رسولَ الله يا نوراً تلالافبدّدَ - في مدائنا - الضلالاويا شمساً تعقبتِ الدياجيوبارك نورَها المولى تعالىويا بدراً توشّحَ باللآليورب الناس قلدك الجمالابُعثتَ فكنتَ للدنيا نجاةفناولت المبادئ والكمالاوأرشدت الأنامَ لكل خيروكنت - لكل عارفةٍ - مِثالاوأنقذت الخلائقَ مِن دمارٍيُكلف - مَن يُخامرُه - النكالاوأرسلك المليكُ - لنا - بشيراًفعُلمنا الرشادَ والاعتدالاوبالقرآن جئتَ ، فخيرُ ذخرٍنتيه به اعتزازاً واختيالاوسُنتك العظيمة خيرُ زادٍبها اكتملتْ سعادتنا اكتمالاوسِيرتك الجليلة خيرُ نبْعلمن يرجو الهُدى ماءً زلالاوشِرعتك المنيرة لا تبارىفليت الناسَ تمتثل امتثالاببعثتك استفاد الكل قطعاًفمن تبعوك قد شدّوا الرحالاإلى جنات عدن بعد سعيونالوا منك - في المأوى - الوصالاومَن عادَوْك كنت بهم رحيماًوإن بدأوا المعامعَ والنزالافإن ماتوا فخيرٌ مِن حياةٍبها اشتغلوا - بكفرهمُ - اشتغالاومن عاهدت كنت لهم ظهيراًفما عانوْا ضَياعاً أو قتالاومن هم نافقوا فقد استفادوافقد أمِنوا العذابَ إذا توالىبدعوة (أحمدٍ) خير البرايالأمته ، لذا أمِنوا الوبالافصلّ اللهُ مولانا عليهِوصُن عِرض النبيّ مِن اْن يُنالادعَوْنا الرب نأملُ كل خيرونحْنُ إليه نبتهلُ ابتهالا
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.