لقد فاقتْ إجابتك الخيالاوأنت تسوق زبدتها ارتجالاوتلقي القولَ فصلاً دون خوفٍفيغلبُ ما أجبت به السؤالافلست تخاف - مِن أحدٍ - بتاتاًسوى مِن ربك المولى تعالىفلا التهديدُ يُجدي الآن شيئاًولا الضربُ الذي هو للكسالىوما نفعُ العصا مع عبقريعلى الرحمن يتكل اتكالا؟يسوق لنا المواعظ مُشرقاتٍكضوء الشمس - في الدنيا - تلالاويُتحفنا بأقوال تسامتإلى أن فاق معناها الخيالاويطرحُ - مِن هُدى العدنان - قِسطاًيصدّ به التوعد والوبالافأفحمنا بما أملاه رداًوفاق الردُ نقمتنا جلالاوأخرسنا فلم نهمسْ بحرفٍوكيف يصوغ مَن خرس المقالا؟وألزمنا الوجومَ فلم نعلّقسوى بالدمع - فوق العين - سالاوأيقظ غافلين مِن الترديولم يتركْ - لتعقيب - مَجالافتبنا عن معاصينا وعُدناوأحسنا المقاصدَ والفِعالاوراجعنا ضميريْنا بصدقفزايلنا الرذائلَ والضلالافنحن اليوم أقربُ للمعاليلأن الطفل - في التوبيخ - غالىتحدّانا ، وبالغ في التحديوصعّد - في المواجهة - الجدالاألا يا رب تبْ ، واغفرْ ، وسامحْفإنا اليومَ نبتهلُ ابتهالا
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.