يا مُبْهج الألباب والأسماعِومُطَهّم الألفاظ بالإبداعيا صائغاً زبَد القريض صياغةأزرتْ بكل حَذاقة الصناعيا شاعراً صحب القريضَ يراعُهُفي رحلةٍ موفورة الإمتاعأبحرتَ في بحر القصيد مُشمِّراًعن ساعدٍ قد فاق كل شِراعأهدي إليكَ تحية شعريةقد صاغها بسنا الوداد يراعيفي (عين جالوتٍ) رصدتَ وقائعاًمصبوغة بعذوبة الإيقاعهذي الملاحمُ رُصعتْ بحقائقإن التماس الحق خير طباعأبياتها عشرون ألفاً زينتْببراعة التصوير والأسجاعكمُل الذي قد صاغهن مواهبافابنُ الأمين بشعر (يَعربَ) واعوأمانة التأليف سمتُ نِتاجهإذ إنه لهُدى الحنيفة دَاعتاريخ مصرَ يُصاغ شعراً نيّراًويصور الفرسان مثل سِباعوترى القصور بها الجواري والملاوترى على الأصقاع بعضَ قِلاعوالبيض في أيدي صقور الأرض لاتدع الفراعِن غير سقط مَتاعوالخيل في الهيجا يُزمجر ضبحُهاكي يَفتح الإسلامُ بعض بقاعمن عصر فرعون إلى قطز الهُدىبيراع صدق ليس بالخداعحِيناً يبشّر بانتصار رائعوتراه حِيناً مُبكيَ الأسماع
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.