أراكِ هتكتِ الستر ، أرجحكِ الغدرُفما للهُدى نهيٌ عليك ، ولا أمرُرأيتكِ تحتالين في حَبْكِ حيلةٍعليها الهوى ثوبٌ يرصعُه الجمرتحيّنتِ ميعاداً لإشباع شهوةٍوزخرفتِ أقوالاً يؤجّجها الدعروخنتِ التي غابت بإغراءِ زوجهاودارت رحى الإغواء يدفعها الغدروغاصت حرابُ الغي في صدر أيِّمفأرداكِ يا بلهاءُ في المحنة المكرتلاعبتِ حتى قلتُ: عانت صبابةوباح بما عانيتِ في الكَبوة الثغرجعلتِ طعامي سُلماً لتعففيمجيئكِ موتٌ ، واْئتِناسِي بكِ القبركفاكِ هراءً ، إنما الهزلُ مَنحرٌولفظك - في سمعي - السكاكينُ والنحرتحللتِ من دين ومن عربيةٍوما ردكِ الإحسانُ ، كلا ، ولا العُمْرأفيقي ، فمثلي ليس سهلاً وقوعُهفلا يلعبنْ - يوماً - بك الطيشُ والخمرفإن (معاذ الله) في القلب حارسٌوشاهدها عندي القراباتُ والشعرويعرفني قومي بكل خليقةٍوفيهم أنا الأخلاقُ والحَزمُ والبدروهذا بفضل الله ، لا فضل غيرهُولستُ الذي يُعليه بين الورى الفخربنِعمة ربي إنني متحدثٌله الحمدُ إذ أعطى ، ومني له الشكرأفيقي ويوماً سوف ترجع زوجتيلتعرف من خانت ، وزايلها الخيرلتختار فضلى ، لا تبيعُ عفافهاوخيرٌ لها إن أجرمتْ ساقها البتر
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.