بدموع العينين أبكي الفقيداوأصوغ دمعي ووَجْدي قصيداراضياً بالمَقدور خيراً وشراًشأنَ كل مَن وَحّدَ المَعبوداوشريط الذكرى يروحُ ويغدوتالياً - للماضي التليد - نشيداعاد بي - للوراء - يُشْجي حنينيثم جلى - من ذكرياتي - المزيدا(محسنَ) الخير اذكرْ جميلَ صداهاما تخيلتُ لحظة أن يعوداإذ تلوتُ عن (شمعة الحي) تبكيوبها جُرحٌ يشتهي التضميداإنها - بالنفس الأبية - ضحّتْكي ترى جيلاً مستبشراً منشوداغالها الوجدُ ، والبلياتُ شتىعندما الجيلُ ضَيّعَ المَجهوداقرّحَ الدمعُ جفنها ، فاستجارتْليس ما أبدى الجيلُ فعلاً رشيدابل سقوط يُفضي لدرك التردّيليس رأياً هذا صحيحاً سديدا(محسنَ) الود كنت أسمى صديقعشت تُرضي - بالود - رباً ودوداكم تسامرْنا ، والتقت رؤيتاناوالرقيّ في القول يُعْلي الصِيداكم طربْنا بالشعر يُؤنسُ نفساًليس تهوى السُوآى ولا التنكيداكم تناولنا من قضايا ديارفي أساها تنعى سمواً مجيداكم تطرقْنا للمواضيع نالتْمن حياةٍ تستهدفُ التجديداكم أتينا إلى ديارك ضيفاًفالتقينا رفيقنا الصِنديداوإذا بالأخبار تحملُ سيفاًإيهِ يا قومي ابكوا الصديق الفقيدارب فارحمْ أخاً عزيزاً علينافي دياجير القبر أمسى وحيدا
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.