قبلتُ اعتذارَك ، ذا أفضَلُوحَققتُ للخِلِّ ما يأملُومَن أنا حتى أمُنَّ بعفوي؟وعفوُ المليك هوَ الأمثلوأحْذِيك عهداً جديدَ الصُّوىوفي ظِل إرشادِه نعملولا لنْ أردَّ (جهاداً) بماحَكَتْه ، وإن الصفا أجملمَللتُ الخِلافَ يزيدُ الشقاوزعمُ انتفاعي بهِ مُبْطِلويُزري الشقاقُ بأهل الهُدىفإن سُربِلوا ابتسمَ العُذلوبالصفح نبلغُ ما نشتهيوفي سُوحه يُدرَكُ المِأملو(فواز) لم يُدركِ المبتغىوقولاً على خيره يُحْمَليميناً مدَحتُ الذي نالهبنص بإطرائه يَكْمُلوإذ أشكلَ النص أحرى بهسُؤالي ، لأشرحَ ما يُشْكِلفكم بالسؤال استبانَ صُوَىًلنص تفاصيله تعضُلفيا (راجحيُ) اسْتبنْ ، وادَّكِرإذا كنت في مَبحثٍ تفصلولا تَرْم يوماً بريئاً سماعن العيب والذمِّ ، ذا يقتلويا ذا (اليَمانيُّ) كنْ عاقلاًينالُ السعادة مَن يَعقلمِن الهزل قطعُك جِيدَ الذييُحِبُّك خابَ الذي يَهزلأدامَ المليكُ الإخا بينناوعَلمك اللهُ ما تَجهل
مناسبة القصيدة
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.