في هجير الغدر قد ضاع الهمامُواعتلاه الضيمُ - قسراً - والحِمامُإنما الغدر سعيرٌ ، صدقونيظلمُ مَن آمن بالله حَراموكذا الخُذلان يُودي بالسجاياحول قلب الفذ تندكُ السهامعادةُ الدنيا تُسامي من تدنىوتُدني مَن علوْا فيها وقامواوأبو جهل سعيدٌ يتشفىيسرقُ الأحلام ، والقومُ نيامغادرٌ ، والقومُ صرعى في التجنيوالأبيُّ الحر في الدنيا يُضاموالمنايا فوقه كالغيث تهويفتبيد اليوم عزاً لا يُراموأسيفُ الصوت قد كان جهيراًبات عبداً في دجى الصمت يُسامبيع منه اللحم رطلاً بعد رطلولعِرض الحر أسواقٌ تقاممُتعتْ في عيشها أم جميلولها قلبٌ يُسليه الغرامولها الدنيا ومَن كانوا عليهاويُلام الكل ، لكن لا تُلامولها الأنوارُ والخيراتُ تترىويعم الكل من بعدُ الظلامولها الياقوتُ والمَرجان حتىتتحف الجيد لكي يرضى الأنامولها الإستبرق الزاهي مِهادٌفمتى - بالله - يَقتص الحُسام؟إنما (الزهراء) أولى يا فؤاديحيث أضناها التشاكي والرغامسوف يأتي الغدرَ يومٌ لا يحابييُرجع الحق ، فيحدونا السلاموينال القوس - صدقاً - مَن براهاويقوم الشهمُ ، قد طال المناموجزاءُ الغدر مُرٌ ومَرارٌوضياعٌ ، وعذابٌ ، وضِراموحصادُ الغدر شوكٌ وشقاءٌونصيرُ الغدر يُرديه الخصامهذه الدنيا سرابٌ سوف يمضيلستُ أدري ، أعلى هذا زحام؟إنما الجنة أولى بالمساعيليت للجنة يسعى المستضام
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.