أنا الأطلالُ تكتبنينشيداً بات يندبنيلقد جفتْ قوافيهِوبات الدمع يطربنيومَن غدرتْ به الدنياسيحيا في دجى المحنسرابٌ هذه الدنياوخسرانٌ يعرقلنيومن عجب يحن لهافتى تطويه بالحزنتولى العمر مرتحلاًودارت دفة الزمنوساعات الصبا طويتْوبات الموت يرقبنيولم أعملْ ، ولم أنصبْولكنْ تُهتُ في الفتنفمَن يبكي على ألمي؟ومَن يأسى على شجني؟وأيامي أودّعهاويطوي فرحتي كفنيأودع ذكريات صباتكبّر أن يودعنيوأسكب - في صداه - جوىًأميط الستر عن محنيواضرب فوق أوتارتعاني غربة الوطنفلي في الغدّ أمنيةوإن هانت فلم أهنولي - في الصحب - تعزيةوقد خانوا ، ولم أخنوسال لعابُهم لمّارأوْا إطلالة الوثنوقد عبدوا من استعلىوخان العهد ، لم يصُنوعادوا يشربون دميبأعذار تُسربلنيولم أذنبْ ، ولكنْ زلة كتبتْ تُخمّشنيوتجْرحُ في هجير الصمت حنجرتي ، وتذبحنيوتقطع في لهيب الغبن أوردتي ، وتقتلنيتخبئ في جحيم الغدر مَلحمتي ، وتقصمنيولي - في التيه - أطلالٌوزورق غُربتي وطنيوأوهامٌ لنا - في الدرب - سُقناها ، غدتْ سكنيوماضي العمر منتبهٌففي الأحلام يكتبنيحُروفاً كلها أرقٌوأشعاراً تعذبنيوآلاماً على ألموأحزاناً على حَزَنكذا الأطلال تزرعُ - فيسراديب النوى - إحني
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.