كبا بي جوادي حينما انحدر الصحبُوكنتُ أقول الحق حين غوى الركبُولم أكُ أخشى مِن تحدِّي مقالتيوإن سليم القلب تطربه الحربتهون عليهِ في الدغاول ذاتهولا يرتضي زيغاً يلي أمرَه القلبيحبُ بلاغ الحق في كل ساحةٍوما في اعتقاد الشهم ميلٌ ولا ريبوكيف يرد الناس عن ظل ميله؟فبئس الهوى والناسُ والمَيلُ والدربألا إن تطويع النصوص جريمةفلا حبذا أمرٌ نهايته الذنبوإن الدعاة اليوم صنفان: واحدٌيُغلب هَدْي الله ، هذا هو اللبوآخر أهواءُ الطواغي سبيلهليَرضى عن الغِر الفراعينُ والغربوكنتُ أعرِّي مثل هذا ونهجهفقالوا: فتىً أودى به الكِبر والعُجْبولم يُثنني هذا الهراءُ دقيقةفحاربتهم دهراً ، وقدوتيَ القطبفبت عدواً لا يطيقون ذكرهلذا ألبوا مَن دينه السلبُ والنهبفسطرتُ أشعاري أناوي فلولهمفما عاقني بُعدٌ ، وما ردني قُربألا فاحذروا التطويع ، قلباً وقالباًأبات إلها يُعبَد الأكلُ والشرب؟أمِن أجل دنيا نلفظ الحق والهُدى؟أليس هنا قومٌ لدينهم هبوا؟لقد قلتُ حقي ، والمهيمنُ شاهديولم أخش من هَبَّوا ولم أخش من دَبوا
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.