةَبَيْنَ طَيَّاتِهَا،لِأَبُثُّ فِي النَّفْسِ تَأَمُّلَاتٍ عَنْالْحَيَوَاتَ والمصائرأَغَزَلَ الْوُجُودِبِلُغَةِ رَمْزِيَّةٍتَتَنَقَّلُ بَيْنَ الْحَقِيقَةِ وَالْخَيَالِ،أَبَثَّ الْقَيِّمِ الْإِنْسَانِيَّةِالنَّبِيلَةَ السَّامِّيَّةَأَشِيدٌ، الْأَبْطَالَ وَالْمُقَدَّسَاتِ،أُتْكِئُ عَلَى أَسَاطيرِ الشُّعُوبِلِأُعِيدُ سَرْدَهَا بِلُغَةٍ تُحَيِّي الْأَرْوَاحُوَتَفْتَحُ أَبْوَابَ الْفِكْرِ وَالرَّوْحِلِأَنَّهَا تَسَكُّنُ أَعْمَاقِ الرَّوْحِوَتُعِيدُ صِيَاغَةُ الْحَقِيقَةِكَمَا لَوْ أَنَّ الْحَقِيقَةَ لَمْ تُوجِدْ قَطُّلَمْ يَكْنِ هُنَاكَ بَشَرٍ قَطُّ،فَقَطْ حكاياي وَأَسَاطيرِيَّ للإستنارةمُتَجَاوِزَةً كُلَّ الَّذِي هُوَ مَلْمُوسٌ،لِتُصْبِحُ الْأَكْثَرُ صِدْقًا وَجَمَالًامِنَ الْوَاقِعِ الْمَشْوَةَ،حكاياي الْأَدِيبَةَ الَّتِي خَلْقَتِهَا حُروفِيٌّعَلَى صَفْحَاتٍ الزمكان،تَظِلُّ أَعْظُمٌ مِنْ قَصَصِ الْوَاقِعِ،لِأَنَّهَا تَحَمُّلٌ فِي طَيَّاتِهَاقُوَّةَ الْخَيَالِ وَسَحَرِ الْكَلِمَاتِوَخَفَايَا وَخَبَايَا الْأبْجَدِيَّةِوَبَايَا وَخَفَايَا الْمَشَاعِرِوَالْقَيِّمَ الْإِنْسَانِيَّةَ،وَحَدَّي أَمْتَلِكُ الْقُدْرَةَ عَلَى تَحْوِيلِ الْخَيَالِلِحَقِيقَةَ أسْمَى،وَتَفُوقُ الْحَقِيقَةُ بِجَمَالِهَا وَرَوْعَتِهَابَيْنَمَا تَتَلَاشَى الْقَصَصُ الْحَقِيقِيَّةُفِي زَوَابِعِ الزمكان،تَظِلُّ الحكايا الَّتِي يَنْسُجُهَا يَرَاعِيُّ الْأُسْطورِيِّتنبض بِالْحَيَاةِ،كَأَنَّهَا الْأبَدِيَّةُ نَفْسُهَا،لِتَنْبَثِقُ حكاياي مِنْ أَعْمَاقِ الْوَعْيوَتَلْتَحِمُ بِالرَّوْحِ،فَتَظِلُّ تَتَسَرَّبُ بَيْنَ ثَنَايَا الْفِكْرِ،أَعُمْقٌ مِنَ الْحَقِيقَةِ،وَأُسَمَّى مِنَ الْوُجُودِ،حَيْثُ يَصِيرُ إِبْدَاعِيٌّهُوَ الْحَقِيقَةُ الْوَحِيدَةُالَّتِي مَا تُذْبِلُ(حكاية أسطورية أسطورية أسطورية من كتابي إلهة الطبشور...)( الصَّبِيَّ الْمَنْصُورَ مُهَنْدِسَ الْكَسَّارَةِ ...) !!!في زمنٍ بعيد، في أرضٍ غارقةٍ بالضباب وتهبُّ فيها الرياح العاتية،كان هناك صبي صغير في سن التاسعة عشرة، يُدعى "منصور".كان يقطن في قريةٍ ما يعرف العالم عنها شيئًا سوى أنها،عبر الأزمان، كانت تُجَملُ بحجرها الخام وصخورها العتيقة،وفي تلك القرية التي لم تُرفع بعد فيها راية البناء والتطوير،كانت هناك "كسارة"، مشروع ضخم كانت جدولة مواعيده تقول:أشهرٌ طويلة، لسنواتٍ لتنفيذه !!!لكن، كان لمنصور رأيٌ آخر...كانت عيناه ما ترى العوائق التي يتساقط فيها العمال،بل كانت رؤيته متجهة لنجمٍ ساطع، انجاحٍ سريعٍ مُنتظر.كان الشاب يعلم في أعماق قلبه أن كسر حدود الزمن يبدأ بكسر القيود التي تحدُّ من طاقة الإنسان وحرية تفكيره.فكرته لم تكن في الآلات أو في أسلوب العمل التقليدي،بل كانت في تحرير "مركزية القرار" التي كانت تهدد بتقويض كافة محاولات النجاح. كان يدرك أن العامل لا يجب أن يكون مجرّد أداة بيد مشرف، بل يجب أن يحمل في قلبه عبئًا من المسؤولية ليشعر أن عمله يحيي جزءًا من الأرض التي يعيش عليها.أطلق الصبي حُلمَه، وجعل منه حركة تغيّر التوازن الذي اعتاد عليه الجميع. قام بتنظيم العمل بشكلٍ فريدٍ، حيث جعل كل فردٍ جزءًا من القصة، وأعطى لكل فردٍ حرية اتخاذ القرار في حدودِ عمله، ورغم صغر سنه، آمن أن "النجاح لا يتحقق بالانفراد بالقرار، بل بمشاركة الجميع في رسمه". عملوا يداً بيد، يتبادلون الأفكار، يحفزهم أملٌ في غدٍ أسرع، ويقودهم إيمانٌ بالقدرة على تجاوز الزمن.وها هي "كسارة"، التي كانت مقدّرة أن تكتمل في أشهرٍ، تكملُ عملها في شهران فقط!فصارت حديث الجميع، وسر النجاح أصبح في أيديهم.أدرك المنصور الصغير في لحظةٍ تأملٍ أن:"تحرير مركزية القرار"،ذلك الفعل البسيط، قد أطلق العنان للطاقات المختزنة في كل قلبٍ من قلوب العمال، وأنهم جميعًا لم يعودوا مجرد أجزاءٍ في آلة،بل أصبحوا هم الذين يشكلون القوة المحركة لكل شيء.وفيما بعد، صار منصور مهندسًا ليس في البناء فقط،بل في كل الذي يلمس من أفكارٍ وتجارب.وكان أعظم اكتشافاته هو أن"تحرير مركزية القرار" إلى جوار "تحرير الخيال"،فهو مفتاح النجاح في أي مجال.وبذلك، استمر في وضع أسسٍ لنجاحاته المستقبلية في شتى المجالات،وكأنه في رحلةٍ ما تنتهي، حيث تعلم أن الطريق ما يكون مُعبّدًاإلا عندما يُشعل العقل شعلةً من الحرية.***من( كتابي إلهة الطبشور)الفضيحة الثانية(القصة الأسطورية .. الأسطورية .. الأسطورية ..) :( أرض مصر المبهرة... )Dazzling Egypt LandLa terre éblouissante d'Égypte"ايجي لاند المبهرة"في قلب صحراء مصر العريقة، حيث يلتقي الزمكان وتندمج الأساطير مع الواقع، وُلِدت فكرة المدينة السياحية الأروع التي تخطت حدود الخيال...لتصير واقعًا حيًا ينبض بالحياة...كانت الفكرة نابعة من حكمة الفراعنة،الذين عبَروا الزمن بآثارهم التي ما يزال أصداؤها يتردد عبر الأجيال.في يومٍ من الأيام، كان هناك حكيم مصري قديم يُدعى "أوسركاف"،كان قد عاش في عصور قديمة حيث الزمكان يتلاشيان في سحر النيل.كان "أوسركاف" يتأمل في عظَمَة مصر، في شموخ الأهرام،وفي تفاصيل الحياة اليومية التي عاشها الأجداد في البساتين والمقابر والمعابد.حلم بأن تُعيد مصر بناء صرحها الحضاري في قالب حديث،يُظهر للعالم جمال حضارتها القديمة بتفاصيل حية، ويجذب السياح من جميع أنحاء الأرض.قرر أمونحتب من الأسرة 18، بالتعاون مع الشركات المتخصصة،تنفيذ حلم "أوسركاف".صار الهدف هو إنشاء مدينة سياحية متكاملة على النسق الفرعوني،تجمع بين الفنادق الفاخرة، والأسواق التقليدية، والمعابد المهيبة،لتصبح وجهة سياحية ما مثيل لها في العالم.كان تصميم المدينة كأنها فسيفساء من الماضي والحاضر،حيث تمتزج الأسوار والجدران بجداريات تحكي تاريخ مصر العريق وتوثق إنجازات الفراعنة العظامكانت الأسوار مزخرفة بنقوش هيروغليفية تحكي قصة مصر منذ فجر التاريخ،من بداية بناء الأهرام إلى تطور الفنون والعلوم،وتتناقلها الأجيال من خلال الألوان والزخارف التي تنبض بالحياة.صار الزائرون يعبرون البوابات، ويشعرون وكأنهم يدخلون إلى زمان مختلف،حيث تزدحم السماء بالشمس الساطعة وتتناثر الزهور العطرية في كل زاوية. العمال في المدينة، صارو يرتدون الأزياء الفرعونية التقليدية،يمارسون أعمالهم اليومية كما لو كانوا أجدادهم:يعزفون الموسيقى في الأسواق، ويبنون الأبنية المهيبة باستخدام أدوات الحجر القديمة،ويحضرون العروض المسرحية التي تعكس فنون الجد المصري العريق،عاشت الناس الأساطير بالأسواق وتمتعت بالرقص والغناء،المستلهمين من الفلكلور الشعبي المصريتُقدَّم في كل ركن ملمح حيوي من يوميات المصريين القدماء:في البساتين، يتعلم السياح عن طرق الزراعة التي استخدمها الفراعنة،وكيف كانوا يروون الأرض باستخدام أساليب الري المتقدمة آنذاك.في معارض الصيد، يمكن للزوار مشاهدة تجسيد لرحلات صيد الحيوانات التي كانت جزءًا أساسيًا من حياة الفراعنة.أما في قاعات التحنيط، فيتم تقديم عروض حية لكيفية تحنيط الملوك والأمراء، وتحويل جسدهم إلى أعمال فنية خالدة.في إحدى الزوايا المظلمة للمدينة،كان هنالك معبدٌ مخصص للكتابة. حيث يتم عرض مهارات الخط المصري القديم، ويُدَرَّب السياح على كتابة أسمائهم باستخدام الحروف الهيروغليفية،كما كان الفراعنة يفعلون.أما في المدارس الفنية، فكان الزوار يُشَارِكون في ورش العمل التي تعلمهم الحرف الفرعونية القديمة مثل صناعة الفخار والنحت على الحجرولتحقيق حلم "أوسركاف" في جعل المدينة وجهة سياحية عالمية،تم تنفيذ هذا المشروع بالتعاون مع شركات متخصصة، و الاستعانة بأفضل الخبراتمن شركات مثل "ديزني لاند"،حيث أستفادنا من خبرتها العريقة فى تشييد المدن الرمزيةو التي ساعدت في تخطيط المدينة وتنفيذ تصاميمها المعمارية والحدائق الترفيهية.تم دمج السحر المعماري المصري الفرعوني مع تقنيات الأسرة ال18لجعل المدينة أكثر جذبًا للسياح من جميع أنحاء العالم.أصبحت المدينة، المسماة "أرض مصر المبهرة"،واحدة من أعظم الوجهات السياحية بالعالم.يُقبل السياح من كل فجٍ عميق ليعيشوا تجربة ما مثيل لها،ليتذوقون طعم التاريخ المصري في كل زاوية،وينغمسون بحضارة فريدة ثرية تحمل بين طياتها أسرار آلاف السنين.وهكذا، من خلال هذا المشروع الفريد الثري،حققت مصر حلمها في بناء صرح حضاريعكس عظمة ماضيها وعزز من اقتصادها من خلال السياحة،لتظل مصر مركزًا منيرًا في قلب العالم، وتظل ذاكرة الفراعنة حية تملأ الأرض بالضوء والرفعة.لتغدو مدينة سياحية متكاملة على النسق الفرعونى، بحيث تتحول المنطقة إلى وجهة سياحية يقصدها السياح من جميع أرجاء العالم. الأسوارُ جدارياتٌ تحكى تاريخ مصر، والعاملون يرتدون أزياء فرعونية، ويُقدَّم فى كل ركن ملمحٌ حىّ من يوميات الجد المصرى فى الزراعة والصيد والغزل والتحنيط والبناء والكتابة والفنون الرفيعة، التى ابتكرها العقل المصرى الخالد ، بهدف اجتذاب السياح وتعزيز الاقتصاد المصرى( كُلُّ الْأَيَّامِ وَنَحْنُ جَمِيعَا بِخَيْرٍ وَسَعَادَةِ وَرُقِيٍّ ونَبْلٍ كَوَدِّ الْأخْلَاقِ الرَّفيعِ ...مُنْتَصِرِينَ عَلَى لُصُوصِ الْمَقَالَاتِ وَالْفِكْرِ وَكُلُّ دراكولات الشَّرَّ وَالْفَسَادَ وَالْإِجْرَامَوَالْإِرْهَابَ وَالتَّنَطُّعَمُنْتَصِرِينَ بِالْحُبِّ وَالْحَقِّ وَالْخَيْرِ وَالرُّقِيِّ وَالنَّبْلِ )يُعْظِمُ اِنْتِصَارِيٌّ بِالرَّبِّ الْقَدِيرِ ...فِي كُلُّ كَشْفٍ لِسَرِقَةً مِنْ قشَوَّرَ إِبْدَاعِيٌّ...الرَّبُّ عَظِيمُ قَدِيرُ متحنن صَانِعَ الْعَجَائِبِ...* لأن كل كلمة حسنةتقال، عني ، وعن إبداعيهى( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِكليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِشَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكاياالْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِيإلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَإلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِإلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِمَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِإلَهَةَ الطبشورإلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّتُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِوَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِيإلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّإلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّوقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِيمَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّأَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِأَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُحَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِانْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِلِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّةإلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِالطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَإلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِإلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِإلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَحَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِخَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَإلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَإلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَإلَهَةٍ إتيكيت الْإِبْدَاعَ لها خَفْقُهُ بِكُلُّ قَلْبِإلَهَةٍ الشِّعْرِ حَفِيدَةٌ العمياء التي أَبْصَرَتْإلَهَةُ دُوَارِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُإلَهَةُ الْقَمَرِ وَزَهْرَةِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُالْإلَهَةُ مَالِكَةُ بَهَاءٍ أَفَرَاحِ الْحَقْلِ فَتَاةَ الْحَقْلِ الْمُنْتَصِرَةُاِنْتِصَارُ إلَهَةٍ الحِكَايَا الرِّوَائِيَّةُ الْحَكَّاءَةُ بروفيسورمَرْيَمَ الصَّايِغِوَ حِكَايَا الْمَرْأَةُ وَ الثُّعْبَانُ الْحَكِيمُ وَالْعَقْرَبُالْكَاهِنُ الْمُؤْمِنُ وَ بَائِعُ الْجَرَائِدِ اللَّاعِنُمَرْيَمُ الصَّايِغِ الْإِلَهَةُ الْخَلَاسِيَّةُ الْأَرْمِينِيَّةُ الْفِينِيقِيَّةَ الْفِرْعَوْنِيَّةُالشَّاعِرَةَ الْحَكَّاءَةَإلَهَةِ االْعِشْقَ الْمَعْشُوقَةَ الْفَاتِنَةَ بِأَشْعَارِ الْفَتَى اللِّصَّعَبْقَرِيَّةَ قَانُونِ الْحُبِّ شَارِحَةَ مُحَلِّلَةَ مَرَضِ نَقْصِ الْحُبِّالشَّاعِرَة الْأَدِيبَة الرِّوَائِيَّة إلَهَة فَعَلًّ قَانُون الْحُبّبِالْمَحَبَّة الَّتِي ماتسقطانتصارإلهة النَّدْوَاتِ الشَّاعِرَةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ أَحَدَى تَجَسُّدَاتُ الْإلَهَةِ أَثَيْنَاأَثَيْنَا ب123 سَنَةًاِنْتِصَارَ إلَهَةِ النِّضَالِ غوانيين الشَّاعِرَةَ مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِنِضَالِ رُعَاةَ الثَّقَافَةِاِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ السِّيَاسِيَّةِ إلَهَةَ النِّضَالِ الثَّوْرِيِّ التَّحْلِيلَ الْإِبْدَاعِيَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِعَلَى سَارِقُو الثَّوْرَاتِ وَالثَّرْوَاتُ عَبْرَ الزمكانشَاعِرَةَ الفرنسيسكا إِبْنه مَحَبَّةَ سِلَامِ الْقِدِّيسِ فَرَنْسِيسَ الأسيزيالْمُنْتَصِرَةَ بِعَامِ كَهْلًا يَتَوَكَّأُ ع عَصَاهُو كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ تُغَنِّي عَلَى لِصَّةِ الْمَوْتِاِنْتِصَارَ إلَهَةٍ أوركسترا الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَسْبِيحِ كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَاِنْتِصَارُ إلَهَةِ الضَّمِيرِ مَاعَتْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ.لَمْ أَتَسَبَّبْ فِي دُموعِ إِنْسَانٍ.بُورْسَعِيدٌ وَتَأْرِيخُ الْحَافِظِ الْعِرَاقِيِّ عَلَى لِصَّةٍ تَعِظُالرَّبِّ الْعَدْلَ يَنْتَصِرُ لِحَقَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِ قشور إِبْدعهَااِنْتِصَارَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ حَفِيدَةَ آلِهَةِ الْحَقِّ آرامازد وَرَعٌبِذِكْرَى مُفِيدِ فَوَزِّيٍّ وَأَمَالَ الْعُمْدَةُاِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِهَا لِمُبَادَرَاتِ التَّنْمِيَةِ السِّيَاحِيَّةِ أتوبيس الْإِبْدَاعَوَإهْدَاءَ الْجَائِزَةِ لِلْفَاعِلُونَ بِمَدْرَسَةِ إِحْيَاءِ التُّرَاثِ الْحَضَاَرِيِّ مُنْذُ الْعَامِ 1955إلَهَةَ التَّحْلِيلِ السِّيَاسِيِّ تَكْشِفُ فَضِيحَةُ لِصَّةِ نَكْبَاتٍ سَارِقَةٍ أَلْفِ ثَلَاث مِئَة مَقَالٌوَفَشِلَتْ جَاهِلَةُ فَاطِمَةُ ناعوت فِي كتابة حَادِثَةٍ سقيلبية حَمَاةَ الْمُفْتَعَلَةِ وَالْإِرْهَابِ مِنْهَا برَاءًاِنْتِصَارَ إلَهَةِ تَكْوينِ الإستنارة لِتَحْرِيرَ الْعُقُولِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِقَلُوبُنَا أَخَبَرَتْنَا: مَيْرُي كريسماس مِنْ كِتَابِهَا مِرْآةَ الذات بِغَرْبَةِ الْآخِرِوَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَإنتصار إِبْنَة إلَهَ الْمُوسِيقَى وَالشِّعْرِ أبوللو الفائق الصائغبروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ خَلِيفَةَ بوثيوس وأَفَلَاطُونَ وأرسطو وَبَطْلَيْمُوسًوَتَأْرِيخَ سَيْرَةٍ نَادِرٍ الْعَبَّاسِيَّ قَائِدُ الْأَنْغَامِ بَيْنَ أَوْتَارِ الْأَرْوَاحِاِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إِبْنَة الْإلَهَ أبوللو الْفَائِقَ الصَّائِغَ(بِكِتَابِهَا فَنُونُ السَّحَرِ.. بِعَيِّنَا صَغِيرِي كُوكِيٌّ.. لكَسَّارَةُ الْبُنْدُقِ بِدَهْشَةِ عَصَا نَادِرِ عباسى )عَلَى لِصَّةٍ بَلَدَةَ جَاهِلَةَ فَاطِمَةَ ناعوت اِسْتَلَبَتِ النُّوتَةُ الموسقيةاِنْتِصَارَ مَاعَتْ نَائِبَةُ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ إلَهَةَ خَفَايَا وَخَبَايَا الْأبْجَدِيَّةِبِكِتَابِهَا حكايا جِدَّتَي المارولا الْفَاتِنَةَوَفَضِيحَةَ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فَاطِمَةٍ ناعوت وَمَوْقِعَ نَشْرِ السَّرَقَا الْعُنْصُرِيَّةِ ضِدَّ الْيَهُودِ.الْكَذِبُ عَلَى النَّاسِاِنْتِصَارُ خِدْمَةِ مِسَنَّيْنِ حَامِيَةَ مَلَاَئِكَةِ صَغَارِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِبِسَنَةِ حلْوَةِ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍوَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ بَلَدَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطمة ناعوتوَنُطَالِبُهَا بِفِيدْيُوِ لايف لِلسَّيِّدَةَ عَفَافٌوَأَبَنَهَا أَمْجَدُ الَّذِي رَبَّتِهِ وَأَبْنَاؤُهَا الْخُمُسَةَ وَسَنُكَرِّمُهَا وَنُكَرِّمُهُمْ بِأَنْفُسِنَاسَنَةَ حلْوَةَ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍاِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْكَوَّدِ الْأخْلَاقِيِّ الْإعْلَاَمِيَّةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ كِتَابَ مِيثَاقِ الْمُوَاطِنَةِ.مِيلَاَدُ مَجِيدُ مِحْرَابٌ وَمَذْبَحٌ.فَضِيحَةُ لِصَّةٍ بَلَدَةً.مَغَارَةُ لُصُوصِ سَرَقَا ألْفُ ثَلَثِمِائَةٍ مَقَالٌ.السِّتُّ عَفَافٌ.أساطيرى.قشور إيمَانِيَّ نِضَالِي.مَوْتٌ.سَرَطَانُ فَاطِمَةُ ناعوت( فَضِيحَةُ سَرِقَةِ قشور إِبْدَاعِيٌّ لِلنِّفَاقَ.. صَارَتْ مُرْتَدَّةٌ فِي قَلُوبُ عَائِلَةُ وَمَغَارَةُ اللُّصُوصِ)اِنْتِصَارَ الْمُفَكِّرَةِ الْيَسَارِيَّةِ إلَهَةَ الطبشور بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِبِمَشْرُوعِ إيجي لاند المبهرة نَزْلَةَ السَّمَّانِ.عَمُودُ نِيُوتُنِ الْمَسْرُوقِ.فَضِيحَةُ سَارِقُو الْأَسَاطيرُ و الْمَوْتِ مَغَارَةَ لُصُوصٍفَقَاعَةُ جَاهِلَةُ دُبِّهِ تَسْتَمِرُّ بِالْهُبُوطِ بِالْوَحْلِ سَارِقَةً حَتَّى الْأَسَاطيرِ وَالْمَوْتُ فاطمة ناعوت
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.