حَطمْ تَعابيرَ الجَوَىيا قلبُ ، فِي ليلِ الهَوَىفالوَهمُ عَاتٍ غَادِرٌوالوَجدُ قاسٍ ، والنَّوَىفَاضرِب بِسَهمكَ ، لا تَخفْواحمِل يَرَاعكَ ، واللِّوالا تَركَنَنَّ إلَى الوَرَىواطرح غواية مَن غَوىأَسَداً أَراكَ ، فكيف تخشى الكَلبَ – يوماً - إن عَوَى؟والصَّمت إذ يَعوِى الكِلابُ - إذا عَلِمت - هُوَ الدَّواولِكُلِّ نَذلٌ سَاعَةٌولسوف يندحر الجَوَىوقُوى الضَّلالِ رَهِيبَةٌولسَوف تَنتحِرُ القُوىيَوماً سَيَظْهرُ كُلُ حق بِالعذاباتِ اكتوىبالمالِ لا يُشرى الوفالا يَنصُرُ الحَقَ الخُواوالدَّمْعُ لَيْسَ بِهيِّنكمْ ذا اشتَكَى ، وكَذَاَ رَوَىإنَّ الجِبَال مِنَ القضيض ، وجُرحُ أسئِلَتي استَوَىوالقَومُ فِي قَيحِ الخناوأنَا لأحَزَاني شِوَاوالرُّوحُ تَبكِي في الدُّجىوالقلبُ ضَجَّ بِما حوىسَحَقتهُ كُلُ بَلِيةٍوعلى كَوارِثِه انْطَوَىشَغَلَتهُ كُلُ مُصيبَةٍوعَنِ المَخاليق انْزَوىيَا قَلبُ ، رِفقاً إنَّنيأحيا بأدنى مُستَوَىلكِنما قَدَري ، ولَستُ أمُجّ يَوماً ما احتَوَىإن السَّراب عَلَى جِرَاحي جَاثِمٌ ، منها ارتوىكَيفَ السَّبيلُ ، وليسَ منبُحبوحةٍ تُردي الجَوَى؟اللهُ أكبرُ ، إنَّنيأسْرفتُ ، يَا رَب القُوَىفَاغفرْ ، وَوَفِّقْ ، وانتصرْلِى مِن جِرَاحَاتِ النَّوَى
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.