هوّنْ على القلب الكسيرْوالحقَ قل لي يا أميرْهل أنت راض بالقضا؟طمئنْ سنا القدر القريرهوّنْ على الأجفان منقيح الدموع المستطيرهوّن على الأكباد منذل العذابات المريرإذ يوم أن فارقتنيعانيتُ من قيظ الهجيرثاو هنا قلبي أناوالفرحُ لو تدري قصيركم ذا عبدنا الله فيأعطاف وادينا الكسيركم ذا تلونا من كتاب الله ذكراً ، نستنيركم ذا قرأنا واتعظنا من أحاديث البشيركم ذا رمينا الشص في الحفرات أو ماء الغديركم ذا تمتعنا بشدْو الطير من بعد الخريركم ذا تسلينا بصيد (الصِير) من ماء عكيروالقوم غطوا في سُباتٍ وانفعالاتٍ ودُورأعمارُهم وقتٌ زهييدُ السعر بيعتْ بالحقيرإصباحُهم للنوم ، بلومساؤهم للنردشيرفرعوْنهم حلى لهمتضليلهم من غير نوروإذا تراهم خِلتهمفيهم فيوضاتُ النميروالحق أن القوم فيعَمَهٍ وإعراض خطيرهم ألّهوا طاغوتهموتنكبوا هديَ القديرعجباً لهذا الجمع منحمقى ومِن أردى عشيرتعساً لهم ولفعلهموالحمق يجتاح الضميرفارقتني لجوارهمفحييتُ وحدي كالأسيرأنت الذي بإخائهبعد المهيمن أستجيركم كنتُ أفخر بالمحبة هذه ، ولها أطيربعد المصير المُر هلتجدي القصائد والصرير؟كنا معاً إلفين لومَضَيا مضى الخيرُ الكثيرأخلاقنا من هدينابالدين ، ما أحلى المسير
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.