صَلاةٌ وتَسْليمٌ على سَيِّدِ الخَلْقِحبيبي رسولُ اللهِ في حُبِّهِ عِتْقيأَنارَ طَريقي واسْتَدامَ تَشَبُّثيبسُنَّتِهِ السَّمْحاء صَمْتاً وفي نَطْقيأحاديثُهُ في البحثِ كانَتْ تَعَلُّقيفَفاضَ عَلَيَّ اللهُ بالعِزِّ والرِّزْقِفأَحْسَسْتُ في الدنيا كأَنّي بِعالَمٍأرى فيه طيفاً لِلشَّفاعَةِ والرِّفْقِمَحَجَّتُهُ السَّمْحاءُ نورٌ تَخَلَّلَتْبأَوْرِدَتي دفْقاً من الضَّوْءِ بالشَّوْقِأَرى المَسْجِدَ النَّبَوِيِّ يَنْقلُ خطْوَتيجُنوحاً إلى بابِ السَّلامِ وَكَالبَرْقِإذا بِيَ أنا ما بَينَ نورٍ ومنبرٍبِرَوْضَتِهِ الغَنّاءِ في جَنَّةِ العِشْقِهوايَ صَلاتي في فناءِ فضائِهاربيعُ حياتي ظِلُّها حينَ أَسْتَلْقيعلى آلِ طه صَلِّ يارَبِّ إنَّهمْمع الصحبِ قد كانوا الهداةَ إلى الحَقِّمحفوظ فرج٧ / ١٠ / ٢٠١٦م٦ / محرم / ١٤٣٨ه
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.