لكُنّ شُكْري وتقديري ، ولي أمَلُأن يُصْلحَ اللهُ أوضاعاً بها خللُللهم فاهدِ اللواتي جُدْن تكرمةوبَذلُهن – على الخيرات - يشتمليا رب أصْلِحْ لهن الدينَ ، أنت لمندعاك حباً تُجيب العبدَ يبتهلأصلحْ إماءَك بالخيور جُدْن بهافبالصلاح حياة تكتملهنّ النساءُ بَذلنَ الخيرَ عن رَغبحتى يُفِدْن الألى أعيتْهمُ الحِيَلفكم طبخن طعاماً طابَ مَأكلهوللعيون - إذا ما شاهدَتْ - أكُلوكم وصَفن صناعاتٍ تحارُ لهاعقولُ قوم ، فشكّوا أنهم عقلواوكم زرعْن على السطوح مِن شجرومِن نباتٍ به الزهورُ تتصلوكم خبزن فطيراً سَرّ ناظرَهُعذبَ الجمال به كم يُضربُ المَثلوكم صَنعن بلا كَلٍّ ولا مَللبل كَلّ من صبرهن الكَلّ والملللهن في الصُنع ترتيبٌ وفلسفةونصحُهن سما ، كأنه الغزلوقد نأيْن عن الإسفاف في شَمَمإن التي تتْبَعُ الإسفافَ تُرتذلوقد بعُدْن عن الخضوع في كلموكل مَن خضعتْ بالقول تُبتذلسألتُ ربي لهن الخيرَ أجمعَهُولا يَخِيبُ رجاءٌ فيه أو أملرباهُ أصلحْ نساءً جُودُهن بدافي نفع كل النسا ، كي تُتقى العِللمَن لم تكن أبداً منهن مسلمةيا ربنا فاهدها ، عليك نتكلمَن لم تكن أبداً يوماً مُحجبةأدمْ عليها حجابَ الستر ينسدلمَن للبرايا سوى الديان خالقهمأكرمْ عِبادَك إن بشَرْعهم عملوا
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.