فيم التساؤل عن شعري وعن أدبي؟وكيف أقنعكم يا جوقة الرّيَبِ؟ومذ متى وقريضي العذبُ يشغلكم؟سؤالكم عنه أمرٌ بالغ العجبأهديتُ شعري دواويناً مزركشةوالشعر - في أمّها - مُطهّم الطربوقد سطرْتُ كُليماتي أبجّلكمفيها البريقُ شدا كالماس والذهبوقبلُ سطرتُ شعري ، والمِدادُ دميينِمّ عن قِيَم صُبتْ على الكتبناصحتُ فيه ، وقد دونتُ تجربتيوالشعرُ أرجى من الأموال والحَسبوما نقشتُ سوى ما هز عاطفتيومِن عل قد هوى كالتين والعنبولم أكنْ بشعوري العفّ مرتزقاًشأن الألى رغبوا في المال والقرَبولم أطوّعْ قريضي للألى انحرفواعن الحنيفة ، وانصاعوا إلى اللعبوكم صدقتُ بما قصّدتُ محتسباًوقصْدُ ربي به من أفضل الحِسَبلو لم أعانِ لمَا فاض القريض جوىًعلى قراطيس مُلتاع ومُغتربأعطيتُ للشعر مِن مالي ومن عُمُريحتى يراه الورى يختال في أربشتان بين قريض صِدقه علمٌوآخر من كثير الكِذب مضطربحَقيقة الشعر ما جاد اليقينُ بهشتان شتان بين الصدق والكذبوكم قصيدٍ أهاجتهُ مناسبةحتى انقضت ، فثوى كالظل والسحُب
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.