واهاً لشعر للعُلا مشتاقِأمسى يُكابد لوعة الأشواقِيحيا ، وفي آماله آلامُهيبكي رحيل مكارم الأخلاقوعيونه شخصتْ تُرَجّع ماضياًوتألمتْ مِن دامع الإطراقوجوانحُ الأوزان أضناها الجوىفتسربلتْ في لوعة الإشفاقحتى القوافي تستعيد بكاءهاوالدمعُ أطفأ لمعة الأحداقوعَروضُ شعري في الكروب مُجندلٌفمتى يُعانق فرحة الإطلاق؟وثوى البيانُ لمَا يُعاين من أسىًوالبؤسُ يقتل هِمة المشتاقوطغى الغموض على القصائد غاصباًدُرر البيان ومحتوى الآفاقوعلى تقاسيم الكروب وجدتنيأبكي على شعر الهُدى الدفاقيا شمسَ شعري أشرقي وامحي الدجىأم خاف وهْجُك زهوة الإشراق؟يا زهرة الأشعار فوحي بالشذىأو بالأريج الزاهر الرقراقيا شعرُ شنَّف بالجمال مسامعاًترنو إليك بلهفة العُشاقواخرج إلى خلق المليك مبيناًدرب الهُدى وشريعة الخلاقواحطِمْ قيودك باليراعة ، إنهاقلِتِ الإقامة في لظى الأوراقودع البيان يبيد بأس غُموضهاليكون ما تُزجي على الأبواقواجعل رويّك للأنام شرابَهمعطش الورى ، والشعرُ نعم الساقي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.