القلب - من ألم العقوق - مَكلومُلأنه - من جوى الخذلان - محمومُوالنفس تشكو الأسى مما يواجههاوالدمع - من ألم الشجون - مسجوموالشعر وزنٌ ثوى حزناً ، وقافيةٌرَويّها - من فِعال الخلق - مكظوموالناس: عبدٌ بنار الظلم مُتشحٌوآخرٌ - من سعير الظلم - مظلومما للعوائل في صِلاتها انجدلت؟وما لبنيانها - في الناس – مهدوم؟ما للعلائق - بين الأهل - قد قطعتْ؟فحبلُ ود البرايا - اليوم - مصرومما للمصالح - في العيون - قد عظمتْ؟فبئس رابطة! وبئس تعظيمما للمنافع - بين الناس - يحكمهارغم الهدى البطرُ الممقوتُ والشومعجبتُ مما أتى الأبناءُ في زمنيوالأمر - بين جميع الناس - معلوممكرورة هذه الأوضاع يشملهاعِقدٌ بنار الأسى والخذل منظومما بين إبن يسوم الأمّ ما صنعتْحليلة قلبُها – بالجوْر - موسوموآخر لم يقم بواجب سَنهُللمؤمنين برب الناس معصوموآخر للفنا قد باع والدهإذ التخلصُ - من أبيهِ - محتومرماه كي يُسعد الشمطا حليلتهلأن عزم الفتى - في الحق - مهزوموخامس مُحِيَتْ منهُ رجولتهوقلبه - بهوى النسوان - مختوميوماً ستصبح زوجُ الإبن والدةترى الجزاء ، وأمرُ الظلم محسوموسوف تجني - من العقوق - حِصتهاهذا كتابٌ - من الجبار - مرقومفيا سليمان أبشرْ بالقبول أتىبرحمة الله ، فالتقيّ مرحومأنقذت زوج أب ما كان أغلظهاوقسوة القلب وصفٌ جِدّ مذمومولم تعاملْ بما عوملتَ أنت بهِبُشراك ، هذا - لأمر الله - تسليموذا قضاءٌ - من الرحمن - قدّرهُوالمرءُ - في العيش - بالقضاء محكومفيا أبا السلم: بُشراك ، العجوز أتتْوقلبُها - من جفا الأبناء - مغمومتشكو ضميراً غفا عما يليق بهوعزمُها من - صدى الأيام - مهمومتراك أفضل مِن كل الألى قطعواأواصر البر ، فالتحنانُ معدومفكُن - مدى العمر - مِئناساً لوحشتهاوحسبُك الله ، والإحسانُ معلوم
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.