يا شاطئ العطر البهيأعياكَ إعصاري الفتيإني أتيتك حاملاًكربي على الكف الأبيوعِباءةُ الليل الجوىوله المهابة والدويوالغيث مِن فوقي طغىمرحى بعالمنا الشتيوالموج يَحْطِم بعضهوالرملُ منفعلٌ عَتيولآلئ البحر انزوتْعبر المساء النرجسيوكذا المحار رطيبةتهدي الأريجَ العسجديوالليل ينسج فرحتيفي الصنع ليس له سَمِيونسيم بحر الشوق عذبٌ سائغٌ حلوٌ حفيوأريج صوت البحر منتبهٌ يداعب ناظرَيوالبَرد - عبْر الليل يمعِن في الخطا عبقُ شجيوالصمت مرتعد الخطايسعى بزورقه إليوالكرب أرجحه النوىوالحزن بالغ في المُضِيوبقيتُ وحدي ، والمساءُ مسامري ، يأسى عليفوجدتني متشوقاًأتنفس العطر النقيوأرتلُ الآياتِ نوراً ، ضاء بالصوت النديوأعطر الساعات بالأشعار ، أنتخبُ الرويإن القريض وسيلتيفي فكرتي ، وهو الصفيسلوى المشاعر ثم نورُ شَكاتها الشعرُ الزكينجوى النفوس ، وثم عطر بهائها ، الخل الوفيخان الصديق فلا رفيق سوى القريض لنا سَويأودعتُ شعري السر لميكُ خائناً ، فهو الوفيفي حين قد خان الخليلُ خليله ، كان الغويوكذا المَعاني لعبتيأهوى المعاني والسري
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.