رجّعْ نشيدك في القطيع الشاردِوامزجه باللحن الرطيب الخالدِواجهر بصوت لم يُهادن لحظةوارو القصيدة بالأداء الصامدلم تتخذ لغة تجامل من طغىفاصفع بكل الحق صولة حاقدنافحتَ وحدك رغم بأس مَن اعتدىفرآك كل الناس أفضل ذائدوفجَرْت يَنبوع الحقيقة صائلاًولذا انتصرت على السفيه الحاقدلم تخش بأس أولي العلوّ وحزبهمإذ أنت عبدٌ للمليك الواحدوالله وفقهم لطاعة ما ترىسبحان ربك مِن قدير ماجدجبَلَ النفوس على الإطاعة والهوىشتان بين مُخذل ومجاهدمنح العزائم: تلك تعبد ربهاوعزيمة تحيا بفقهٍ حائدلمّا صدقتَ مع المليك بك اهتدوالم يستجب قوم لمثل الراشدوعلى سبيلك سار شبلك (أحمد)إذ إنه - في العلم - أصدق رائدوأخوه (محمود) توشح بالهُدىفليرحم الرحمنُ أكرم والدإني لأحسبكم طليعة جيلناوالعلم في الأسفار تطبع شاهديوعلى الإله الحق لستُ مزكياًأحداً ، وهذا سمتُ كل قصائدييا آل شاكر ، يا مصابيح الدجىيا من قصمتم كيد كل معانديا من أبنتم مِن حديث المصطفيوكذاك فصّلتم بهيج عقائديا من كتاب الله بارك سعيَكمفي (عُمدة التفسير) خيرُ فرائديا آل شاكر ، حبكم قربى إلىرب الخلائق ذي الجلال الواجدوعليّ هذا الحب دَيْنٌ عاجلٌووفاؤه بالشعر يَكبت حاسديأنا لستُ أملك غير شعري عُدةهذي القصائد صُحبتي وخرائديفتقبلوا مني القريض مضمّخاًبالياسمين على شهيِّ موائدي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.