إني بلوتُك ، لا تطفئْ قناديليإني احترقتُ بنيران الأقاويلِكم انتظرتك أن تُقيل عثرتنامن اللجاج ، ومن قَيح الأباطيلوقلتُ: يندم أن أضاع صحبتناوالغيبُ يُخفْي مغبَّات التفاصيلأوردتنا موردًا يُزري بخلتناوالخَذْلُ يُودِي بأشرافٍ بَهاليلِكم ادخرتك للمصائب اجتمعتْوقلتُ: أفضل من عير مهازيلكي تنصح الكلَّ ، لا تجترَّ خيبتَهموتنشر النور في مسالك الجيللكي تكون لنا ردْءًا يُصدّقناومُنقذًاً من جحيم القال والقيلفكنتَ حربًا علينا طالما اَسْتَعَرتْوبتّ «أبرهةً» قَدْ جاء بالفيلناشدتُكَ اللَه لا تَبْرَح مجالِسَنَاحتى أُبَيِّنَ تشخيصي وتحليليأريك ما كسبتْ يَداك ، يا رجلاًيَحيا بقلبٍ عديم الصدق ضِليلِخدعتُ فيه ، ولم أبدأ مَسَاءَتهكلا ، ولم أَصْطَنِعْ بعضَ العَرَاقيلِوكنتُ أحسَبُه في بأسه رجلاًوغرني فيه تَرْجيعُ التَّرَاتِيلوخَابَ ظنيَ إذ ألفيتُهُ امرأةًتسعى لتُطْرِبَ مِنْ وَقعِ الخَلاخِيلِوزادني عجبًا أفعالُ صَاحبناتُزجي المُيوعة كالغيدِ العَطَابيلِواليوم يا صاحِ قد ماتت مَوَّدتُنَاموتًا يُحيلُ البرايا كالتماثيلِ
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.