هل ذلك الرأيُ يا حمقاءُ مدروسُ؟أم أنه الجهلُ قد أملاهُ قسيسُ؟أصبحتِ راهبة تفتين في وضحمن بعد ما طاب إضرابٌ وتعنيسوكيف تفتين يا حمقا خزعبلة؟فهل أتاكِ بما أفتيت ناموس؟هل اتخاذكِ – للأخدان - مَنقبة؟أم أنه سَفهٌ يُزري وتجريس؟هل اكتفاؤكِ - بالعُشاق - مَصلحةبها تحقق - للحمقاء - تنفيس؟إن اتباعك للشيطان مفسدةٌوشؤمها - رغم ما تفتين - ملموسونفسكِ اليوم تهوى كل معصيةوصِيتك اليوم قد أرداه تدنيسألا تحسين بالأقوال لائكةعِرضاً تسلى به - في الناس - إبليسأليس يخطف ناظريكِ - منكِ - فتىبه أبوه - أمام الناس - مأنوسألا تغارين من أم بُنيَّتهالها حنانٌ - من الجميع - محسوسوإن بكتْ وجدتْ مَن يستجيب لهاومَهدُها - في عيون الأهل - محروستزوّجي إن أردتِ العيش في مرحمن قبل أن يُدرك القوامَ تقويستزوّجي ، إنني نصحتُ محتسباًولا تقولي لنا: النصيبُ منحوسيُعينُ ربك من تسعى لعِفتهافلا تعرقلُ ما تنوي العتاريس
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.