واللهِ مَا فِي المَرْء منْ خَيْرٍ يُرَىوَوَجَاهَةٍ يسمُو بها بيْنَ الوَرَىوجَمَالِ وَجْهٍ ، وانبساطِ سَريرةٍووفيرِ مَالٍ ، وانشراحٍ فِي الكَرَىومليح زوجٍ في ديارٍ تزدهيوالخضرةِ الوَسْنَى علَى وَجْهِ القُرَىوالمَاءُ فَيَّاضٌ يَلِي وديانَهَاوالقُوتُ في يَدهِ ، يتُوِّجُهُ القِرَىوالجِسْمُ يَرْفُلُ في فَضَائِلِ صِحَّةٍمَوْفورةٍ ، والدِّينُ مَحْفُوظُ العُرَىإلاَّ ، وربُّكِ واهِبٌ مُتَفَضِّلٌفي كُلِّ ذلكَ ، ما اختفى أو مَا يُرَىفَاذكُرْ عَطاءَ الله ، واحمَدْ واصطبرْوالعينُ رُدَّتْ ، لا افتِرَاءَ ولا مِرَااليومَ عِيدٌ يَسْتَحِقُّ قِيَامَهُوتحققتْ رؤياكَ ، مَا كَانَتْ فِرَىوالحَمْدُ للهِ القدير بحِلْمِهِلُطْفُ الإلهِ مُصَاحِبٌ مَا قَدْ جَرَىفتَبَارَكَ المَوْلَى المُعِزُّ بجُودهخلَقَ الأنَامَ ، وللمَصَائِرِ قَدَّرا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.