نقاشكِ جاوز حدّ الأدبْولمَّا صدقتكِ طاب الهربْففيم التطاولُ في حِدةٍ؟لقد يُوغِر الصدرَ بعضُ الغضبأغرّكِ هذا الهراءُ الذييعشعشُ فيه ظلام الرِّيَب؟أغركِ تقريبُ ما بيننا؟وواللهِ ما بيننا من نِسبأغركِ صمتٌ تعمدتُهأتابع ما قلتِه من كذب؟فلما تكلمتُ جادلتنيجدالاً بكل السجايا ذهبفلما غُلِبتِ طواك الهوىوكان عزيزاً عليكِ الغلبفهمَّشتِ أقوالنا في اللقاوحايدتِ من دون أدنى سببفأبلغتُكِ الحق ، لم أكترثلكيلا تقولي عليَّ: انقلبوناصحتُ ، لم أدّخر فكرةوما صدّني - عن بياني - رَهَبوإن النصيحة من واجبيلهذا نحلتكِ بعضَ الكتبلعلك تنتفعين بهاولم يكُ ينقصها من لببولمَّا أجرِّحْ ، فلستُ الذِييُجاوز - في القول - حدَّ الأدب
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.