إذا الشعبُ يوماً أراد الحياة ، وآمن بالخالق المقتدرْوحققَ أسباب ما يشتهيهِ ، وسَلّم طوعاً لأمر القدرسيُدرك في ذي الدنا المبتغيوبين الأنام سيقضي الوطرويُصبح قدوة كل الورىوكل الشعوب به تفتخرويهزم بالدين أعداءهوإما قلى الدينَ لا ينتصروكل القيود سيكسرهاويحيا يؤازر خير البشرإلا إنها سُننٌ رتبتْفهل من بصير بها يَعتبر؟سيُدركها مَن تأملهاوأرجعَ فيما حوته النظرولا لن يرى من فطور بهاسينقلب البصرُ المنحسرجرت سُنة الله في خلقهِودربُ الحياة بها مستمرفمن جدّ في العيش نال المُنىومَن لم يجدّ إذن يندثروليس القضاءُ لنا خاضعاًوهل مسلمٌ من تحدّى القدر؟وما خطه الله يوماً لناسندركه في زوايا العُمُروما لم يَخط فليسَ لناأليس لنا الآن من مزدجر؟
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.