مُفارقة يُواكبُها عُقوقُومَخبثة يُساجلها مُروقُفهل يُغري التناقضُ ذا صواب؟ليسلب عقله خِبٌ لبيقوكم من هازل يُبدي التساميويلبس - للتشامخ - ما يليقليخدع كل منتصتٍ إليهِفيا ليت المُخادع يستفيقيُحب العدل ، لكنْ ليس عدلاًوبين يديه كم نُهبتْ حقوقولم يُرجعْ - لأهل الحق - شيئاًولو ذكروا المظالم لا يطيقفقد رضي العنادَ - له - طريقاًألا خاب المعاند والطريقوكم نصِح الظلومُ ، ولم يراجعْضميراً مات ، سربلهُ الفسوقوكم وُعظ الجهولُ ، ولا اعتبارٌوإن رُدودَهُ سيفٌ ذليقوقاطعه الكرامُ فشن حرباًوكان له - على السوآى - فريقوأفحشَ في الكلام بدون حقويوماً - من بذاءته - يذوقوعُصبته أعانته انتقاماًويوماً مَكرُهُ بهمُ يحيقألا يا ظالماً (عمرٌ) بريءٌوأنت بظلم مَن غلبوا خليقولا تقلْ الذي لم تأتِ يوماًفهذا الأمرُ مَقتٌ ، بل عقوق
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.