عطرتَ يا (عبد الرحيم) الجيلاوالشعرُ نوّرَ – بالرشاد - عقولاونفحتنا بالشعر أجمل نفحةٍوحملتَ – وحدك – في الورى القِنديلاحتى تلألأ – في الدروب - أريجُهوالشعرُ أندى لذة وقبولافتضمّختْ بشذاه كل قريحةٍتُهدي العفافَ ، وتحمل التبجيلاوترَفعَ الديوانُ عن مدح الغثافغدا يُقرّعُ تُبّعاً وذيولاوغدا يُعرّف كل نذل شأنهوقصائدُ الديوان أرفع قِيلالم يدّخرْ نصحاً يُقوّي عزمةإلا وينصحُ – بالثبات - الجيلاعبدَ الرحيم عبيرُ شعركَ فائحٌوأراه يُترعُ أنفساً ومُيولاقلتَ الذي لمّا يقله فطاحلٌإذ إنهم قد أتقنوا التخذيلاشابوا على تطويع إرهاصاتهمولكل برذون علوْا تقبيلاباعوا مشاعرهم بدنيا غيرهموالشعرُ أمسى – في الصراع - قتِيلالكنّ هذا الليث طوّع شعرهللخير حتى لا يكون عميلاعبدَ الرحيم حباك ربك عِزةوجزاك عن شعر الإباء جميلافلأنت أصدقُ في الشعور تصوراًمن جوقةٍ تستعذب التطبيلاحَياك ربك إذ نفحت جراحناوغدا قريضك بلسماً معسولا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.