أمات - لدى المُتيّمةِ - الضميرُليحملها - على القتل - الغَرورُ؟أجندلها الغرامُ ، فلم تميِّزوأضحتْ - في هواجسها - تسير؟ألم تعلم بأن العِشق يُزْريبفضلى ليس تعلم ما المصير؟وما جدوى الصبابة في حياةٍتئن من الخداع وتستجير؟وكم خرب الهُيامُ بيوت غِيدٍ؟ألا خاب التبرج والسفوروكم للحب ، يا كم من ضحاياوتشهد بالنهايات القبوروكم من نظرة قادت لجُرمتوَقد - مِن مكامنها - السعيروتخطئ مَن تظن الطيف سهلاًونارُ الطيف يُشعلها المُرورومِن أجل العشيق تشن حرباًضروساً ، ثم يندلعُ النفيرويمتحنُ القلوبَ لظى هواهاوبالزفرات تختلجُ الصدوروتضطربُ المشاعرُ والسجاياويُصبحُ جائراً مَن لا يجورويُمسي الناسُ في فتن ضوارٍيحار - لهولها الفذ - البصيروتنقلبُ الحياه إلى جحيمتذرِّيه الزوابعُ والدَّبورومَن تعشقْ على بعل تُحطمْويُمسي قلبها قِدراً يفوروتُسْلم نفسها للدعر طوْعاًلتُكرم مَن يَهيمُ ومَن يزوروترضى بالدنية في أموروليس تعودُ هاتيك الأموروترتكبُ الفواحشَ ، لا تباليفقد ثوتِ المشاعرُ والضميروبالسوآى تجاهرُ في البرايافليس يهمها إلا العشيروتقتل مَن يهدد مُبتغاهاوليس يُجيره - منها - مجيرأليس الزوجُ بالإعجاب أولى؟وربي إنه بكِ للجديرأحب فعف ، واختار التساميكما يُعلي أميرته الأميرزواجٌ حسْب شرع الله قطعاًوبارك أهله الرب القديرلماذا تعمَدين إلى التدنيليسرق قلبك العبدُ الحقير؟ليلبسك المخازيَ والخطاياوعُقبى ما ظفرتِ به الثبورويظهر ذات يوم كل شيءأبَى (زيدٌ) ، أو اعترضتْ بُدوروإن يكُ في الثرى ، أو في الثريافإن الله مطلعٌ خبيرويأخذ كل مجترم جزاهورب الناس – للحق - النصير
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.