نحن الأشاوسَ باللذات نكترثُوفي مَرابعنا يَحلو لنا الرَّغَثُنحن الأباة ، لنا الدنيا وزخرفهاومِن شمائلنا الأنوارُ تنبعثونجلِبٌ الخيرَ ، نهديه رعيتنافلا يُهددُهم سُوءٌ ولا نَغَثكم يَفخرون بنا في كل مُصطدمكأنهم حِكمة الأجداد قد وَرثوايمامة الخير ، خَلِّ الثأرَ ، وانتبهيلِمَا يَحِيكُ لنا أعداؤُنا الخبثكُليبُ ولى ، وعافَ القومُ سيرتهو(الزيرُ) ليس له جُندٌ ولا بَعَثيحيا أسيفاً ، ونارُ الوَجد تحرقهولا يزالُ بأخذ الثأر يَكترثولابن مُرَّةَ (جَسَّاسٌ) مَحاذرُهُمِن أن يُجَندِله الإرصادُ والدَّعَثوآلُ (بكْر) تُغشِّيهم كآبتُهمويَستهينُ بهم في المحنة العبثويحَ (البَسوس) أمَا لاحتْ نهايتُهاإن السبيل إلى إنهائها وَعِثوعَمُّكِ (الزيرُ) في التخيير جُرْتِ علىمقامه ، فزها آرائهم ضُغُثيمامة العُرب ، جدِّي السيرَ عازمةعلى الصِّمات ، فحبل الثأر منتكثلسنا من العُرب حتى يُستعانَ بناعلى قِتال عِدا في داركم عبثوادَكوا البيوت ، وأهليها هُمُ قتلوالأنهم همجٌ رؤوسُهم رِثَثإنْ جاء أمرٌ لنا ضجَّتْ جحافِلناوالجُندُ في أمِّها بنصرهم شَبِثواما نفعُ حرب تُقويكم وتدعَمُكموبعضُ سادتكم إلى القنا لهثوا؟والبعضُ يُحْدثُ إرهاصاتِ مُنفعليستعجلُ النصرَ يُغري عزمَه الحدثماذا استفدتُم من الجهاد يُشْهرُهسيفاً شراذمُ في أصقاعكم مكثوا؟فكم أعدوا لِمَا راموا وكم حرصواوفي عهودِهمُ – والله – ما حَنثواووحدهم صمدوا في ساح خندمةٍعَبرَ المفازات عن أعدائهم بحثوالم يُمهلوهم ، ففي الإمهال مَهلكةوالله وحَّدَهم صَفاً ، فما ارتبثواونحن نشهدُ أعداءً وقوَّتهملذاك نخشى فئاماً جيشَهم بعثوالكنْ شجَبنا ، وأنكرْنا علانيةوفي الجرائد وصفٌ للألى خبثواوالبعضُ كال لهم ألقابَ تحْقِرُهمهمُ الخنافسُ والجُعلانُ والعُثثوالبعضُ قال: همُ الأوساخ مُنْتنةفلم يَزرْ جُلهم طهرٌ ولا تفثوالبعضُ ندد بالعادات هم ألِفوافالديدنُ القبحُ والفحشاءُ والرَّفثيمامة الفخر قلتِ الحق في وضحلذا استرحتِ كما ارتاحَ الألى نفثوافما أسِرتِ ، ولا لبثتِ في قلقوما سَعيتِ له ، وما سعى اللبَثبل عِشتِ في دَعةٍ ، وفي بُلهنيةولم يُساومْكِ دُهقانٌ ولا خَنِثبعنا القبائلَ بيعاً لا سَوامَ لهوكل مُعترض يَضمُّهُ جَدَثوكم بَكَتْ جُثَثٌ أصحابُها اندفعوافهل تعودُ إلى أرواحها الجُثَث؟إنا إلى الغرب يَمَّمنا مطامحَنافجُدِّدَ القصرُ والأسلوبُ والرِّثَثولم نعد في الورى – حاشا - نمثلكملا يستوي الدُّرُ في الميزان والرَّوَثالغربُ مكَّنَ للأتباع مَن حرسواتراثه ، وجَنى غِراسه حرثواوما احتفلنا بأرقام ، ولو كثُرتْوما استقامَ لنا منكم ، ولا الثلثفيا(يمامة) هل وعيتِ مقصدَناإذ ليس ينقصُه في نصه شَعَث؟أيماننا انعقدتْ ، ولا نبَدِّلهاإذ ليس يُفلحُ مَن أيمانهم نكثواوهل نسيتِ (جُبيراً) يومَ ضاقَ بهصدرُ الحوار فغِيلَ العاشقُ الدمِثبسيفِ عَمِّكِ لمَّا الكِبْرُ شَط بهولم يزرْ قلبه رفقٌ ولا خَوَثأودى بقلبكِ قتلُ الحِّب في مَلأو(ابنُ العُبَادِ) طوى إيلافه الحدثلا نحن مِن (تغلب) ومَن يُؤازرهاولا نناصِرُ (بكراً) أيها اللوَثنراكِ فاطنة ، للجدِّ فيك مَدىًلا تستوي مَن وَعتْ والمرأة الخُنَثفامشي الهَوَينى على بساط فرقتناوزايلي كل مَن بأمرنا اكترثواهذا هو الرَّدُّ سطرناها تبصرَةلكل قوم لنا (اليمامة) ابتعثوا
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.