انتصار الشاعرة الروائية الحكاءة الصائغة بروفيسور مريم الصايغ على لصة قشور حكاياها بمقالاتها المسروقة على عنكبوت لصة بلدة فاطمة ناعوت.عدنان عبّاس اختار لقب الصائغ وسيصير سلم هبوطها للجحيم - مريم الصايغ

اِنْتِصَارُ الشَّاعِرَةِ الرِّوَائِيَّةِ الْحَكَّاءَةَ الصَّائِغَةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَلَى لِصَّةٍ قشور حكاياها بِمَقَالَاتِهَا الْمَسْرُوقَةِ عَلَى عَنْكَبُوتِ لِصَّةٍ بَلَدَةَ فاطمة ناعوت.
عدنان عبّاس اِخْتَارَ لَقَبُ الصَّائِغِ وَسَيَصِيرُ سُلَّمُ هُبُوطِهَا لِلْجَحِيمِ
 
 
 
حياتو أعشقك وأكثر ...
الأصدقاء الأعزاء .. عزيزتي .. عزيزي..
 
أول أمس... بالثامن والعشرون من شهر ينايرالحالي .. العام ٢٠٢٥..
-عام الحسم ضد كل السرقات- ..
قد صدر بيان استنكار رسمي
من لجنة "حقوق الإنسان وحقوق المؤلف"
وقد تم إرسال نسخ رسمية على البريد الإلكتروني للمعنيين وبعدة لغات ...
 
وقد .. نشرته هنا .. طفلتي "ليان" بالأمس ...
(هنا .. بموقع نشر الحقيقة ..موقع الشعر الأصيل النبيل الجسور ...
والذي أدين له.. " لما بعد الامتنان" .. فقد خالفنا كل شروطه .. ولازال يحتملنا بكل المحبة والفرح..
محبتي الأبدية لكم ...)
 
البيان صدر .. ضد ...
"مسروقات لصة بلدة فقاعة جاهلة فاطمة ناعوت العنكبوت العاجزة عن الكتابة والتأثير"
التي تجهل حتى معنى "اللقب" الذي "سرقته"... وكل البديهيات!!!
فهى "تسرق وتنشر المسروقات بالقرن العشرون" !!!
 
بينما "نعشق لنحيا وننتصر".. نحن "بالقرن الحادي والعشرون" ...
 
.." اللصة الجاهلة المغيبة سرقت جميع منشوراتها والكتيبات التي وضع عليها اسمها الملوث بالسرقات والجهل !!!
من مسروقات ومغلوطات قشور إبداعي " !!!
ولم تكتفي .. لازالت تنفذ السيناريوهات اليومية ..
وتتيح لنا "أدلة يومية على دناءتها وخستها" !!!
 
وتزيد من سوء وضعها ...!!!
ما فيني غير ..
"أشكر حقدها وجهلها وإنعدام ضميرها .. وأطلب منها أن تستمر...
في انتحارها البطيء.. وموتها الأبدي ..."
خاصة لمنشوران نشرتهما على الفايسبوك !!!
"مسروقان وموثقان من كتبي وعبر كتاباتي"
والمهزلة إنهم مسروقان بالنص من ردودي هنا !!!
وناطرين فيديوهات ومقال عدنان الصائغ
هاهاها
***
 
أما عن " الأضحوكة المسروقة من قشور إبداع مقالاتي
المسروقة من العام ٢٠٠٧والذي نشرته اللصة عام ٢٠١٣
فقد نشرت أنا .. هذه السلسلة الأدبية "المغني والحكاء"
وهى من( كتابي المغني والحكاء)
والذي نشر منذ بداية الألفية وهو (كتاب نقدي أدبي بحثي لأئق موثق ) له اساس تحليلي نقدي وقمت بدراسة متخصصة لأصدره ..
ما أصدر حرف دون دراسات وشهادة علمية !!!
لذا لدي كتاب مجلد محترم ...
وليس مقالات مسروقة مزورة مصورة !!!
ونشر قبل اختراع لصة جاهلة مغيبة وإطلاقها في وسط مهتريء بائس
(لتسرق من طفلة طيبة بريئة هى أنا )
كدراكولا تمتص قشور مقالات إبداعي وتحولهم لأشياء قميئة مثلها مغلوطة مشوهة
هى ولصة عاجزة عن الفهم والتواجد منى بنت نوال التي لن تصل لحلمها المسروق من قشور إبداعي !!! ووالدتها نوال قبل تربتها وبعد دفنها !!!
هاهاها
ودا ليه حساب تاني
***
 
بينما .. انتصرنا ضحكا للصور المعدلة ثم .. اللقاء الكارتوني...
وقد كان "متوقع" وقد "تأخر" للأسف بعد "أن خربت مالطة"
وصار "حامض" !!!
هاهاها
فلصة بلدة فقاعة عنكبوت معها ..
"مسروقات عن عائلتي "آل الصائغ" "نبلاء فوارس صهوات الخيول وعوالم السحر التي تشاركتها مع عمي الناجي الصائغ "..
وعن "العظيم جدي نزار أبا توفيق وفصل عوالم السحر من كتابي فنون السحر "
السلام لأراوحهم النبيلة في فردوسهم الذي أختاروه لعشقهم..."
وعن "نضالات العراق الآبية"..
وأسطورة الشرق الفريد الاستثنائي الحنجرة الذهبية "كاظم الساهر" ...
أحد روافد نهر العراق الثالث .. تمنياتي له بموسم غنائي رائع وأعياد عشق دائمة ...)
وقد هلكت وموتت حالها بدها تنشرهم ... هاهاها
***
واو.. الرحمة يا إلهي .. ياللهول ...
لقد .. ( تفتق ذهن "العنكبوت الغبية" لصة بلدة فقاعة جاهلة تلصقها بعدنان الملقب بالصائغ !!!
إنها المهزلة يا قوم !!!
هاهاها
* بس سوري يا فرندز !!!
سرقات قشور إبداعي المسروقات المشوهات المغلوطات ...
صارت "حدث هام كاشف وللكشف".. هل تلك الاسماء لمبدعون !!!
أم للصوص وشركاء وسلالم تنفيذ جرائم المسروقات !!!
(وحده الرب يعلم .. وقادر بكشفهم) .. فالزمان يكشف كل يوم فضائح.. !!!
 
هو شاعر عراقي. ولد في مدينة الكوفة.
حصل على الشهادة الإعدادية الزراعية.
. كتب الشعر
من دواوينه الشعريّة انتظريني تحت نصب الحريّة 1984
وأغنيات على جسر الكوفة 1986
والعصافير لا تحبّ الرصاص 1986
وسماء في خوذة 1988
ومرايا لشعرها الطويل
غادر العراق صيف 1993.
ثم نشر ...
هذيانات داخل جمجمة زرقاء ونشيد أوروك 1996
وصراخ بحجم وطن 1998.
وتنقل في بلدان عديدة، منها عمان ولبنان،
حتى وصوله إلى السويد خريف 1996 ثم استقراره في لندن
منذ منتصف 2004 يحمل الجنسية السويدية.
عضو في اتحاد الأدباء العراقيين!!!
واتحاد أدبية أخرى !
شارك في مهرجانات شعرية وحصل على جوائز السويدية الأدبية
.
وصفته جريدة بابل العراقية "بالمرتد" في عدد 13 أكتوبر 1996
وذلك بعد صدور ديوانه نشيد أوروك.
غادر العراق صيف 1993 أثناء مشاركته في مهرجان جرش في عمان،
وأقام فيها، ثم انتقل إلى بيروت عام 1996 ، حتى استقر في السويد.
إنه
 
 
عدنان فاضل عبّاس (1955)
الذي اتخذ لقب له في الثمانينات اسم عائلتي وعملها لقرون وأجيال (الصائغ)
ولد عدنان عبّاس سنة 1955 في مدينة الكوفة العراقية.
التحق بمدرسة أبن حيان الابتدائية.
وقد عمل في عدة أعمال أثناء دراسته لمساعدة عائلته.
انتقل بعد الابتدائية إلى متوسطة أبن عقيل.
توفي والده وهو طالب. حصل على الشهادة الإعدادية الزراعية.
عمل في الصحف والمجلات العراقية والعربية.
محررًا ومسؤولاً ثقافياً، .
تم تنظيمه ضمن الجيش العراقي في الحرب العراقية الإيرانية،
وقد عانى في فترة خدمته العسكرية بسبب كتاباته الشعرية.
استمر في الجيش إلى عام 1989. وتم استدعاؤه للجيش عام 1991،
إلا أنه هرب من الخدمة... وترك أعباء مساعدة بلاده !!!
كما يشاع عنه !!!
(الله وحده يعلم الحقائق )
أوردت الموثقات فقط بكل حياديه !!!
 
لذا .. أن "يصير " .. سلم لتنفيذ سيناريو سرقات لصة بلدة جاهلة عاجزة مغيبة ما تدري في أي قرن تعيش !..
ولم تكتفي بالهبوط "بالطيبون" فقط لكن تحورت كحرباء لتهبط بمن أعتقدنا فيهم ... !!!
واو ما فيني غير أتعجب !!!
 
أزعم .. بل أعتقد !!!
لكن للأسف ما فيني أؤمن.. لأنني أشك... !!!
- بعد كارثة طبيب المسالك- !!!
كنت .. أعتقد أن أ. "عدنان عبّاس" أذكى من هيك ...!!!
لكن للأسف ... !!!
دعوني أحكي لكم هذه الواقعة .. وبالطبع "عاشقيني يحفظونها"
لأنها واردة .. (بكتابي خطوات والدي) ...
 
بالتسعينات وبعدي "صبية صغيرة"...
كان الناس يسألون "الفائق الصائغ".. هل عدنان من عائلتكم النبيلة؟!
(فوارس صهوات الخيول) .. فكان والدي بكل تواضع يجيب:
نتشرف لكن نحن" آل الصائغ "
( أبناء ..
نسيم الصائغ وسلالة ..من مبدعى الالماس.. والذهب .. والأحجار النفيسة الكريمة عبر أجيالنا ...)
لكن الاستاذ "عدنان فاضل عبّاس" أتخذه من الصائغ لقب له
لذا .. (حفر بالوعي داخلي .. ووعيت الفارق الكبير منذ طفولتي ...)
بين (أن تكون أصل الصفات.. ومالك الأشياء.. وصانعها .. وبين أن تكون منتسب لها) !!!
لذا.. " أنتصرنا ضحك بالأمس.. واليوم...
لأن لدى لصة بلدة رصيد كبير من "المسروقات عنا "
وبدها تصرف المسروقات هاهاها...
 
إنها المعضلة حياتو أنا ..
ويا أصدقاؤنا الأعزاء ..يا "ملايين العاشقون لإبداعي الحافظين له بين الصدور كلوحي الشريعة
والكتب المقدسة .. " !!!
لذا .. برغم من كل الذي صار.. وكشف .. !!!
وبرغم من أن العالم كله ...
قد عرف حقيقة لصة بلدة فقاعة جاهلة كاذبة مزورة سارقة النكبات والسرطان فاطمة ناعوت للموت
العاجزة عن الكتابة والتأثير والفهم... !!!
تعاون معها ..!!! من كنا نظنه ... !!!
لكن للأسف !!!
ما تعرف إنسان سوى بعد رؤية مواقفه !!!
***
 
لكن ودي أرسل ميساج هامة ...
للقراء والنقاد ، حُراس الكلمة وعُشّاق الفكر
حديثي الآن للشرفاء فقط من النقاد... ،
إنَّ قشور فكري التي سرقت ونشرت ..
بطرق إجرامية غير مشروعة ...
( ليست مجرد "أداة للزينة والنشر والتباهي وترقي اللصة وحصولها على مال حرام مسروق هى وعائلتها ومغارة لصوصها،
بل هم "نبض روحي" و"صوت عقلي المتمرد"،
ولدوا من الألم والتجربة، وُصاغتهم بدماء قلبي وروحي.
فكل كلمة بالمقالات و الديواوين و الروايات والكورسات والحكايا وعبر جميع كتبي وكتاباتي ومقالاتي وكورساتي وندواتي ...
صارت "شهادة على الإنسانية وتأريخ للحضارات" ،
"كتبت من تفاعل عميق بين ذاتي والعالم"،
ما يمكن أن تُحتسب وتسجل في التاريخ ..
إلا إذا (عادت شريفة نبيلة صحيحة كصاحبتها أنا ..
التي كتبتها وأنشأتها،
وحدي قد حفَرتها "بذاكرة الزمكان")
بكل ...
( جهاداتي ونضالاتي ومعاركي وتجوالي عبر حيواتي وعصوري ودهور الأزمان .. وتكسير عظامي وليس أظافري،.. ) !!!
( فالحق والفرح والنبل والكود الأخلاقي للسلوك.. والإعلام والتنمية المستدامة ومناصرة الضعفاء.. وحماية الملائكة وبناء بيوت الملائكة من طيف التوحدي ومتحدي الإعاقة والايتام بالسابق محبوبون معنا )
و(التفتح كزهرة دوار عباد الشمس)
(فالتغيير ليس مجرد صدى مغلوط مشوة لما سرق من قشور إبداعي )
حتى( زهوري المسروقة .. لم تعطي "للشاب عمر المسكين" الذي يخرج للشو والتصوير والتلفيق والتجارة
به بلا حياة !!!
فما بالكم بسجانته للشو) !!!
 
أي جحيم تحياه وأي جرائم ترتكبها !!!
أتعجب !!!
 
إن المسؤولية التي تترتب على "إعادة المسروقات ومحو كل غش وسرقة وتضليل"،
ليس فقط "بتبجيل الإبداع"، بل بالحفاظ على ...
"حقوق أصحابه من المبدعين ومنهم أنا"
فما بالكم أن .. "تسرق الكلمة، والفكر والرؤية والأسماء ... "!!!
وللأسف صار .. ما أهون أن تُسرق الفكرة في "عالمٍ يتسارع فيه الضوء"،
فتختلط الأصوات وتُغيب الحقائق،
ويظل الأديب المبدع الحقيقي يناضل لحقوقه !!!
بين حشود الصامتين، !!!
معذبًا في سكونه، يتساءل: "أين حقي؟"
 
لكن نشكر الرب الأمر غييييير معي ...
(فحقي مثبوت محفوظ بقلوب عاشقيني
ومسطور بين صفحات النضالات والانتصار والإنجازات باسمي...
وببصمتي الإدبية الإبداعية ومفردات حروفي ...)
لذا للشرفاء من القراء والنقاد رسالتي :
أعيدوا لنا "الفكر والنشر الأدبي الإبداعي الأصيل" .. لمكانه الصحيح،
وعندما تشهدون الكلمات تتنقل بين الصفحات والكتابات والنشر المسروق ..!!!
دون ذكر صاحبها تحت .. "مشاع لقائلها" .. كونوا "حراس الحقيقة".
 
فإنه ما يسمى "قاريء من قرأ السرقات وصمت عليها ! وشارك في سرقتها والترويج لها ..."!!!
 
وما يسمى ناقد من (سرق قشور دماء مبدعون صادقون متفردون مؤثرون ...)
 
فالنقد ليس فقط .. "تحليلاً، بل واجبًا أخلاقيًا ..."
(يرفع الحجاب عن الإبداع المغتصب، ويسلط الضوء على من يستحق أن يُعرف وأن يُسمع).
(فالفكر ما يتنفس دون الحرية، و"ما تثمر الكلمة إلا عندما تكون صادقة، حرة،
ليست ملوثة بالأطماع والسرقات والمغلوطات والزيف والدسائس ...!!!).
 
بدي أ. عدنان صديق.. اللصة فاطمة ناعوت الجديد ...
قبل نشر المقال والحوار بالفيديو والأكاذيب !!!
 
أسأل اللصة ...؟!!!
وين؟ الأوراق الثبوتية للمحامي المسكين "محمود عاصم" يلي أدعت إنه
جدها وزورت فيك أكونت خالتها هاهاها
أعطى بلوك للباحثون !!!
 
* منتظرة أنا ...
من لصة كاذبة مزورة فقاعة جاهلة
محاضراتها في المدارس الأمريكيةعام 2018!!!
والكتاب الأمريكي المنشور فيه ربع قصيدتي
( العمياء التي أبصرت)
فلم تنشر الكتاب الأمريكي للمناهج الأمريكية!!!
المنشور به ربع قصيدتي التي سرقتها!!!
( العمياء التي أبصرت وأدعت حصولها على جائزة عنها وترجمتها !!!
ونشرها بالكتب الأمريكية بالعام 2018 !!!
ولم تنشر محاضراتها المسروقة من كتبي أمام المدارس الأمريكية بالعام 2018 وحتى اليوم)
 
*كعادتها لم تفي بوعدها...
( لآل فوزي أولياء نعمتها الذي أعطوا جائزة لقشور إبداعي المسروقات المغلوطات ) !!!
 
ولم تكتب عن حفل أولياء نعمتها الجدد المقهى ولا الحفل الذي نشذت فيه !!!
ولم تنشر بقية أشعاري المسروقة !!!
ولم تنشر الجوائز حول العالم وحتى الصين !!!
ولا مقال السنة الصينية الجديدة !!!
ولا مقالات جدي أبا نزار قباني !!!
 
لكنها مستمرة فقط في السرقة والتشوية والكذب والتزوير !!!
وتجيش الهكر أبنها مازن !!!
والفيك أكونتس .. للإعجاب بقشور إبداعي المسروقات المغلوطات وأكاذيبها المسروقة المغلوطة !!!
هاهاها أتعجب أنا .. ونشاهد ونضحك ونسخر ونتسلى ...
 
واللصة الكاذبة المزورة.. يوم عيد الغطاس الماضي أظهرت قفا سيدة ترتدي جلبية
وأدعت :
أنها تدعى الست عفاف !!!
هاهاها
( الستّ عَفَافَ طه إدريس مُسْلِمَةً )
نطالب ...
لصة بلدة فقاعة جاهلة كاذبة مزورة العاجزة عن الكتابة والتأثير
سارقة النكبات والموت والسرطان نشر فيديو لايف للستّ
(عفاف طه إدريس القاطنة بمنشية ناصر وبطاقتها بالاسم والعنوان لايف
وأبناؤها الخمسة ومعهم أمجد أبنها المسيحي )
 
الست عفاف بالمقال اسمها عفاف طة أدريس
ولديها خمسة أبناء مسلمين وولد مسيحي أسمه أمجد وزوجها يدعى الحاج يوسف
اللصة الكاذبة المزورة معتادة السرقة والكذب والنصب والتزوير
تنشر بطاقاتهم الشخصية ...
ورح نرسلهم كمؤسسة تنمية الإبداع العربي لحج ونعطيهم جوائز قيمة
 
أو ما تتعبين حالك في القضية رح نطلبها للشهادة بأمر محكمة ...
وإذا حضروا رح نعطيهم الجوائز .. في لايف بالمحكم
 
كل شيء يعود لأصله الإنساني النبيل .. للنقاء"،
لأن ( الحقيقة ما تُستَرق، بل تُكشف، و تُشع في وجه الزيف).
و(كل من ظن أنه سيبني من السرقات والأكاذيب شيئًا فشل حتمًا)،
لأن "الحق سيظل أقوى من كل محاولات رخيصة".
 
( لأن الحق هو الرب وقادر أن يقيم العدل وبرد المسلوب كله )
 
للشرفاء المخلصون وحدهم "لكم محبتي"
 
( كُلُّ الْأَيَّامِ وَنَحْنُ جَمِيعَا بِخَيْرٍ وَسَعَادَةِ وَرُقِيٍّ ونَبْلٍ كَوَدِّ الْأخْلَاقِ الرَّفيعِ ...
مُنْتَصِرِينَ عَلَى لُصُوصِ الْمَقَالَاتِ وَالْفِكْرِ وَكُلُّ دراكولات الشَّرَّ وَالْفَسَادَ وَالْإِجْرَامَ
وَالْإِرْهَابَ وَالتَّنَطُّعَ
مُنْتَصِرِينَ بِالْحُبِّ وَالْحَقِّ وَالْخَيْرِ وَالرُّقِيِّ وَالنَّبْلِ )
 
يُعْظِمُ اِنْتِصَارِيٌّ بِالرَّبِّ الْقَدِيرِ ...
فِي كُلُّ كَشْفٍ لِسَرِقَةً مِنْ قشَوَّرَ إِبْدَاعِيٌّ...
الرَّبُّ عَظِيمُ قَدِيرُ متحنن صَانِعَ الْعَجَائِبِ...
 
* لأن كل كلمة حسنة
تقال، عني ، وعن إبداعي
هى
( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)
( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،
مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)
 
لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِ
 
كليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِ
شَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكايا
الْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِي
إلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَ
إلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِ
إلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِ
مَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ
إلَهَةَ الطبشور
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّ
تُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِ
وَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِي
إلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
إلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
وقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِي
مَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام
“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”
إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّ
أَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِ
أَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ
حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،
إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِ
انْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
لِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّة
إلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِ
الطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَ
إلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِ
إلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِ
إلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَ
حَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِ
خَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَ
إلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَ
إلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَ
إلَهَةٍ إتيكيت الْإِبْدَاعَ لها خَفْقُهُ بِكُلُّ قَلْبِ
إلَهَةٍ الشِّعْرِ حَفِيدَةٌ العمياء التي أَبْصَرَتْ
إلَهَةُ دُوَارِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
إلَهَةُ الْقَمَرِ وَزَهْرَةِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
الْإلَهَةُ مَالِكَةُ بَهَاءٍ أَفَرَاحِ الْحَقْلِ فَتَاةَ الْحَقْلِ الْمُنْتَصِرَةُ
اِنْتِصَارُ إلَهَةٍ الحِكَايَا الرِّوَائِيَّةُ الْحَكَّاءَةُ بروفيسورمَرْيَمَ الصَّايِغِ
وَ حِكَايَا الْمَرْأَةُ وَ الثُّعْبَانُ الْحَكِيمُ وَالْعَقْرَبُ
الْكَاهِنُ الْمُؤْمِنُ وَ بَائِعُ الْجَرَائِدِ اللَّاعِنُ
 
مَرْيَمُ الصَّايِغِ الْإِلَهَةُ الْخَلَاسِيَّةُ الْأَرْمِينِيَّةُ الْفِينِيقِيَّةَ الْفِرْعَوْنِيَّةُ
الشَّاعِرَةَ الْحَكَّاءَةَ
إلَهَةِ االْعِشْقَ الْمَعْشُوقَةَ الْفَاتِنَةَ بِأَشْعَارِ الْفَتَى اللِّصَّ
 
عَبْقَرِيَّةَ قَانُونِ الْحُبِّ شَارِحَةَ مُحَلِّلَةَ مَرَضِ نَقْصِ الْحُبِّ
الشَّاعِرَة الْأَدِيبَة الرِّوَائِيَّة إلَهَة فَعَلًّ قَانُون الْحُبّ
بِالْمَحَبَّة الَّتِي ماتسقط
 
انتصارإلهة النَّدْوَاتِ الشَّاعِرَةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ أَحَدَى تَجَسُّدَاتُ الْإلَهَةِ أَثَيْنَاأَثَيْنَا ب123 سَنَةً
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ النِّضَالِ غوانيين الشَّاعِرَةَ مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِنِضَالِ رُعَاةَ الثَّقَافَةِ
 
اِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ السِّيَاسِيَّةِ إلَهَةَ النِّضَالِ الثَّوْرِيِّ التَّحْلِيلَ الْإِبْدَاعِيَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
عَلَى سَارِقُو الثَّوْرَاتِ وَالثَّرْوَاتُ عَبْرَ الزمكان
 
شَاعِرَةَ الفرنسيسكا إِبْنه مَحَبَّةَ سِلَامِ الْقِدِّيسِ فَرَنْسِيسَ الأسيزي
الْمُنْتَصِرَةَ بِعَامِ كَهْلًا يَتَوَكَّأُ ع عَصَاهُ
 
و كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ تُغَنِّي عَلَى لِصَّةِ الْمَوْتِ
اِنْتِصَارَ إلَهَةٍ أوركسترا الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَسْبِيحِ كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الضَّمِيرِ مَاعَتْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ.
لَمْ أَتَسَبَّبْ فِي دُموعِ إِنْسَانٍ.
بُورْسَعِيدٌ وَتَأْرِيخُ الْحَافِظِ الْعِرَاقِيِّ عَلَى لِصَّةٍ تَعِظُ
 
الرَّبِّ الْعَدْلَ يَنْتَصِرُ لِحَقَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِ قشور إِبْدعهَا
اِنْتِصَارَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ حَفِيدَةَ آلِهَةِ الْحَقِّ آرامازد وَرَعٌ
بِذِكْرَى مُفِيدِ فَوَزِّيٍّ وَأَمَالَ الْعُمْدَةُ
 
اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِهَا لِمُبَادَرَاتِ التَّنْمِيَةِ السِّيَاحِيَّةِ أتوبيس الْإِبْدَاعَ
وَإهْدَاءَ الْجَائِزَةِ لِلْفَاعِلُونَ بِمَدْرَسَةِ إِحْيَاءِ التُّرَاثِ الْحَضَاَرِيِّ مُنْذُ الْعَامِ 1955
 
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ السِّيَاسِيِّ تَكْشِفُ فَضِيحَةُ لِصَّةِ نَكْبَاتٍ سَارِقَةٍ أَلْفِ ثَلَاث مِئَة مَقَالٌ
وَفَشِلَتْ جَاهِلَةُ فَاطِمَةُ ناعوت فِي كتابة حَادِثَةٍ سقيلبية حَمَاةَ الْمُفْتَعَلَةِ وَالْإِرْهَابِ مِنْهَا برَاءً
 
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ تَكْوينِ الإستنارة لِتَحْرِيرَ الْعُقُولِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
قَلُوبُنَا أَخَبَرَتْنَا: مَيْرُي كريسماس مِنْ كِتَابِهَا مِرْآةَ الذات بِغَرْبَةِ الْآخِرِ
وَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ
 
إنتصار إِبْنَة إلَهَ الْمُوسِيقَى وَالشِّعْرِ أبوللو الفائق الصائغ
بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ خَلِيفَةَ بوثيوس وأَفَلَاطُونَ وأرسطو وَبَطْلَيْمُوسً
وَتَأْرِيخَ سَيْرَةٍ نَادِرٍ الْعَبَّاسِيَّ قَائِدُ الْأَنْغَامِ بَيْنَ أَوْتَارِ الْأَرْوَاحِ
 
اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إِبْنَة الْإلَهَ أبوللو الْفَائِقَ الصَّائِغَ
(بِكِتَابِهَا فَنُونُ السَّحَرِ.. بِعَيِّنَا صَغِيرِي كُوكِيٌّ.. لكَسَّارَةُ الْبُنْدُقِ بِدَهْشَةِ عَصَا نَادِرِ عباسى )
عَلَى لِصَّةٍ بَلَدَةَ جَاهِلَةَ فَاطِمَةَ ناعوت اِسْتَلَبَتِ النُّوتَةُ الموسقية
 
اِنْتِصَارَ مَاعَتْ نَائِبَةُ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ إلَهَةَ خَفَايَا وَخَبَايَا الْأبْجَدِيَّةِ
بِكِتَابِهَا حكايا جِدَّتَي المارولا الْفَاتِنَةَ
وَفَضِيحَةَ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فَاطِمَةٍ ناعوت وَمَوْقِعَ نَشْرِ السَّرَقَا الْعُنْصُرِيَّةِ ضِدَّ الْيَهُودِ.
الْكَذِبُ عَلَى النَّاسِ
 
 
اِنْتِصَارُ خِدْمَةِ مِسَنَّيْنِ حَامِيَةَ مَلَاَئِكَةِ صَغَارِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ
بِسَنَةِ حلْوَةِ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍ
وَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ بَلَدَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطمة ناعوت
وَنُطَالِبُهَا بِفِيدْيُوِ لايف لِلسَّيِّدَةَ عَفَافٌ
وَأَبَنَهَا أَمْجَدُ الَّذِي رَبَّتِهِ وَأَبْنَاؤُهَا الْخُمُسَةَ وَسَنُكَرِّمُهَا وَنُكَرِّمُهُمْ بِأَنْفُسِنَا
سَنَةَ حلْوَةَ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍ
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْكَوَّدِ الْأخْلَاقِيِّ الْإعْلَاَمِيَّةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ كِتَابَ مِيثَاقِ الْمُوَاطِنَةِ.
مِيلَاَدُ مَجِيدُ مِحْرَابٌ وَمَذْبَحٌ.
فَضِيحَةُ لِصَّةٍ بَلَدَةً.
مَغَارَةُ لُصُوصِ سَرَقَا ألْفُ ثَلَثِمِائَةٍ مَقَالٌ.
السِّتُّ عَفَافٌ.
أساطيرى.
قشور إيمَانِيَّ نِضَالِي.
مَوْتٌ.
سَرَطَانُ فَاطِمَةُ ناعوت
( فَضِيحَةُ سَرِقَةِ قشور إِبْدَاعِيٌّ لِلنِّفَاقَ.. صَارَتْ مُرْتَدَّةٌ فِي قَلُوبُ عَائِلَةُ وَمَغَارَةُ اللُّصُوصِ)
 
اِنْتِصَارَ الْمُفَكِّرَةِ الْيَسَارِيَّةِ إلَهَةَ الطبشور بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِمَشْرُوعِ إيجي لاند المبهرة نَزْلَةَ السَّمَّانِ.
عَمُودُ نِيُوتُنِ الْمَسْرُوقِ.
فَضِيحَةُ سَارِقُو الْأَسَاطيرُ و الْمَوْتِ مَغَارَةَ لُصُوصٍ
فَقَاعَةُ جَاهِلَةُ دُبِّهِ تَسْتَمِرُّ بِالْهُبُوطِ بِالْوَحْلِ سَارِقَةً حَتَّى الْأَسَاطيرِ وَالْمَوْتُ فاطمة ناعوت
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ دِفْءِ فَرَحِ تَنْمِيَةِ مُسْتَدَامَةٍ بِرُوفِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ أينشتاين بِفِكْرِ نَقْدِيِّ تَنْمَوِيِّ تَحْلِيلِيِّ.
شَهَادَةُ حَقِّ تَأْرِيخٍ لِهَزِيمَةَ عَائِلَةَ مَغَارَةِ لُصُوصٍ.
لِصَّةُ بَلَدَةٍ جَاهِلَةٍ فاطمة ناعوت تَجْتَرُّ قشور سَرِقَاتٍ صُفْرٍ الْمُونْدِيَالَ لِتَنْشُرُهَا بِالْعَامِ 2025
 
اِنْتِصَارُ حَفِيدَةٍ وإِبْنَة الصَّائِغَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
إِبْنَة خِدْمَةَ عَطَاءِ نُجُومِ الْفَرَحِ ثَلَاثَةٌ وَعِشْرُونَ عَامٍ بِخَطْوَاتِ وَالِدِي.
وَالْيَوْمُ عَلَى مَغَارَةٍ وَعَائِلَةٍ لِصُوصَ لِصَّةٍ بَلَدَةً فَقَاعُة جَاهِلَةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ فاطمة ناعوت
إلَهَةُ الْعِشْقِ الْأبَدِيِّ مَرْيَمَ الصَّايِغِ...
 
جَزَاءُ زَوْجِ لِصَّةٍ يَحْصُدُ الْخِيَانَةُ..
بَيْنَمَا الْعِشْقِ مَا لَدَيْهُ وَقْتٌ لِيَتَسَلَّى بِالْأَوْهَامِ،
فَاِلْحَبْ لَيْسَ ثَمَرَةً تُقْطَفُ فِي غَفْلَةٍ،
وَلَا سَرَابًا يُلَاحِقُهُ اللُّصُوصُ وَلَا مَقَالَاتُ مَسْرُوقَةُ نَرْدٍ عَلَيْهَا
 
خَبِيرَةَ اتيكيت برتوكولات الْإعْلَاَمَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ مُدَرِّبَةَ الْأُمَرَاءِ وَالعُقُولِ الدِبْلُومَاسِيَّةِ السِيَاسِيَّةِ والاِقْتِصَادِيَّة ِ:
هَدْمُ الْمَقَابِرِ ... تَهْرِيبَ الْآثَارِ.. وَأَزْمَةِ الصَّحَفِيِّينَ ...
وَصَوْتُ مِصْرَ الحضارىُّ الْمَفْقُودَ باليونسكو
وَلِصَّةَ فُقَّاعَةِ جَاهِلَةِ فاطمة ناعوت والشو الْغَلَطَ
 
نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ مريم الصايغ الْمُنَاضِلَةِ الْحُقُوقِيَّةِ لِمَنْعَ الْإِتْجَارِ بِالْبَشَرِ
وَرَدِّ حُقوقِ الْإِنْسَانِ عَبْرَ عصورها وَحَيَوَاتَهَا
رَدَّتْ عَلَى مَنْ هَدَّدُوهَا وَاِسْتَبَاحُوا دِمَاؤُهَا بِالْعَامِ 2004 وَالْآنَ
 
اِنْتِصَارُ خَبِيرَةُ اتيكيت الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِقِصَّةِ غَرَامِ نَسِيمِ الصَّائِغِ وَالْفَاضِلَةِ جيسكا علي
مَغَارَةً عَائِلَةُ اللُّصُوصِ ولِصَّةُ بَلَدَةٍ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِ فاطمة ناعوت تَخْتَرِعُ عَائِلَةُ لُصُوصٍ بَعْدَ السِّتُّونَ بِسَرِقَةِ قشور غَرَامَ عَائِلَةَ فَوَارِسَ صَهْوَاتِ الْخُيُولِ
 
اِنْتِصَار إلَهَة الْحَقِيقَة بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِإحْدَى خَوَالِد تقَارير حُقُوقِيَّة مَوْثِقَة عَلَى أكَاذِيب مَغَارَة عَائِلَة لُصُوص لِصَّة بَلَدَة مُزَوَّرَة كَاذِبَة فاطمة ناعوت سَارِقَة ألْف ثمنمائة مِنْ قشور إِبْدَاعِيَّ
نَزْلَيْ لينكات الْمَقَالَيْنِ لِقَضِيَّة جَديدَة لمَوْقِع نَشْر السَّرِقَات
 
مُنَاضِلَةُ مَنْعِ الْإِتْجَارِ بِالْبَشَرِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تَضْرِبُ مِنْ جَدِيدِ
عَصَبَةٍ الْبَتَرُودُولَارِ بَعْدَ عَقْدٍ مِنَ الزَّمَانِ بِأَرَضِ الْجُوعِ والحفاء، "Phony Turd"
 
 
مُغَامَرَاتُ حِسَّيْنِ بيكاروصديقه نَسِيمَ الصَّائِغِ أَثَمَرَت
عِشْقِ إلَهَةِ النِّضَالِ التَّحَرُّرِيِّ كليوباترا عَاشِقَةَ الْوَطَنِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِالْمَغْرِبِ.
كِتَابَاتُهَا.
لِفَنُّ الْعَيَّطَةِ نِضَالَاتِهَا خَدَمَتِهَا لِحُقوقَ الامازيغ وَمُكَالَمَةَ سيمفونية الْعِشْقَ أَسَمَاءً وَمَرْيَمَ الْمَغْرِبِيَّةِ صَارَتْ تافوكت
 
إلَهَةُ الْفِكْرِ وَالْفَلْسَفَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تُعْلِنُهَا صَرَاحَةٌ: اللصة فاطمة ناعوت
ورقة مَحْرُوقَةً وَمَغَارَةَ لُصُوصِهَا الْجُهَلَاءِ سَيَدْفَعُونَ ثَمَنَ بَاهِظَ لِقِمَارَهُمِ الْبَاطِلَ
بِلِصَّةٍ بَلَدَةَ فُقَّاعَةِ جَاهِلَةِ عَاجِزَةِ كَاذِبَةِ مُزَوَّرَةِ سَارِقَةِ مُحَاكَمَاتِ الْقَمْحِ وَصَهْوَاتِ الْخُيُولِ
 
اِنْتِصَارٌ وَفَخْرُ حَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ نَائِبَةُ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَزْوِيرٍ وَاِفْتِعَالَاتِ الْحُرِّيَّةِ: أَضِعْفُ الْأُمْنِيَّاتِ لِفَكَّاكَ عُمَرٌ مِنْ عَتَمَةِ ثَلَاثُونَ عَامًا بِقَبْضَةِ سِجْنِ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ عَاجِزَةٍ عَنِ الْحُبِّ فاطمة ناعوت
 
اِنْتِصَارُ الْحُقُوقِيَّةِ نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِفُنُونِ السَّحَرِ
عَلَى مَغَارَةِ لُصُوصِ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِفاطمة ناعوت
وَمَنَى عَاجِزَةُ وُصُولِ حُلْمِهَا بِسَرِقَاتٍ قشور إِبْدَاعَ 2500 مَقَالٍ وَمَوْلِدِ سِتِّنَا الْمَرْأَةَ
 
 
بَيَانُ اِسْتِنْكَارٍ مِنْ لَجْنَةِ حُقوقِ الْإِنْسَانِ وَحُقوقِ الْمُؤَلِّفِ وَمُؤَسَّسَةِ تَنْمِيَةِ الْإِبْدَاعِ الْعَرَبِيِّ لِلتَّلْفيقَ وَالتَّزْوِيرَ وَالْأكَاذِيبَ مِنْ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ فاطمة ناعوت سَارِقَةَ الفان مَقَالٌ مِنْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2025 - موقع الشعر