ليت شعري ، كيف استكانتْ قلوبُللتدني حتى محتْها الخطوبُ؟أوغلتْ في التيه المَقيتِ ، فزلتْواستبدتْ لمَّا طوتها الدروبواستفاقتْ على ضياع مُناهاواعتلاها الوهمُ البهيمُ الرهيبلم تراجع قرآنها ، فتُزكىويحها ، عن عصيانها لا تتوبيا قلوباً إيمانها - اليوم - يُزوىوسناها - في الموبقات - يذوبأكثري الاستغفار ، ثم أنيبييَفسُد القلبُ عندما لا يُنيبكل قلب تطفو عليه ذنوبٌوالذكي من لم تمتْه الذنوبكل قلب مُعَرَّضٌ لافتتانوالسقيم من ينزوي ، ويخيبإنما يقسو القلب حين يُدَسَّىوثبات القلوب شيءٌ عجيبوتردّي القلوب يُورث ذلاًوافتتانُ القلوب جدُّ رَعيبولهذا أدعو بتثبيت قلبيلأراه - في الصالحات - يجوبكي يكون - فوق المنايا - هُماماًبئس قلبٌ تطفي سناه الخطوبهكذا الإيمان العميق سِياجٌحول قلب تعاورته الحروبطاعة الله تمنح القلب عزاًشمسُه ليست يعتريها المغيبثبتَ الله كل قلب تقيإن ربي هو السميع القريب
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.