يا سقيمَ الفَهْمِ أعْيَاكَ الغِنىفاكتسبت الإثم ، لا ذُقْتَ الهَنَاواهِمٌ أنت ، تغشاه الهوىفتردَّى في متاهاتِ المُنىواعْتَرَاكَ الشوقُ للمالِ ، فلمتَرَ غيرَ المالِ في هذي الدُنَاوثوى قلبُك فيما تشتهيزاعمًا مَحْق البلايا بالغِنىفحملتَ السيفَ كي تحيَا بهوَلبسْتَ الدرعَ فردًا في القَنَاوغدا الظلمُ لديك المُرتقىوغدا الغصْب لديك الدَيْدَنَاوالتمستَ الكسبَ سهلاً وارفًاًوبلا أدنى شقاءٍ ، أو عَنَاإنني أسألُ والخلقُ معيمثل هذا الفعل يُرضِي مؤمنًا؟كيفَ قرَرْتَ التجني مسلكًاوتَرهَلْتَ بأشقى مُنحنى؟وارتضيت العيش في ذلِّ الشقا؟ثم ترجو المدحَ غضًّا والثَنَارُدَّ حقَّ الناس ، فالعمرُ مضىواندم الدهرَ ليرتاحَ الضنىلا تقلْ: ديني وأولادي ، فذيحُجةُ الأفَّاكِ ، مَن يهوى الفَنَاغمسة في النارِ تنسى بعدهاما جنيتَ اليوم من أحلى الجَنىفالتمسْ يا غِرُّ توبًا عاجلاًنحنُ إن تُبنا يَكُنْ خيرًا لنافاقْبَلِ اللهمّ توبًا زادُهخوفُ نارٍ ذِكرُها يُزجي الوَنَى
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.