إني ابتهلتُ لربي واهب النعمِوخالق الناس والأكوان من عدمِأن يجعلَ ابني - بذكر الله - مُشتغلاًمُعظماً لكتاب الله والقِيَممُطبقاً سُنة المختار خير هُدىومُستقيماً على مِنهاجه اللقمومؤْثراً شِرعة ، تسمو بصاحبهانحو الرشاد ، فيحيا طيّبَ الشِيموصائناً عِرضه مِن كل مَنقصةٍككل عبدٍ - بشرع الله - مُلتزموواعياً لكتاب الله أجمعِهإن الذي يجهلُ القرآنَ جدُّ عميوالله حقق لي ما رُمتُ من أملومنه كل الذي يَمتنُ من نِعموجاء طفلي زكيّ القلب ذا نبلعفّ السريرة والأوصاف والسِيموعى الكتابَ بلا لحن ولا خطأوصوته بلبلٌ ، يتلوه بالنغمفي عامه الخامس الميمون أكملهوالله سهله على ذوي الهمملذاك أحببته حباً يفوقُ مدىطلاوة الوصف ، أو سُيولة القلمنذرته - لكتاب الله - مُحتسباًعند المليك فتىً - والله - ذا شمموهل كمثل كتاب الله مفخرةإذ من يع الذكرَ - بين الناس - يُحترميا ربّ وفقه للتطبيق في زمنفيه استهانَ كثيرُ الخلق بالحُرُموجُدْ عليه بما جاء النبيّ بهمَن يتبعْ سُنة العدنان يستقمواجعله - في دينك المِفضال - مُجتهداًكيلا يعضّ غداً أصابعَ الندمواجعله يَذكرُ نذري دائماً أبداًذكراً يُجنبه الوقوعَ في اللممواجعله سِلماً لأهل الخير قاطبةكانوا من العُرب ، أو كانوا من العجم
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.