هل هذه الآراء لكْ؟وتظن نفسك كالمَلَكْحرّفتَ كل حقيقةٍويراعُ زيفك يرتبكجمَّلتَ كل رذيلةٍودعوتَ قومك للهَلكإن المِداد على القراطيس اشتكى ، والمُعتركأتنال من هَدي الإله ، وتستبيح - هنا – النسك؟وأراك للأعراض - جهراً ، في البرايا - تنتهكلا يلعبنّ بك الهوىلا يستبدّ بك الضحكأعراضنا مسمومةوغداً سيَطويك الحَلكأنتَ الخؤونُ ، فلا وفالازلت تنسجُ في الشركهذي المقالات الكثيرة في الخراب المرتبككنا نظنك مشرقاًكالنجم في جوف الفلكلكنْ سفلتَ بما كتبت هناك في قعر البركونفثت سُمك في الورىوأراكَ يقتلك الحَسَكوزرعتَ شوكك في دروب الناس ، حتى والسككولقد كشفتُ زيوفكمفأنا الخبيرُ بفِرقتكيا فرقة بالزور تأكل بعضها مثل السمككُفوا الهُراء لأننافي الخلق يأسرنا الغسكلا تشتروا بالهَدي دنيا ، قاتل الله البَعَكفإذا فعلتم سوف ينتحر اللواءُ ، وينبتكليست تعيش على الخُرافة أمة تُرضِي المَلِك
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.