أولى بمن تزني الحضيضُ الأوضَعُوالرجْمُ يشهدُهُ التقاة الرّكّعُإنا لفي جيل تفاقم شرّهُأضحى لأصحاب المكائد يَخضعومِن الدغاول ما يُجرّعني الأذىفأبيتُ – للرحمن - همّي أرفعوغيابُ شِرعة ربنا أسّ البلاإذ إنها مِن كل شر تمنعوإليكَ قصة نعجتين أحبتاكبشاً عن الحُرُمات لا يتورعفي الصبح واحدة وأخرى في المساوإلى المزيدِ الكبشُ كم يتطلعوالعُشبُ مكفولٌ لكل نِعاجهِوالماءُ يرسله السحابُ الأوسعلا شيء يقلقُ مضجعاً أو عِيشةبل طاب - للكبش الخليع - المَضجعحتى إذا ما النعجتان تسلتابالكبش دهراً ، والحقائقُ تُفجعرأتا بأن الكبشَ طال متاعُهولذا فمنذ اليوم لا يتمتعوطغى التمرّدُ ، نعجتان تقودُهوالكبشُ يُبصرُ ما يُحاكُ ، ويَسمعومضى يُهدّدُ بالفضائح ثائراًويقول: أكشفُ سِتر مَن تترفعوإذا به يُزجي الأدلة عامداًفإذا الطلاقُ مصيرُ مَن تتسكّع
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.