انتصار عميدة أكاديمية الإبداع بروفيسور مريم الصايغ إلهة المنطق الرياضات الصحة الدماغية بقشور إبداعها بألفان خمسمائة مقال ع عنكبوت فاطمة ناعوت ورقة محروقة ستدفع ثمن سرقاتها للمغني والحكاء.جميع سرقاتها - مريم الصايغ

حياتو أنا.. أعشقك تاني ...
الأصدقاء الأعزاء .. عزيزتي .. عزيزي ....
 
مبروك المنشور المشوة المجمع !!!
المنشور بموقع نشر المسروقات اليوم
هاهاها
كل حرف به .. من قشور مقالاتي بالعامين العام ٢٠٠٧ والعام ٢٠١٧
ومن مقال لم ينشر العام ٢٠٢١.
قالوا ضاع ولكن اليوم سرقت منه فقرة
هاهاها
وقد سرقتهم لصة بلدة فقاعة جاهلة سارقة النكبات والسرطان فاطمة ناعوت للموت العاجزة عن الكتابة والتأثير والفهم ...
من بين ألفان وخمسمائة مقال حتى الآن بعد تجميع كتيباتها المسروقة من قشور مقالاتي
فينا نتكلم عن منشور اليوم المسروق المجمع تحت مانشيت :
.. ( لصة بلدة عنكبوت غبية.. فقاعة جاهلة فاطمة ناعوت وأستغلال الشو الغلط الجاهلة هتحاسب على المشاريب ...)
"بوم.. أوف .. صدمتها كانت فاكرة نفسها مش هتدفع ثمن سرقاتها المفجعة..."
 
بالمنشور استشهاد اللصة بمجلة "Destination Santé"
https://destinationsante.com/
 
هي مجلة فرنسية تقدم محتوى صحي !!!
باللغة الفرنسية وتغطي موضوعات صحية متنوعة مثل الطب، التغذية، الصحة العامة، والرفاهية
هتستشهد بيها اللصة الجاهلة المغيبة ليه !!!
هاهاها
إذا كانت بتفك الإنجليزية بالشبة !!!
عاعاعا هاهاها
 
***
مقال "الأكاديميا اليونانية " نشر بالعام ٢٠٠٧ وكان لسبب تأسيسنا ...
"أكاديمية الإبداع" ... وتوليت منصب "عميدة الأكاديمية"...
وبعدي طفلة.. " ألعب بالميكانو بالأكاديمية مع طالباتي وطلابي .."
" ممنوعة من جيمز الفون"
هاهاها
 
وتوالت السلاسل الأدبية ...
وأصدرت "مجلد عن عوالم من الفكر والفلسفة والصحة النفسية والعقلية "...
 
فكان لزاما علي أن أثبت للجميع أنني أكثر من قادرة على ...
"تولي المنصب"
والذي قد رشحني لتولي "منصب أكاديمي عظيم متفرد شرفت به لعامان" ..
 
لكن لسبب الضغوطات .. وسبب "أثقال الخدمة والأعباء والأسفار والتجوال ...
ومهام رئاستي "لمؤسسة تنمية الإبداع العربي" والأنشطة والندوات والمبادرات ورعاية أطفالنا من مرضى التوحد ومتحدي الإعاقة والايتام بالسابق محبوبون معنا ...
و "مركز وأكاديمية الإبداع " وكل الأنشطة والكورسات بهما ...
و "مدرسة إحياء التراث الفكري الحضاري لتكوين الإبداع وتحرير العقول كليوباترا براند "
والعلامات التجارية للذهب والأثاث والسجاد والملابس التراثية ...
 
 
مقال عام ٢٠٠٧ الفلسفة والمنطق والرياضيات والأكاديميا !!!
 
كلمة "رياضيات" قد شملت مختلف مجالات الرياضيات التي كانت شائعة في ذلك الوقت
الجزء المسروق.. الفاشلة الجاهلة وجهلاء موقع نشر السرقات
العرب مذكر !!! فيها تِ !!!
وهتعرف من فين جذور الأسماء وشروحاتها !!!
إذ كانت الجاهلة ما تعرف معنى لقبها المسروق !!!
هتعرف جذور اللغة والمسميات وتطوراتها !!!
 
بينما أنا ..
عبر كتبي ومقالاتي أشرح وأسجل وأبحث وأمتحن الكلمات والجمل وأردها لأصولها
الأولى..ولدي كورس كامل متخصص !!!
 
ولهذا السبب ربما "أطلقتِ"! العربُ
- العرب صار مؤنت !!! عاعاعا وسن الشناب !!!-
 
اسمَ "رياضيات" على عِلم "الجبر والتفاضل والتكامل وحساب المثلثات... إلخ"،
لأنها ليست إلا "رياضةً للذهن". فهى
"للدماغ مثلما الرياضةُ للبدن".
وهنا نقطةٌ تُحسَبُ لعبقرية اللغة العربية على اللغات الأخرى!!!
التى أطلقت على ذلك العلم أسماء مثل Mathematics
المشتقة من الجذر الإغريقى
Mathema التى تعنى: "الذي تمَّ تعلّمه، أو معرفته".
وكانت الكلمة تُطلق على معظم العلوم وحتى "الفلك"،
قبل أن ينفرد الاسمُ فقط بعلم الرياضيات المعروف حاليًا،
من "جبر وحساب مثلثات وتفاضل وتكامل، وغيرها" من "رياضات الذهن الجميلة".
وأذكر الآن.. العبارة المدهشة.. التى كتبها الفيلسوفُ الإغريقى ..
"أفلاطون" على باب "أكاديميا"
التى كان يشرح فيها لطلابه مبادئ الفلسفة:
(مَن لا يعرفُ الرياضيات والهندسة لا يدخل علينا)..
فهى شعار أكاديميتنا ومؤسستنا !!!
هاهاها
هنا يتأكد لنا "العلاقة الوثقى" بين "علم المنطق وبناء الذهن الصحى السليم"
ويتأكد لطفل أن المقال مسروق !!!.
فمن الجزء المسروق "بصمة إبداعية مختصة فيها أنا"
"كأينشتاين الفلسفة والمنطق والرياضيات والفيزياء والخيمياء بالوراثة والعبقرية المتفردة "
هاهاها
 
***
 
...أما بعد
 
مقال الذكرى "الثامنة والأربعون لمعرض الكتاب كان بالعام ٢٠١٧م"
لأن تعود فكرة معرض القاهرة الدولي للكتاب إلى العام ١٩٦٩،
عندما طرح الفنان عبد السلام الشريف، أحد رواد الفن التشكيلي في مصر،
فكرة إقامة المعرض على الدكتور ثروت عكاشة، وزير الثقافة في ذلك الوقت.
احتفالًا بعيد الميلاد "الألف" لمدينة القاهرة، التى تأسست رسميًّا عام ٩٦٩،
بينما كان ميلادُها الفعلى قبل الميلاد بألفى عام وعُرفت بأسماء شتى:
أون، منف ممفيس، هليوبوليس، الفسطاط، بابليون مصر، العسكر، القطائع، وغيرها،
قبل أن يستقرَّ اسمُها الحالى الفريد الجميل:
"القاهرة"
وقد لاقت الفكرة قبولاً واسعاً، فتم تشكيل لجنة لتنظيم المعرض، وكان الهدف من إقامته تعزيز الثقافة والكتاب في مصر والعالم العربي.
في الدورة الأولى من معرض القاهرة الدولي للكتاب، شاركت ٢٧دولة وأكثر من ٤٠٠ دار نشر،
.ليصبح الحدث ثقافيًا فريدًا من نوعه، يمثل منصة تبادل معرفي
وثقافي. كان هذا المعرض بمثابة رد عملي على الغطرسة الصهيونية في ميادين القتال.
 
ظلّت الدولة الصهيونية تتساءل بدهشة عن كيفية؟! تحقيق ذلك!!!
رغم الهزيمة العسكرية التي مرّت بها مصر في ١٩٦٧؟
لقد هزمتهم إسرائيل، دمرت بنيتهم التحتية، وأصبحت القوات المسلحة تحتل أراضيهم.
ورغم كل ذلك، تنظم مصر حدثًا ثقافيًا بالغ الأهمية لأول مرة في تاريخها.
 
تم تنفيذ المعرض لأول مرة ، ليصبح حدثًا ثقافيًا سنويًا هامًا يعكس التنوع الثقافي العربي والعالمي،
ويشكل منصة لتبادل الأفكار بين الكتاب والمثقفين من مختلف أنحاء العالم.
 
هاهاها
على الماشي كدا عشان (الذكرى ال ٤٨ لمعرض الكتاب)
يا لصة جاهلة فاشلة فاطمة ناعوت المغيبة المدعية ...
كنوز نفائس .. مقالاتي في ايدك ومش عارفة حتى تنشري صح !!!!!!!
 
***
 
بدأت جائحة كورونا (COVID-19)
أواخر عام ٢٠١٩، حيث تم الإبلاغ عن أولى
حالات الإصابة بفيروس SARS-CoV-2 في مدينة ووهان بالصين في ديسمبر ٢٠١٩. ثم انتشر الفيروس عالميًا بسرعة، مما دفع منظمة الصحة العالمية إلى إعلان حالة طوارئ صحية عالمية في يناير 2020، ثم إعلانها جائحة في 11 مارس 2020.
 
بلغت الجائحة ذروتها في عدة موجات خلال الأعوام ٢٠٢٠و٢٠٢١،
وشهد العالم عمليات إغلاق واسعة، وحملات تطعيم ضخمة،
وتغيرات كبيرة في الحياة اليومية. بدأت الأمور في التحسن تدريجيًا مع زيادة
حملات التطعيم في ٢٠٢١ و٢٠٢٢
، حتى أعلن مدير منظمة الصحة العالمية في مايو ٢٠٢٣
انتهاء حالة الطوارئ الصحية العالمية لكورونا.
 
تم تأجيل إقامة معرض القاهرة الدولي للكتاب في عام ٢٠٢١بسبب جائحة كورونا
 
كان من المفترض أن يُقام المعرض كالمعتاد في يناير العامُ ٢٠٢١، لكنه تأجّل إلى
يونيو العامُ ٢٠٢١بسبب الإجراءات الاحترازية والقيود الصحية.
لم يُمنع المعرض بشكل كامل، لكنه تأجّل لأول مرة في تاريخه عن موعده المعتاد في شهر يناير.
أما في السنوات الأخرى، فقد استمر المعرض في الانعقاد بانتظام،
سواء قبل الجائحة أو بعدها، مع اتخاذ تدابير وقائية عند الحاجة.
 
كان بدي" أنشر مقالي الرائع لأنه لوحة شعرية تليق بالمعرض "
لكن للأسف بناء على نصيحة
"لجنة حقوق الإنسان وحقوق المؤلف والنشر"
تم نصيحتي بالالتزام في توضيح المسروقات .. وبعدم نشر أصيل إبداعي
لسرقة اللصة فاطمة ناعوت تصويبات مسروقاتها من قشور إبداعي ....
 
أما بعد ...
 
المقال المبتور المشوة مأخوذ منه !!!
وإليكم
(العك المضروب بخلاط التشوية والبتر ومحاولة إرجاعه لأصله دون الإخلال بأوامر اللجنة)
 
"طقسُ الشتاء والقراءة في معرض الكتاب"
لم يكن هذا العنوان لحسن الحظ !!!
كل حرف من المقال المشوة المبتور يصرخ ببصمتي الإبداعية المميزة
 
بالنسبة لنا نحن المثقفون أصحاب المزاج العالي ،
أظن أن هناك ارتباطًا شرطيًّا بين اقتناء الكتاب والشتاء.
مثلما هناك ارتباطٌ "أدبى معنوى" بين الكتاب وإجازة منتصف العام الدراسي ؛
والتي تكون ببداية العام الجديد بشهر يناير أو فبراير ...
ربما لأن القراءةَ هى البداية... و بدايةٌ لكلِّ جميل وثرى...
وثمّةُ ارتباطٌ "عملى" بين الكتاب وبرودة الطقس؛
لماذا؟!
أتعجب !
هل لأن القراءة تمنحُ الدفءَ للعقل والقلب معًا؟! ربما.
 
الجملة القادمة من مقال ثالث
( أرسلته ٢٠٢١ ولم ينشر لكن معى أدلة إرساله
كنت أتكلم فيه عن
"تداعيات جائحة كورونا بالعامُ الذى تلى الحظر للجائحة"
بسبب جائحة كورونا أخلفَ معرضُ القاهرة الدولي للكتاب موعدَه المعتاد وها هو زارنا فى شهر يونيو )
ندعو الله أن ما يصمت معرضُ القاهرة الدولى للكتاب عن الكلام يومًا
ونشكر الله إنه أخلفَ موعدَه المعتاد فقط لكن تألق وزارنا هذا الشهر بصيف يونيو ،
أصلي أن يعود إلينا فى يناير القادم لنشعل ثم لنُطفئ شمعتَه التاسعة والأربعون ،
ونتمنى معه أمنيةً جميلة لمصر الجميلة المتألقة .
 
 
سرقتها الجاهلة المغيبة ولزقتها هنا !!!
في عام ٢٠٢١، عامُ الذى تلى حظر كورونا، !!!
أخلفَ معرضُ القاهرة الدولي للكتاب موعدَه المعتاد وزارنا فى شهر يونيو
 
بعدما صمت
معرضُ القاهرة الدولى للكتاب» عن الكلام عامًا.
فى ذلك العام أخلفَ المعرضُ موعدَه المعتاد وزارنا فى شهر يونيو بسبب الجائحة،
وها هو يعود إلينا فى يناير لنُطفئ شمعتَه السادسة والخمسين،
ونتمنى معه أمنيةً جميلة لمصر الجميلة.
معرض القاهرة الدولى للكتاب أحد أضخم وأقدم معارض الكتب فى العالم،
وأكبر معرض كتاب فى العالم العربى، يزوره سنويًّا أكثر من مليونى زائر،
ويعرض كتبًا لمئات دور النشر من كل أرجاء الدنيا.
 
أنشأته "الهيئة المصرية العامة للكتاب" عام 1969،
احتفالًا بعيد الميلاد «الألف» لمدينة القاهرة، التى تأسست رسميًّا عام 969م،
بينما كان ميلادُها الفعلى قبل الميلاد بألفى عام وعُرفت
بأسماء شتى: أون، منف ممفيس، هليوبوليس، الفسطاط، بابليون مصر، العسكر، القطائع، وغيرها،
قبل أن يستقرَّ اسمُها الحالى الجميل: "القاهرة".
هاهاها كانت عرفت معنى ناعوت هاهاها!!!
***
 
وكذب مَن قال إن :
"القراءة للتثقف والمعرفة".
وكذب من قال إنها :
للاستمتاع وحرق أوقات الفراغ.
القراءةُ:
" أبعد من هذا وأشدُّ أثرًا. القراءةُ دواءٌ مجانى لأمراض البدن والأعصاب والدماغ".
( علامتي المميزة لوحش سرطان الدماغ)
انهلوا من "إكسير الحياة" فى معرض القاهرة الدولي بمدينة نصر
هاهاها
اللصة غيرتها وأنتبهت لأنني شرحتها عنا من قبل !!!
 
مركز مصر للمعارض الدولية بالتجمع الخامس،
هذه الأيام، لأن فى "القراءة حياة"
( شعار كتبنا وكل نشرنا في مدرسة كليوباترا لاحياء التراث الفكري مؤسسة تنمية الإبداع العربي)
والتجربة مذكورة بالتفاصيل والتواريخ في كتاباتي !!!
 
. فقد أثبت الطبُّ أن مَن يقرأ يوميًّا غالبًا ما يضربه مرضُ آلزهايمر،
"الوحش" الذى "يأكل ذاكرة الإنسان ويلتهم تاريخه".
فى دراسة نشرتها مجلةُ":
الفرنسية !!!
"Destination Santé" !!!
 
حول علاقة القراءة بالصحة العقلية، قالت:
"اقرأوا الكتبَ، الصُّحفَ، المجلات،
والعبوا الشطرنج، ولا تستسلموا للكسل!".
 
تلك النصيحةُ الموجزةُ هى "نِتاجُ دراسات مكثفة قام بها باحثون عالميون"،
- أيه الأبحاث فين هواء هاهاها لصة - !!
- (بالطبع وما تعرف من هم ولا ماهى الجامعات المشاركة ولا النصائح التفصيلة ولا تفقهة شيء
غير التشدق بمعلومة مسروقة من صميم دراساتي وأهتماماتي
والتي هى برتوكول علاجي أنا .. الخاص وشؤني الدقيقة )
 
خرجوا على إثْرِها بتوصيات تقول :
إن على الإنسان أن يُشغِّلَ ويُفعِّلَ خلاياه الذهنيةَ والعصبيّة باستمرار، وطيلةَ عمره.
لأن تلك الخلايا ليست إلا عضلاتٍ مثلها مثل أى "عضلة" فى الجسم؛
تفقدُ قدرتها على العمل إن رَكنَتْ إلى الكسل والرخاوة،
وتنشطُ قواها إن مُرِّنَتْ وأُجهِدَت فى التدريب المستمر.
تمامًا مثلما يمرّن الرياضيون عضلاتهم بالركض اليومى والتريّض.
(وهذا شأن واهتمام خاص بي كرياضية ولاعبة جمباز كدت أصل للاحترافية)
(شأن خاص لأنني رئيسة مركز الإبداع للجمباز واليوجا والتأمل والموسيقى والقراءة والطاقة الحيوية
والرحلات )
 
وأكّد الباحثون أن "الدماغَ"، شأنُه شأنَ الساقين والذراعين والخِصْر،
يحتاجُ إلى تمارينَ دائمةٍ، لإبعاد شبح آلزهايمر،
وغيره من الأمراض العقلية والجسدية.
***
 
أجرى الباحثون دراستَهم على نحو
"سبعمائة شخصٍ يبلغون من العمر ثمانين عامًا.
وجاءتِ النتيجةُ كالتالى:
كبارُ السنّ النُّشطاء "ذهنًا"، معرضون بنسبة أقلّ للإصابة بمرض آلزهايمر،
مقارنةً بأشخاص لم يمارسوا أىَّ نشاط فكرى خلال أعمارهم.
وإذًا، تكفى قراءةُ كتابٍ من وقتٍ إلى آخر، للوقاية من أمراض الشيخوخة الذهنية
مثل "الخَرَف والنسيان والتراجع العقلى وفقدان القدرة على التحكم فى الوظائف الحيوية".
لهذا قيل إن مَن "يقرأ يعش ألفَ حياة، لا حياة واحدة".
- لكن لصة مزورة كاذبة سارقة مقالاتي دي ايها ترتيب تاني- هاهاها
وأجرت "الأممُ المتحدة دارساتٍ وأبحاثًا حول عادات القراءة لدى مختلف شعوب العالم".
أفادتِ تلك الدراساتُ أن معدَّلَ ما يقرؤه الفردُ، سنويًّا،
على طول العالم العربى وعرضه، هو ربعُ صفحة فقط (!)،
فيما معدّلُ الذي يقرؤه الفردُ الأمريكى أحد عشرَ كتابًا،
والبريطانى ثمانية كتب، كلَّ عام.
أما "الصهيوني المحتلّ" مش الإسرائيلي يا جاهلة
فيقرأ أربعةَ كتبٍ شهريًّا،
أى «ثمانية وأربعين» كتابًا كلّ العام!
مصادفةٌ عجيبة لرقم حزين (48)! رقم معرض الكتاب لعام 2017 بيعمل إيه هنا يا لصة هاهاها
 
فى معرض الكتاب ما يُباع الكتاب، بل تُقدّم مفاتيحُ الأبواب المؤدية إلى
"عوالم السحر" اسم كتابي بيعمل إيه هنا .
هاهاها
كل غلافٍ عتبة، كل صفحةٍ خطوة،
وكل فكرةٍ ضوءٌ ينير بقعة معتمة من العقل.
كلّ معرض كتاب ومصرُ جميلة ومشرقة وآمنة.
اقرأوا تصحّوا؛ لأن فى "القراءة حياة"
( شعار مدرسة كليوباترا لإحياء التراث الحضاري منذ أنشأها جدي نسيم الصائغ عام ١٩٥٥وحتى اليوم ٢٠٢٥ بتعمل هنا إيه يا لصة !
مما يثبت لطفل شارع أن المقال مسروق وتم كتابة تقرير مفصل بكل السقطات
الغير مذكورة هنا وصور رسمية للوثائق الثبوتية والمستندات ) وتم إرسالها للجنة كالعادة ...
 
(الرب قادر يرد كل مسلوب وليتمجد فيني ...)
 
لأن كل شيء يعود لأصله الإنساني النبيل .. للنقاء"،
لأن ( الحقيقة ما تُستَرق، بل تُكشف، و تُشع في وجه الزيف).
و(كل من ظن أنه سيبني من السرقات والأكاذيب شيئًا فشل حتمًا)،
لأن "الحق سيظل أقوى من كل محاولات رخيصة".
 
( لأن الحق هو الرب وقادر أن يقيم العدل وبرد المسلوب كله )
 
للشرفاء المخلصون وحدهم "لكم محبتي"
 
( كُلُّ الْأَيَّامِ وَنَحْنُ جَمِيعَا بِخَيْرٍ وَسَعَادَةِ وَرُقِيٍّ ونَبْلٍ كَوَدِّ الْأخْلَاقِ الرَّفيعِ ...
مُنْتَصِرِينَ عَلَى لُصُوصِ الْمَقَالَاتِ وَالْفِكْرِ وَكُلُّ دراكولات الشَّرَّ وَالْفَسَادَ وَالْإِجْرَامَ
وَالْإِرْهَابَ وَالتَّنَطُّعَ
مُنْتَصِرِينَ بِالْحُبِّ وَالْحَقِّ وَالْخَيْرِ وَالرُّقِيِّ وَالنَّبْلِ )
 
يُعْظِمُ اِنْتِصَارِيٌّ بِالرَّبِّ الْقَدِيرِ ...
فِي كُلُّ كَشْفٍ لِسَرِقَةً مِنْ قشَوَّرَ إِبْدَاعِيٌّ...
الرَّبُّ عَظِيمُ قَدِيرُ متحنن صَانِعَ الْعَجَائِبِ...
 
* لأن كل كلمة حسنة
تقال، عني ، وعن إبداعي
هى
( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)
( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،
مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)
 
لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِ
 
كليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِ
شَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكايا
الْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِي
إلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَ
إلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِ
إلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِ
مَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ
إلَهَةَ الطبشور
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّ
تُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِ
وَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِي
إلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
إلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
وقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِي
مَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام
“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”
إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّ
أَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِ
أَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ
حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،
إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِ
انْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
لِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّة
إلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِ
الطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَ
إلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِ
إلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِ
إلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَ
حَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِ
خَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَ
إلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَ
إلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَ
إلَهَةٍ إتيكيت الْإِبْدَاعَ لها خَفْقُهُ بِكُلُّ قَلْبِ
إلَهَةٍ الشِّعْرِ حَفِيدَةٌ العمياء التي أَبْصَرَتْ
إلَهَةُ دُوَارِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
إلَهَةُ الْقَمَرِ وَزَهْرَةِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
الْإلَهَةُ مَالِكَةُ بَهَاءٍ أَفَرَاحِ الْحَقْلِ فَتَاةَ الْحَقْلِ الْمُنْتَصِرَةُ
اِنْتِصَارُ إلَهَةٍ الحِكَايَا الرِّوَائِيَّةُ الْحَكَّاءَةُ بروفيسورمَرْيَمَ الصَّايِغِ
وَ حِكَايَا الْمَرْأَةُ وَ الثُّعْبَانُ الْحَكِيمُ وَالْعَقْرَبُ
الْكَاهِنُ الْمُؤْمِنُ وَ بَائِعُ الْجَرَائِدِ اللَّاعِنُ
 
مَرْيَمُ الصَّايِغِ الْإِلَهَةُ الْخَلَاسِيَّةُ الْأَرْمِينِيَّةُ الْفِينِيقِيَّةَ الْفِرْعَوْنِيَّةُ
الشَّاعِرَةَ الْحَكَّاءَةَ
إلَهَةِ االْعِشْقَ الْمَعْشُوقَةَ الْفَاتِنَةَ بِأَشْعَارِ الْفَتَى اللِّصَّ
 
عَبْقَرِيَّةَ قَانُونِ الْحُبِّ شَارِحَةَ مُحَلِّلَةَ مَرَضِ نَقْصِ الْحُبِّ
الشَّاعِرَة الْأَدِيبَة الرِّوَائِيَّة إلَهَة فَعَلًّ قَانُون الْحُبّ
بِالْمَحَبَّة الَّتِي ماتسقط
 
انتصارإلهة النَّدْوَاتِ الشَّاعِرَةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ أَحَدَى تَجَسُّدَاتُ الْإلَهَةِ أَثَيْنَاأَثَيْنَا ب123 سَنَةً
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ النِّضَالِ غوانيين الشَّاعِرَةَ مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِنِضَالِ رُعَاةَ الثَّقَافَةِ
 
اِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ السِّيَاسِيَّةِ إلَهَةَ النِّضَالِ الثَّوْرِيِّ التَّحْلِيلَ الْإِبْدَاعِيَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
عَلَى سَارِقُو الثَّوْرَاتِ وَالثَّرْوَاتُ عَبْرَ الزمكان
 
شَاعِرَةَ الفرنسيسكا إِبْنه مَحَبَّةَ سِلَامِ الْقِدِّيسِ فَرَنْسِيسَ الأسيزي
الْمُنْتَصِرَةَ بِعَامِ كَهْلًا يَتَوَكَّأُ ع عَصَاهُ
 
و كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ تُغَنِّي عَلَى لِصَّةِ الْمَوْتِ
اِنْتِصَارَ إلَهَةٍ أوركسترا الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَسْبِيحِ كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الضَّمِيرِ مَاعَتْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ.
لَمْ أَتَسَبَّبْ فِي دُموعِ إِنْسَانٍ.
بُورْسَعِيدٌ وَتَأْرِيخُ الْحَافِظِ الْعِرَاقِيِّ عَلَى لِصَّةٍ تَعِظُ
 
الرَّبِّ الْعَدْلَ يَنْتَصِرُ لِحَقَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِ قشور إِبْدعهَا
اِنْتِصَارَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ حَفِيدَةَ آلِهَةِ الْحَقِّ آرامازد وَرَعٌ
بِذِكْرَى مُفِيدِ فَوَزِّيٍّ وَأَمَالَ الْعُمْدَةُ
 
اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِهَا لِمُبَادَرَاتِ التَّنْمِيَةِ السِّيَاحِيَّةِ أتوبيس الْإِبْدَاعَ
وَإهْدَاءَ الْجَائِزَةِ لِلْفَاعِلُونَ بِمَدْرَسَةِ إِحْيَاءِ التُّرَاثِ الْحَضَاَرِيِّ مُنْذُ الْعَامِ 1955
 
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ السِّيَاسِيِّ تَكْشِفُ فَضِيحَةُ لِصَّةِ نَكْبَاتٍ سَارِقَةٍ أَلْفِ ثَلَاث مِئَة مَقَالٌ
وَفَشِلَتْ جَاهِلَةُ فَاطِمَةُ ناعوت فِي كتابة حَادِثَةٍ سقيلبية حَمَاةَ الْمُفْتَعَلَةِ وَالْإِرْهَابِ مِنْهَا برَاءً
 
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ تَكْوينِ الإستنارة لِتَحْرِيرَ الْعُقُولِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
قَلُوبُنَا أَخَبَرَتْنَا: مَيْرُي كريسماس مِنْ كِتَابِهَا مِرْآةَ الذات بِغَرْبَةِ الْآخِرِ
وَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ
 
إنتصار إِبْنَة إلَهَ الْمُوسِيقَى وَالشِّعْرِ أبوللو الفائق الصائغ
بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ خَلِيفَةَ بوثيوس وأَفَلَاطُونَ وأرسطو وَبَطْلَيْمُوسً
وَتَأْرِيخَ سَيْرَةٍ نَادِرٍ الْعَبَّاسِيَّ قَائِدُ الْأَنْغَامِ بَيْنَ أَوْتَارِ الْأَرْوَاحِ
 
اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إِبْنَة الْإلَهَ أبوللو الْفَائِقَ الصَّائِغَ
(بِكِتَابِهَا فَنُونُ السَّحَرِ.. بِعَيِّنَا صَغِيرِي كُوكِيٌّ.. لكَسَّارَةُ الْبُنْدُقِ بِدَهْشَةِ عَصَا نَادِرِ عباسى )
عَلَى لِصَّةٍ بَلَدَةَ جَاهِلَةَ فَاطِمَةَ ناعوت اِسْتَلَبَتِ النُّوتَةُ الموسقية
 
اِنْتِصَارَ مَاعَتْ نَائِبَةُ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ إلَهَةَ خَفَايَا وَخَبَايَا الْأبْجَدِيَّةِ
بِكِتَابِهَا حكايا جِدَّتَي المارولا الْفَاتِنَةَ
وَفَضِيحَةَ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فَاطِمَةٍ ناعوت وَمَوْقِعَ نَشْرِ السَّرَقَا الْعُنْصُرِيَّةِ ضِدَّ الْيَهُودِ.
الْكَذِبُ عَلَى النَّاسِ
 
 
اِنْتِصَارُ خِدْمَةِ مِسَنَّيْنِ حَامِيَةَ مَلَاَئِكَةِ صَغَارِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ
بِسَنَةِ حلْوَةِ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍ
وَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ بَلَدَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطمة ناعوت
وَنُطَالِبُهَا بِفِيدْيُوِ لايف لِلسَّيِّدَةَ عَفَافٌ
وَأَبَنَهَا أَمْجَدُ الَّذِي رَبَّتِهِ وَأَبْنَاؤُهَا الْخُمُسَةَ وَسَنُكَرِّمُهَا وَنُكَرِّمُهُمْ بِأَنْفُسِنَا
سَنَةَ حلْوَةَ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍ
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْكَوَّدِ الْأخْلَاقِيِّ الْإعْلَاَمِيَّةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ كِتَابَ مِيثَاقِ الْمُوَاطِنَةِ.
مِيلَاَدُ مَجِيدُ مِحْرَابٌ وَمَذْبَحٌ.
فَضِيحَةُ لِصَّةٍ بَلَدَةً.
مَغَارَةُ لُصُوصِ سَرَقَا ألْفُ ثَلَثِمِائَةٍ مَقَالٌ.
السِّتُّ عَفَافٌ.
أساطيرى.
قشور إيمَانِيَّ نِضَالِي.
مَوْتٌ.
سَرَطَانُ فَاطِمَةُ ناعوت
( فَضِيحَةُ سَرِقَةِ قشور إِبْدَاعِيٌّ لِلنِّفَاقَ.. صَارَتْ مُرْتَدَّةٌ فِي قَلُوبُ عَائِلَةُ وَمَغَارَةُ اللُّصُوصِ)
 
اِنْتِصَارَ الْمُفَكِّرَةِ الْيَسَارِيَّةِ إلَهَةَ الطبشور بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِمَشْرُوعِ إيجي لاند المبهرة نَزْلَةَ السَّمَّانِ.
عَمُودُ نِيُوتُنِ الْمَسْرُوقِ.
فَضِيحَةُ سَارِقُو الْأَسَاطيرُ و الْمَوْتِ مَغَارَةَ لُصُوصٍ
فَقَاعَةُ جَاهِلَةُ دُبِّهِ تَسْتَمِرُّ بِالْهُبُوطِ بِالْوَحْلِ سَارِقَةً حَتَّى الْأَسَاطيرِ وَالْمَوْتُ فاطمة ناعوت
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ دِفْءِ فَرَحِ تَنْمِيَةِ مُسْتَدَامَةٍ بِرُوفِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ أينشتاين بِفِكْرِ نَقْدِيِّ تَنْمَوِيِّ تَحْلِيلِيِّ.
شَهَادَةُ حَقِّ تَأْرِيخٍ لِهَزِيمَةَ عَائِلَةَ مَغَارَةِ لُصُوصٍ.
لِصَّةُ بَلَدَةٍ جَاهِلَةٍ فاطمة ناعوت تَجْتَرُّ قشور سَرِقَاتٍ صُفْرٍ الْمُونْدِيَالَ لِتَنْشُرُهَا بِالْعَامِ 2025
 
اِنْتِصَارُ حَفِيدَةٍ وإِبْنَة الصَّائِغَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
إِبْنَة خِدْمَةَ عَطَاءِ نُجُومِ الْفَرَحِ ثَلَاثَةٌ وَعِشْرُونَ عَامٍ بِخَطْوَاتِ وَالِدِي.
وَالْيَوْمُ عَلَى مَغَارَةٍ وَعَائِلَةٍ لِصُوصَ لِصَّةٍ بَلَدَةً فَقَاعُة جَاهِلَةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ فاطمة ناعوت
إلَهَةُ الْعِشْقِ الْأبَدِيِّ مَرْيَمَ الصَّايِغِ...
 
جَزَاءُ زَوْجِ لِصَّةٍ يَحْصُدُ الْخِيَانَةُ..
بَيْنَمَا الْعِشْقِ مَا لَدَيْهُ وَقْتٌ لِيَتَسَلَّى بِالْأَوْهَامِ،
فَاِلْحَبْ لَيْسَ ثَمَرَةً تُقْطَفُ فِي غَفْلَةٍ،
وَلَا سَرَابًا يُلَاحِقُهُ اللُّصُوصُ وَلَا مَقَالَاتُ مَسْرُوقَةُ نَرْدٍ عَلَيْهَا
 
خَبِيرَةَ اتيكيت برتوكولات الْإعْلَاَمَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ مُدَرِّبَةَ الْأُمَرَاءِ وَالعُقُولِ الدِبْلُومَاسِيَّةِ السِيَاسِيَّةِ والاِقْتِصَادِيَّة ِ:
هَدْمُ الْمَقَابِرِ ... تَهْرِيبَ الْآثَارِ.. وَأَزْمَةِ الصَّحَفِيِّينَ ...
وَصَوْتُ مِصْرَ الحضارىُّ الْمَفْقُودَ باليونسكو
وَلِصَّةَ فُقَّاعَةِ جَاهِلَةِ فاطمة ناعوت والشو الْغَلَطَ
 
نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ مريم الصايغ الْمُنَاضِلَةِ الْحُقُوقِيَّةِ لِمَنْعَ الْإِتْجَارِ بِالْبَشَرِ
وَرَدِّ حُقوقِ الْإِنْسَانِ عَبْرَ عصورها وَحَيَوَاتَهَا
رَدَّتْ عَلَى مَنْ هَدَّدُوهَا وَاِسْتَبَاحُوا دِمَاؤُهَا بِالْعَامِ 2004 وَالْآنَ
 
اِنْتِصَارُ خَبِيرَةُ اتيكيت الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِقِصَّةِ غَرَامِ نَسِيمِ الصَّائِغِ وَالْفَاضِلَةِ جيسكا علي
مَغَارَةً عَائِلَةُ اللُّصُوصِ ولِصَّةُ بَلَدَةٍ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِ فاطمة ناعوت تَخْتَرِعُ عَائِلَةُ لُصُوصٍ بَعْدَ السِّتُّونَ بِسَرِقَةِ قشور غَرَامَ عَائِلَةَ فَوَارِسَ صَهْوَاتِ الْخُيُولِ
 
اِنْتِصَار إلَهَة الْحَقِيقَة بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِإحْدَى خَوَالِد تقَارير حُقُوقِيَّة مَوْثِقَة عَلَى أكَاذِيب مَغَارَة عَائِلَة لُصُوص لِصَّة بَلَدَة مُزَوَّرَة كَاذِبَة فاطمة ناعوت سَارِقَة ألْف ثمنمائة مِنْ قشور إِبْدَاعِيَّ
نَزْلَيْ لينكات الْمَقَالَيْنِ لِقَضِيَّة جَديدَة لمَوْقِع نَشْر السَّرِقَات
 
مُنَاضِلَةُ مَنْعِ الْإِتْجَارِ بِالْبَشَرِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تَضْرِبُ مِنْ جَدِيدِ
عَصَبَةٍ الْبَتَرُودُولَارِ بَعْدَ عَقْدٍ مِنَ الزَّمَانِ بِأَرَضِ الْجُوعِ والحفاء، "Phony Turd"
 
 
مُغَامَرَاتُ حِسَّيْنِ بيكاروصديقه نَسِيمَ الصَّائِغِ أَثَمَرَت
عِشْقِ إلَهَةِ النِّضَالِ التَّحَرُّرِيِّ كليوباترا عَاشِقَةَ الْوَطَنِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِالْمَغْرِبِ.
كِتَابَاتُهَا.
لِفَنُّ الْعَيَّطَةِ نِضَالَاتِهَا خَدَمَتِهَا لِحُقوقَ الامازيغ وَمُكَالَمَةَ سيمفونية الْعِشْقَ أَسَمَاءً وَمَرْيَمَ الْمَغْرِبِيَّةِ صَارَتْ تافوكت
 
إلَهَةُ الْفِكْرِ وَالْفَلْسَفَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تُعْلِنُهَا صَرَاحَةٌ: اللصة فاطمة ناعوت
ورقة مَحْرُوقَةً وَمَغَارَةَ لُصُوصِهَا الْجُهَلَاءِ سَيَدْفَعُونَ ثَمَنَ بَاهِظَ لِقِمَارَهُمِ الْبَاطِلَ
بِلِصَّةٍ بَلَدَةَ فُقَّاعَةِ جَاهِلَةِ عَاجِزَةِ كَاذِبَةِ مُزَوَّرَةِ سَارِقَةِ مُحَاكَمَاتِ الْقَمْحِ وَصَهْوَاتِ الْخُيُولِ
 
اِنْتِصَارٌ وَفَخْرُ حَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ نَائِبَةُ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَزْوِيرٍ وَاِفْتِعَالَاتِ الْحُرِّيَّةِ: أَضِعْفُ الْأُمْنِيَّاتِ لِفَكَّاكَ عُمَرٌ مِنْ عَتَمَةِ ثَلَاثُونَ عَامًا بِقَبْضَةِ سِجْنِ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ عَاجِزَةٍ عَنِ الْحُبِّ فاطمة ناعوت
 
اِنْتِصَارُ الْحُقُوقِيَّةِ نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِفُنُونِ السَّحَرِ
عَلَى مَغَارَةِ لُصُوصِ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِفاطمة ناعوت
وَمَنَى عَاجِزَةُ وُصُولِ حُلْمِهَا بِسَرِقَاتٍ قشور إِبْدَاعَ 2500 مَقَالٍ وَمَوْلِدِ سِتِّنَا الْمَرْأَةَ
 
 
بَيَانُ اِسْتِنْكَارٍ مِنْ لَجْنَةِ حُقوقِ الْإِنْسَانِ وَحُقوقِ الْمُؤَلِّفِ وَمُؤَسَّسَةِ تَنْمِيَةِ الْإِبْدَاعِ الْعَرَبِيِّ لِلتَّلْفيقَ وَالتَّزْوِيرَ وَالْأكَاذِيبَ مِنْ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ فاطمة ناعوت سَارِقَةَ الفان مَقَالٌ مِنْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
 
 
اِنْتِصَارُ عَمِيدَةُ أكَادِيمِيّةُ الْإِبْدَاعِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إلَهَةَ الْمَنْطِقِ وَالرِّيَاضَاتِ وَالصِّحَّةِ الدِّمَاغِيَّةِ بقشور إِبْدَاعَهَا بِألْفَانِ خَمْسُمَِائََِةِ مَقَالٌ عَلَى عَنْكَبُوتِ لِصَّةٍ فاطمة وَرَقَةَ مَحْرُوقَةَ سَتَدْفَعُ ثَمَنَ
سَرِقَاتِهَا لِلْمُغَنِّي وَالْحَكَّاءَ وَجَمِيعَ مَسْرُوقَاتِهَا

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2025 - موقع الشعر