بدين الإلهِ سنغزو الأممْوسوف تُبادُ جميع الظلَمْويعلو زئيرُ الهُدى في الورىويدخل سمعاً براه الصمموترقى الحنيفة فوق الدناوتحكم بالعدل كل الأممويسعى الجميع إلى غايةٍموحدةٍ: عرَباً والعَجَمعبادة رافع هذي السماوخالق كل الورى مِن عَدموإنا نصول على المعتديونهزمُ مَن يستبيح القيموفي كل صُقع لنا صولةوإنا نثور كمثل الحُمَمصبرنا – كثيراً – على مَن طغىوفاضت هنا في الدروب النقموطال العذاب على المشتكيوقطعَ - في الروح - وخزُ الألموماضي الحنيفة منا اشتكىوجُرحُ الصحابة لم يلتئملنا في المعامع أنشودةومنا جهابذة كالقِممومنا (عليٌ) ومنا البراوصرحُ الحنيفة لا ينهدموما دام فينا كمثل العَلاومنا الكريمُ رفيعُ الشيَمنغار ، ولسنا نخاف الأذىونحن الأوابد بين الغنمونحن الأسود ، لنا هيبةولسنا ذباباً ، يُحب الرمملنا في حياة الورى غايةوإنا على الخير كلٌ قدَمإذا ما ذللنا فلا نرعويلخطب يُعرقلنا مُدْلهِموإنا لهذي الدنا للمُنىوهيهاتَ للأسْد أن تنهزمأسودُ العقيدة نورٌ بداوغرّد في الكون فوحُ النغموإني أصوغ جراحاتناقريضاً رقيقاً بها يبتسموإما نظرتُ إلى حالنايصوغ المعاناة مني القلموأبذر - في الشعر - آهاتناوعطر الشجى ، والوفا يَضطرموألقى مُقابلَ شِعري اللظىغزيراً ، ومِن بسمتي ينتقم
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.