نادمٌ ، والدمعُ أدمى أمنياتيوالمنايا أقبلتْ تسبي حياتيوإذا القلبُ أناخته الرزاياوسعى في الروح تضليلُ الوُشاةوانطلى الزورُ على نفس تعانيوسرى في العقل تجريحُ الغواةيسقط الإنسانُ في الأرض صريعاًويسود الزيفُ ، حتى في الصلاةندمٌ في القلب أدمى ناظريهِمن أباطيلَ بأفواه الجناةوكذا في النفس حُزنٌ يحتويهاثم يحيا في الهنا بعضُ العُتاةأمزجُ الإحساسَ بالصبر احتساباًغير أن الصبر أودى بقناتيكنت أرجو في اصطباري كل خيروإذا بالصبر زادتْ مُعضلاتيحيث لم يرحم عذابي وانتحابيمَن رمى بالسهم قلبي ، وثباتيبات قوتي من عطاء الغير مَناًوأعاني الحزن من بين الحُداةيا قريضي أين ضاع الصبر مني؟لا تسلني أين ضاعت أغنياتي؟أيها الشعر كفاني ما أعانيبات غيري من أساطين الدعاةوهو الباذل ديناً للطواغيصار مرفوع اللوا بين الأباةنافق الدنيا ، بما يهذي ويلغووغدا القلب لديه كالصفاةليتني لم أتخذ وغداً صديقيغادرٌ يلبس جلبابَ التقاةيصبغ الألفاظ بالشهد المُصَفيومُضلٌ يرتدي ثوب الهُداةيُطفئ النور ، ويسقي الزيف عمداًويراه الناس من بين السقاةيخدع الأقوام ، يسعى في البرايازاهداً يشكو البلايا ، كالنعاةليت شعري ، أبهذا الوصف خلقٌينفخون الزيف في دنيا الغفاة؟صحبوني - فترة - ثم رَمَوْنيوغزوْا بيتي ، فسُحقاً للغزاةندم القلبُ ، ولكن بعد ماذا؟بعد أن غصتْ ببلوايَ شَكاتيآه ، والدمعة حَرى في يراعيوطيوفُ الشعر ملتْ ذكرياتيوأنا لازلت أحيا في شقائيبعد أن ذابت جميعاً أمنياتيوعلى أنات قلبي الوغدُ يحيافمتى يُقتص من حِلف البُغاة؟رب خففْ ما ألاقِي من بلاءٍوانتقمْ من كل جبار ، وعات
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.