خادمَ الوحيين والعلم الرصينْونصيرَ الحق في دنيا الفتونْومحبَ الحق غضاً يانعاًبالدليل العبقريّ المستبينلا أزكيكَ على الله الذيمنح العلم ، وحلّى باليقينحسبكَ الله عزيزاً ناصراًينصر الحق ، ويُخزي من يخونلستَ في الدرب وحيداً نالهقاصرُ التفكير ذو الرأي الأفينإنه يا سيّدي حقدُ العِداينفث التشكيك حيناً بعد حينفاثبتِ اليومَ ، وخيِّبْ سعيهموانأ عن جمْع له كيدٌ خؤونكن كما أنت ، ولا تعبأ بهمإن هذا الجمع بالسُوآى رهينوأراك اليوم مشغولاً بهمتدفعُ الشبهة بالعلم المبينوجدالُ الجهل يُزري بالهُدىويهد الصرح والحصن الحصينخادمَ الوحيين لا تنزل إلىمستوى الطغمة والفكر المَهينأنت يا أستاذنا علّمتناأن أهل الحق حتماً يُفتنونواقرأ التاريخ تدركْ رؤيتيإنما المحنة دأب المؤمنينوالبلاءاتُ تزكّي أهلهاسُنة الديان رب العالمينفاحتملْ تضليل أرباب الهوىأنت يا نبراسنا فوق الظنونكم قرأنا لك علماً نافعاًوتتلمذنا ، وأغرانا الحنيننحن أحببناك حباً يقتضيدفعَ ما يؤذيك من ظلم وهُونلك - في الأرض - قبولٌ واضحٌليس يؤتاه سوى الفذ الأمينصاح ألفْ ، وانفع الناس بماتعلمُ اليوم من الفقه الثمينرب ثبتْنا ، وصُن أستاذنامَن تحدَّي العِير ، مِن ريب المَنون
مناسبة القصيدة
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.