تحمّلي العذابَ والشقاقْوربما الوداع والطلاقْفأنتِ مَن سعى إلى الشقاوما سعيتِ - قط - للوفاقوأهلكِ الكرامُ راهنواعلى الأذى ، وضيّقوا الخِناقودمّروا - بحُمقهم - فتىًلأجلهم تجرّع الشقاقألستِ تذكرين ما مضىلتحقني – به - الدمَ المُراق؟أراكِ تُنكرين فضلهألم يصلْ مُؤخر الصداق؟أراكِ تحْطمين جُودهوتُبْرمين عقد الاتفاقمع الذين لم يُبيتواسوى الخلاص منه ، والفراقوجمعُهم يسُل سيفهكأنه - إلى العُلا - سباقفهل غدا كمثل آفةٍدواؤها الفنا بالاحتراق؟وهل غدا حَزونة تشيبخيبةٍ تعُوق الانطلاق؟تكلمي ، وأعلمي الورىوزايلي الرياءَ والنفاقعساكِ تلحقين بالفتىإذا أردت - بالفتى – اللحاقكفى تخرّصاً وذلةفقد جَنى عليك الاختلاق
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.